أحببت فتاة من ديانة أخرى ولا يمكنني تقبل ماضيها
اريد اجابة صريحة و مساعدة رجاءا، انا احببت فتاة خارج عن ديني و ثقافتي احببتها حب كبير و صادق و هي تبادلني نفس الشعور بكل صدق، لم أرى اي شيء سيء خلال فترة تعرفي عليها، اعاني من مشكلة انها كانت تعيش مع شخص غيري مدة طويلة و هي ليست عذراء و قالت لي كان الشخص الغلط كنت متأملة انه سوف يتزوجني بالنهاية لكنه استغلني ولم يهتم بي بعد كل ما أعطيته له، في كل مرة نتناقش بالموضوع تبكي في وجهي و تقول لي في كل مرة تقول لي هذا تشعرني اني فتاة مقرفه لقد كنت مخلصة كل هذه الفترة مع الرجل الخطأة كانت تبرر لي أن في ثقافتنا يعتبر مثل الزواج و انا اعتبرت نفسي زوجه له، انا في كل مرة اعاني من نفس مشكلة و أعود اراجعها بنفس الموضوع بسبب الغيرة و افكر بصورة سيئة بأتجاهها مثل ماذا كان يفعل بها كم مرة قاموا بهذا هي تكره هذا مني و علاقتنا تهتز كل مرة نتناقش بهذا الموضوع، هي تحبني بصورة كبيرة و انا بنفسي ارى هذا في كل مرة ارى الحسن فيها اقول لا استطيع ان اقنع انها كانت مع شخص غيري نفسي و قامت بهذا معه، لقد قالت لي انها نادمة اكثر من مرة و انها هذة تجربة لن تعيدها ابدا و هي نادمة فعلا و ردود فعلها معي كل مرة تبين هذا الشيء و اخلاصها معي أيضا كبيير، انا أخبر نفسي هي كانت مخلصة لشخص واحد تخيل لو كانت ذات تجارب سابقة مع اكثر من شخص أليس هذا فرق كبير، صحيح انه غير مقبول لا يزال بالثقافة العربية لكن افضل بكثير؟ لكن احيانا اعود للتفكير و الغيرة و علاقتنا في كل مرة تهتز بسبب نفس النقاش، هي لم تعترض ان تدخل الإسلام عندما قلت لها وقالت لي انا مستعدة لكن اريد مساعدتك، كانت تقول لي امور كثير تؤلمني بسبب علاقتها السابقة مع الحثالة ذاك انها كانت كل مرة تبكي لوحدها لقد وضعها بدين مالي كبير و لم تشعر انه احبها ابدا كان فقط يريد مثل ما يريد اي رجل من كل امرأءة، هي لم تعيش مع أهل متمسكين اهلها لم يهتموا بها، انا بصفتي شخص نضيف ليس لدي سوابق بحياتي و الشكر أشعر بالقهر عليها و الغيرة و هي تشعر بي لكن تقول لي هذا ماضي اتمنى من أن اغيره لكن لا استطيع، اعطيني الرحمة ارجوك!، لا اريد ان ادخل بتفاصيل كثيرة لكن هناك الكثير من الامور الجميلة منها و التي دائما تريح نفسيتي بأتجاهها، اتوقع اني وصلت الصورة و اريد المساعدة و شكرا جميعا،
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الدكتورة سناء مصطفى عبده اهلا بك يا سيدي واول امر ما فتعله انت اصلا حرام ويخالف دينك الذي تتفاخر به، فلا يحق لك ان يكون لك علاقة مع فتاة اجنبية عنك وحب وغرام وانتقام وكلام وغيره من امور وهي لا ترتبط بك برابط شرعي، فانت اصلا تخالف التشريع بهذا العمل. ثانيا اعلم انها لا تفقه في دينها اي امر فلا يوجد تشريع سماوي يوافق على الزنا، فما ارتكبته زنا في كل الاديان السماوية والارضية وهذا امر مرفوض وهي جاهلة جدا بامر الحفاظ على شرفها والحفاظ على سمعتها وهي خانت دينها وابيها بموافقتها على ما فعلت فهل تضمن ان لا تخونك، اما ان كان والدها يعلم وامها تعلم ويوافقون ان يتم هدر شرف ابنتهم وكرامتها وهتك عذريتها في علاقة غير شرعية فاعلم ان هذه العائلة لا تناسبك من حيث الدين والاخلاق والتربية بغض النظر ما تشريعهم! لذا يجب ان تتخيّر لنطفك من عائلة محترمة لديها قواعد اخلاقية ويعرفون معنى الاعراض والحرمات والحشمة وغيرها. واخيرا اقول لك ان هذه حياتك ولن يعيشها غيرك فتفقه في دينك اولا واعلم ان المسامحة والمغفرة امور ضرورية وان الله يغفر الذنوب جميعا ولا يوجد من لم يخطأ وكل بني ادم خطاء وغير الخطائين التوابون، فهل تقدر ان تعيش معها حياة هانئة مريحة امنة وهذه النقطة الاهم ان تأمنها على بيتك وشرفك وعرضك وتكسب اجر اسلامها وتساعدها ان تصلح نفسها وتصلح اخلاقها بشرط ان لا تعايرها بالأمر ولا تذكره وتنسى كل ما حصل في ماضيها وتطوي معها الصفحة ان ضمنتها معك. النقطة الاخيرة هل يوافق اهلها وهل يوافق اهلك على هذا الزواج؟؟ لذا كان من الاصل ان تحصل بعد موافقتك ورضاك على الزواج على موافقة الاهل قبل هذا الحب والغرام وان قررت ترك اهلها ومقاطعتهم اعلم انك ربما ستجد صعوبة في الأمر وقد لا يوافق اهلك على لافكرة من الاساس. فكر في كل الحقائق والاهم فكر في حياتك فانت من سيعيشها وحدك. وربي يوفقك.
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 10-04-2022
-
حتى لو هى من مجتمعنا وغلطت ربنا حلل التوبة والانسان يبتدى صفحة جديدة ليه عايزين تقفلوها فى وشهم وانت مش ملاك مانت اديك ارتبطت بيها وانت مسلم وخلتها تحبك وانت عارف فى الغالب العلاقة مع واحدة غريبة حرام ولو اختك ارتبطت هتتضايق رغم كده عملتها وعمال تحاسب الغلبانة وتنكد عليها ارحم وخلى عندك رحمة علشان ربنا يرحمك ويغفرلك فى الاخرة واتخلى عن افكار الجاهلية
يا استاذي : البنت من ثقافه مختلفه وهي صريحه والاسلام يجب ما قبله الغلط منك انت باساله ما لها داعي : هم مجتمع منفتح هذا لا يعني انها ساقطه . اعرف شخص تزوج فتاة بولنديه مثل قصتك وهي اسلمت وحسن اسلامها وهو سعيد معها : واضح من كلام البنت انها لا تكذب فلا تسال اساله غبيه خاصة انت اخترت فتاة من ثقافه مختلفه ودين مختلف ومجتمع مختلف : ان استطعت ان تجرها لدينك وثقافتك ومجتمعك الامر جميل : لكن ان خضت اساله سخيفه كم مره وكيف الوضعيه ومن اطول ومن اكبر سوف تدمر نفسك وتدمرها : حالها حال المطلقه .
حاول يا عزيزي ان تكون شخص اقوى من ما انت عليه الان فكل اًتعيش به الان هو شيء مؤلم لا يمكنك ان تتحمله يجب ان تتعلم كيف تهتم بحياتك اكثر من ما انت عليه الان فأهم شيء من الممكن ان تهتم به هو ان تحاول ان تهتم لمشاعرها فربما تعاني هى من الم حقيقي لا يمكنك ان تتخلي عنها بتلك السهولة
حاول يا بني الكريم ان تكون شخص اقوى من ما انت عليه الان فحاول ان تفهم انه لا يمكنك ان تعيش فى هذه الحالة التي انت بها من الشعور بالغضب من ما فعلته تلك الفتاة اذا كنت حقا تريدها ان تكون زوجتك فأهم شيء من الممكن ان تقوم به الان هو ان تحاول ان تتحاوز عن كل ما فعلته فى السابق وتفتح معها صفحه جديده
انت لن تستطعي ان تتقبلها يا سيدي الفاضل لذلك لا داعي لأن تستمر معها حتي لا تندم فيما بعد فأهم شيء تحتاج الي ان تفعله خو ان تحاول ان تكون شخص اقوى من ما انت عليه الان هو ان تحاول ان تكون شخص قوى وتهتم بحياتك وبنفسيتك ولا تمابر وتستمر معها حتي لا تحعل حياتك وحياتها تعيسه
كل ما تحتاج الي ان تقوم به حتي تستطيع ان تعيش فى الحياة بشكل طبيعي هو ان تحاول ان تكون انسان اقوى من ما انت عليه الان وتحاول ان تحارب اي شيء لكسلبي بداخلك فلا يوجد اهم وافضل من ان تحاول ان تتمسك بها وتجعلها تكون مسلمه ختي تستطيع ان تعيش معها وتكون لكما حياة صالحة فيما بعد
احي الفاضل انت سوف تكسب ثواب هذه الفتاة ليس عليك ان تفكر حتي فى التخلي عنها بعد ان تابت الي وجه الله وانت المنقذ الوحيد لها من افعالها تلك السابقة خاصه وانها لم تفعل اي شيء خاطئ فقى عادتها هى كانت مثل الكتزوجة اي انها لم ترتكب اي امر خاطئ لذلك لا داعي لأن ترفضها وهى تحبك
في رايي انها تستحق فرصه لانها علي الاقل نادمه علي افعالها و تريد التوبه و تريد مساعده منك ، فانصحك بان تتقرب من الفتاه و ان تخبرها انك ترغب في زوجه صالحه و صاحبه اخلاق تحافظ علي نفسها و علي سمعتها و علي سمعتك ، و اذا لم تتصرف هذه الفتاه بطريقه مناسبه فسوف تتركها ، و اعطيها فرصه لكي تثبت لك نفسها و لعل و عسي تكون انت السبب في هدايتها و توبتها .
اخي الكريم لا تترك هذه الفتاه لانها صريحه و واضحه معك و لا تتخلي عنها لان ماضيها و علاقتها السابقه لا تهمك و لا تفيدك و ليس لك الحق في الحديث عنها او التدخل فيها ، و المهم بالنسبه لك هو حاضرها و حياتها معك ، فاذا كانت حقا تغيرت و اذا كانت تصونك و تصون نفسها و تسعي الي الصلاح و التوبه فتمسك بها
لا اعتقد ان تلك العلاقه ناجحه من البدايه ، فاولا و قبل اي شيء هناك اختلاف كبير بينكما و هناك عدم توافق في الديانه و في الثقافه و في طبيعه الحياه ، ثانيا من الواضح انك لا تستطيع تجاوز الماضي و لا تستطيع نسيانه و لن تسطتيع عدم تذكيرها بهذا الامر و لا التحدث عنه و لا تخيل تلك العلاقه ، فالافضل لك ان لا تضغط عليها و تضغط علي نفسك اكثر من ذلك
بما ان ما حدث معها في حياتها الماضيه كان امر طبيعي بالنسبه لها و لمجتمعها ، اذا يجب عليك القبول لانك في الاساس قمت باختيار حبيبتك و انت تعلم ان ثقافتها مختلفه عنك و ديانتها و بيئتها و عادتها مختلفه عنك ، فمن الطبيعي ان تكون نظرتها للعلاقات غيرك ، و عليك تقبل هذا الامر و عدم التفكير فيه
يا اخي القرار الحاسم في هذا الامر هو انك سوف تستطيع تجاوز اخطاء حبيبتك الماضيه و سوف تسطيع طوي تلك الصفحه في حياتها و عدم التحدث عنها مره اخري ؟ اذا كنت سوف تستطيع اخذ هذا القرار و لن تذكرها بذنبها و لن تتحدث عن ماضيها فخذ خطوه الزواج ، اما اذا لم تتراجع و استمريت علي ذكر اخطائها فالافضل ان تنفصل و تنساها لان علاقتك بها سوف تكون علاقه مرهقه لك و لها
لا حول ولا قوة الا بالله الوضع فعلا معقد فلا يمكن لاحد ان يلومك على تفكيرك ولا يمكن لاحد ان يقول انها اخطات فانتم مختلفين تماما عن بعضكما البعض فهي لم تخطي بحكم مجتمعها واعرافها لكنها مخطئة بحكم مجتمعك واعرافك لهذا يوجد اختلاف كبير بينك وبينها فان لم تكن قادر على تقبل الاختلاف فلا تبدا في الامر
تزوج انسانة نظيفة علي خلق عالي عشان تحافظ علي شرفها وبيتها وعرضها وتعرف تربي عيالها شو بدك بواحدة بهذا الشكل لادين لا خلق منعها من ممارسة الرذيلة مع رجل بدون عقد زواج زد علي هذا عائلتها مفككة شو عاجبك في هالنسب المشرف
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 08-04-2022
هي لم تخطئ في حقك لكن تسامحها او تنسى ما فعلت فاولا هي كانت في علاقة مع رجل وهذا طبعهم وثانيا هذا قبل ان تتعرف عليك لهذا لا يجب ان تحكم عليها بمعاييرك فهي ستدخل في دينك وقبل ذلك يجب ان تحكم عليها بمكانها ووضعها السابق فان لم تخطئ في معاييرهم فلا يجب ان تلوم عليها
يا اخي العزيز ان الامر يجب ان يتم التعامل معه بوعي اكبر فلا يجوز لك ان تفكر في ان ما ضيها له اي قيمة فهي كانت متزوجة من شخص اخر تبعا لاعرافهم وانتهى الامر وهذا كل شيى ولا يجب ان تفكر في ما الذي كان يفعله معها وما الذي كانت تفعله معه فكل هذا لا معنى له على الاطلاق ولن يفيدك
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات الحب والعلاقات العاطفية
احدث الوصفات
احدث اسئلة الحب والعلاقات العاطفية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين