أشعر بالندم لأني تركتها تتزوج غيري ومازلت أحبها
لم تعد لدي الرغبة فالزواج بعدها تعرفت على فتاة ذات خلق وطيبه ودامت علاقتنا سنتين تقريبا واحببتها وعشقتها جدا وهي ايضا تبادلني نفس الشعور عرضت عليها الزواج في بداية علاقتنا فرفضت بحجة انها لاتعرفني كثيرا ولاتفكر فالوقت الحالي استمرت العلاقه بيننا ويوما عن يوم يزيد الحب والتعلق وكنت مترددا ان افاتحها بموضوع الزواج مرة اخرى بسبب اني كنت متردد كثير لأجل وضعها الصحي فهي تعاني احيانا من اعراض المس ويستمر الامر معها شهور طويله ومع ذلك لازلت احبها كانت تلمح لي بالزواج بين فتره واخرى رغبة مني ان افاتحها بموضوع الزواج مرة اخرى ولكن كنت مترددا جدا مع العلم ان كثير من الخطاب يتقدمو لها وترفض املا منها ان اتقدم لها الى ان تقدم لها شخص فاصرو اهلها ان تتزوجه ولارجعة في ذلك الفتاه رفضت وانها لاتريده ولكن دون جدوى ، لاادري ماذا حصل لي فقد زاد تعلقي بها اكثر بعد الزواج وصرت افكر بها كثيرا واصبحت لاارى فتاة الا هي فقط كان هناك تواصل بيننا لفتره بعد الزواج ودائما تبكي وحزينه على هذا الزواج فهي مغرمه جدا بي ادري انه النصيب وانه القطار قد غادر ولكن احس بضيق عندما اتذكرها فقد ملكت قلبي وتفكيري واحس بشعور اني لن اجد مثلها ارجو منكم نصيحه تريح قلبي
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الدكتورة سناء مصطفى عبده اهلا بك يا ولدي واعلم ان ما مررت به لا حب ولا عشق فالحب لا يكون هكذا بل يحتاج للمعاشرة ومواقف الحياة ولامشاركة واهمها الرابط الشرعي/ وهي رفضت الزواج اولا ثم انت ترددت دليل ان لا نصيب لك بها واعلم ان هذه العلاقة كانت محرمة واوقعت في وزر الخطايا بان كان لك علاقة مع بنت اجنبية عنك، وعندما جاء النصيب وقع قدر الله والمكتوب ولهذا يتم تحريم العلاقات بدون غطاء شرعي، وعلى كل حال لا يجوز ان تفكر بها او تتواصل معها او تسأل عنها فهي اصبحت على ذمة رجل اخر، المطلوب منك الان حذف كل وسيلة تواصل معها وتقطع عليها اي طريق تواصل معك وان فعلت ترفضها ولا تقع في اثم الخيانة فوق اثم العلاقة المحرمة واتركها لنصيبها. اما بعد ذلك فعليك واجب كبير للتكفير عن ذنبك وعما مررت به بكثرة الاستغفار والتوبة وعدم التعرض لاعراض الناس فالاعراض حرمات ولا تريد ان يفعل احد مثل ذلك مع اختك، احذر واتق الله في نفسك واعلم ان الزواج قسمة ونصيب وان خطرت على بالك انفض رأسك واستعذ بالله من وسواس شيطان عقلك فهو سيسطر عليك ليدمرك ويوقعك في الخطيئة لا سمح الله، كن قويا وانظر للامام وتابع على طريق الحق فقد عرفته الان ورب ضارة نافعة وعسى ان تحبوا شيئا وهو شر لكم وربي يوفقك
هذا ليس حبا، بل حب تملك ما ليس لك . اتركها تعيش حياتها واخرج منها. وتاكد انها ليست نصيبك فلم يكتبها الله لك انذاك، فقد اخبرنا الرسول صل الله عليه وسلم "ما اخطاك ما كان ليصيبك...." اتق الله وخافه في السر والعلانيه، ويوم ما ستجد الحب ولكن بعد الزواج.
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 31-08-2021
هذه سيئة الدخل في العلاقات من قب الزواج ,,كان من الأفضل أن لا تصر عليها أن تبقى معك بعد أن خطبت غيرك ,, لا تتمنى لها أن تتطلق منه لأن أهلها لن يسامحوها و ربما أهلك لن يقبلوا بفتاة مطلقة من الأفضل أن تؤمن أن نصيبك كع غيرها
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 31-08-2021
الافضل ان تُسلم الأمر لله تعالى، وأن تسأل الله الخير، و تكوني حازم في معالجة أمرك هذا و هو التعلق الشديد بهذه الفتاه قبل أن تندم حين لا ينفع الندم ، و كون واثق اذا كان الله عز وجل قد قدر لك الزواج بها كان حدث ، و بما انه لم يحدث فإن التعلق بعد ذلك بها مخالفة للعقل وحسن التدبير الذي حكمت به على نفسك .
اخي العزيز انت لازالت في بدايه حياتك و ما مررت به قد يكون تجربه عابره و ليس حب حقيقي ، فبعد فتره و بعد ان يتقدم بك العمر و تخوض الكثير من التجارب المختلفه و تتوسع مداركك اكثر سوف تكتشف ان هذا الحب كان مجرد اعجاب عابر و ليس حب حقيقي ، و لذلك انصحك بان تبتعد عن التفكير بها و تشغل نفسك بما يفديك و يفيد مستقبلك و لا تضيع عمرك و وقتك اكثر من ذلك
اياك و التحدث مع هذه الفتاه مره اخري ، فهي الآن اصبحت سيده متزوجه و يجب ان ترضي بنصيبها و ترضي بما كتبه الله لها و تصون زوجها و بيتها ، و يجب انت ايضا ان تتقي الله و ان تبتعد عن تلك الاخطاء و تخاف الله ، فانت اخطأت عندما دخلت في علاقه عاطفيه بدون رابط شرعي مع فتاه اجنبيه ، فلا تخطأ مره اخري و تتحدث مع امرأه متزوجه لان هذا الذنب كبير .
عليك ان تعترف انك المخطأ في هذه القصه ، فالفتاه حاولت مرارا و تكرارا الحديث معك عن امر الزواج و حاولت ان توضح لك مدي رغبتها في الزواج منك و انت ايضا كنت تري بنفسك انه يتقدم لها الكثير من الخطاب و ان زواجها سوف يتم باي طريقه ، فواجه خطأك و تحمل نتيجته و اصبر علي ما تمر به و تقرب الي الله حتي يغفر الله لك ما قمت به
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات الحب والعلاقات العاطفية
احدث الوصفات
احدث اسئلة الحب والعلاقات العاطفية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين