أهلًا وسهلًا بك ابني العزيز، شكرًا لك على ثقتك بموقع حلوها، بالنسبة لسؤالك: احب صديقة والدتي وخائف أن أتقدم لها ماذا افعل؟ فنريد أن نقول لك أن مشاعرك هذه ليست صحيحة الآن، لأنك غير مستقر بشكل عاطفي، وعمرك صغير؛ 23 سنة فقط، وأنت لن تستقر عاطفيًا بشكل حقيقي إلا بعد أن تتجاوز الـ 25 عامًا 

ما تشعر به تجاه صديقة أمك هي مشاعر مشوشة تخلط بين الأمومة والحب والاعجاب بالجمال، ولكنها ليست مشاعر خالصة، كما أن فارق العمر بينكما كبير، تخيل أنه عندما تصل إلى عمرها ستكون هي في الستين من العمر، وهذا فارق كبير بالطبع ولن تكون مرتاحًا معه، وستفاجأ بأنك تحب امرأة أخرى، حاول أن لا تأخذ أي خطوة في ذلك الاتجاه حتى تفهم مشاعرك، ولا تفسد علاقة أمك بصديقتها، بالتوفيق

أقرأ أيضًا: 

الزواج من امرأة أكبر سناً "عندما يكون الزوج أصغر من زوجته"

وش صار على هالحب الكبير يا كوتش طمنا دقت النصيب او لسه باقي متردد

أنت تحتاج لعلاج 

انت محظوظ كثيرررررر طمنا بلي يصير معك

لاتفوت الفرصة صديقة الام بحد ذاتها تجربة مثيره و مميزه 

لا تتردد بما ان كل المعطيات ايجابيه وانت تريدها بالحلال و بصراحة الميلف متعه ولذه لاتقاوم تجمع بين الخبره منقطعة النظير و الكواليتي العالي الله يهنيكم ببعض 

المسيار طيب كثير و له فوائد لا تصحى بس عيبه اذا تعلقت فيك البنت

كل ما ذكرته اعذار مقترحة مسبقًا من خيالك ربما لا اساس لها من الصحة و بالواقع هي متاحة لزواج هكذا ولا شك لو تفتح الموضوع لها ستفرح كثيرا يكفي الاحساس بأنها مرغوبه من شاب قوي و في جبروت عطاءه 

كبيرة عليك و ما تصلح ليك

من خلال تجربتي زواج العادي افضل من الزواج المسيار حيث انه اقل ضغوطا واكثر استقرار واقل تكلفه واكثر راحه ومتعه للطرفين

من الجيد جدا انك تخاف على عفتك وانك تحاول أن تسعي إلى الحلال فلا شئ يستحق أن تغضب الله لأجله وانت الخاسر فى النهاية لكن إذا نظرت فيفضل أن لا يكون الزواج مسيار وايضا اذا بحثت لوجدت ما تناسبك وتجعلها زوجة لك حتى وإن كنت فى بلد غير بلدك فتحاول على الأقل أن تذهب إلى بلدك وتتزوج ثم تعود مرة أخرى وبالتالى تعف نفسك ما إذا كان الزواج لأجل الاعفاف وبالتالى عندما كانت هذه المرأه امامك وهى صديقة والدك امامك تريد الزواج منها فحاول أن لا تتعجل واستخير الله عزوجل وابحث عن الزواج ممن اكبر منك كل ذلك فله سلبيات فى المستقبل 

فقط للتوضيح، إذا كنا سنتزوج سيكون الزواج من دون علم والدتي على الاقل، حتى والدي و والدها لن يعلموا بالأمر إلا إذا اضطر الأمر 

حاول بما انك تقول احب صديقة والدتي وخائف أن أتقدم لها ماذا افعل أن تصارحها اولا بأنك تحبها وتريد الزواج منها ونتيتك اتجاهها وبالتالى إذا هى قبلت بذلك لأنه من الممكن أن ترفض ذلك فلا تفعل شئ قبل أن تتأكد منها القبول بهذا الأمر ونيتك الجادة اتجاهها فحاول أن تحدث صديقة والدتك اولا ثم بعد ذلك إذا قبلت حينها واجهوا عائلتكم وهى اكيد ستتعلم أن هذا الأمر من الممكن أن يجعلها تخسر والدتك وهى صديقتها فيجب أن تتوقع كل ذلك وتتحمل ذلك إذا كان الأمر عادى بالنسبة لها فلتفعل ذلك وانت تحدث مع أهلك وبالتالى تحددوا الزواج 

فى الحقيقة انت تقول احب صديقة والدتي وخائف أن أتقدم لها ماذا افعل ولكن انت لا تعلم ربما إذا فعلت ذلك هل هى ستقبلك ام لا لانك ربما انت تعتقد انها معجبة بك أيضا لكن هى معك هكذا لأجل انك ابن صديقتها وإذا كنت تقول اخاف أن تفسد العلاقة فهى اكيد سيحصل فيها خلافات ومشاكل كثيرة لأجل أنها أكبر منك ولأجل انك تريدها مسيار لكن حاول أن تتحدث معهم لكن تحمل نتيجة ردة فعلهم فى البداية وعسي مع الوقت أن يتقبلوا هذا الأمر لكن حاول لعل ردة فعلهم تخالف توقعاتك لكن انصحك أن لا تتعجل فى هذا الأمر بل استخير الله اولا وبعد ذلك حاول أن تتحدث مع أهلك وانتظر النتيجة 

انا لا افهم انت تقول احب صديقة والدتي وخائف أن أتقدم لها ماذا افعل فلماذا تريد الزواج من صديقة والدتك مع انك مازلت صغير بعد وباستطاعتك ام تأخذ فتاة فى عمرك والنبي صل الله عليه وسلم يقول "هلا تزوجت بكر تلاعبها وتلاعبك " فليس عيب ولا حرام أن تتزوج امرأه مطلقة لكن هى اكبر منك بكثير وانت ستتزوجها وبالتالى ستتركها لماذا إذا وايضا لا تتزوج مسيار فالزواج المسيار فيه خلاف فيفضل البعد عنه لذلك من الأفضل أن لا تفعل ذلك وحاول بما انك تريد الزواج أن تأخذ امراه من عمرك أو أصغر منك وبالتالى تزوجها بالزواج الصحيح