هل تقبل بالزواج من امرأة مطلقة؟

طبيعي ترفضك ما دام هذه عقليتك وما المانع من ان تتزوج مطقة؟هل تعلم ان ابنة الرسول محمد عليه اصلاة وسلام كانت مطلقة؟بعدين نحن اصبحنا بالقرن ال21 هذه يعني ان رسالة الاسلام وصلت الى جميع انحاء العالم واحكام الشريعة واضحه جدا شيء الله حلله لماذا تعسرون الامور كلمتك"شخص عبث بها"  لا تدل الا على نظرتك الدونيه للمراه ومحدودية تفكيرك تلك الفتاة ليست دمية ولم تفعل شيء يغضب الله ذلك الرجل الذي طلبت الطلاق منه كان زوجها بلحلال وما حدث حدث بامر الله 

ليش لا

حضرتك قولت  (شخص عبث بها) ومعتبرها كلمة عادية وعلى كلامك والدك عبث بامك ورجل غريب عبث باخواتك البنات وفى المستقبل هيكون لبناتك . يارب يعوضها خير 

المهم هل هي تحبك  فالعلاقة اخذ وعطاء والحب لا يغرك ينتهي في يومنصيحة مني تعافي من هذا الموضوع باللجوء والقرب من الله عز وجل وكمل حياتك 

باين عليك ضعيف الشخصية 

السلام عليكم الرسول الكريم كامت ابنته مطلقا بمعني الطلاق محلل اذاالشص فرغ لسبب ما انا اخوك تزوجت وحدة مطلقا وعندها ولد مع ابوه الحين لا اخفيك بعض الافكار يلي مش كويسة بس الشخص ممكن يغطي اذا حبك مش انت تحبو بس ابدا ماحسيت انو كانت مطلقا وست بيت جيدة بس عصبية لهيك تكلقت من زوجهاولو بعرف ماكنت تزوجتا بس قدر الله ماشاء فعل بعمنى بدك تسأل الالزوج ليش طلقت زوجتك وتسأل البنت لية تكلقتي وبدك تكون موضوعي وحيادي لتوصل لمكان بلا وجع راس غير هيك بلا حب بلا هوا مافي حب في معاملة حسنة والله الموفق الله يوجهلك الخير 

تصميمك على هذه الفتاه لانها واهلها رفضوك في البدايه .انت قلت هذا الشعور من خلال كلماتك (وعشت بعد ذلك في معاناةٍ نفسية، أفكرُ بها دائماً وأتخيلها، وهذا هو شعور الرجل عندما ترفضه أنثى، وأنا أفهم هذه الحقيقة النفسية، ). وتفكيرك بعد ذلك أن رجل اخر عبث بها يدل على انك شخص لا تهمك الفتاه بقدر ما تهمك (الانا) . وبصراحه لا أظن انك تحبها بقدر ما تحب نفسك . لقد قلت ايضا اقربائي يحسدونني على زواجي بها . يعني هي فتاه مطلوبه وانت تريد أن تثبت لنفسك انك تأخذ شيء مطلوب وليس شيء عادي . والان اصبحت مطلقه أو مستعمله برأيك يعني هذا يسبب لك أرق ويجعلك لا تتحمس كثيرا . باختصار انت تحب نفسك وتحب لنفسك الأفضل وان تكون الأول وان تكون الفائز بالجائزة . لكن طالما ان هذه الجائزه فاز بها غيرك قبلك فأصبحت لا تتقبل الأمر تماما . اصبح الأمر أنك لم تعد الأول والسابق والوحيد . باختصار شديد لن تتوفق مع هذه الفتاه بل وستظلمها لأنك ابدا لن تتقبل انها كانت لغيرك من قبلك. وليس بذلك لعيب ولكنه عيب فيك انت وحبك الطاغي لنفسك.  وفي يوم ما ستتزوج غيرها بحجة انك لم تجرب الفتاه البكر وان نفسك تريد أن تجرب أن تكون الأول في حياة امرأه.  المشكله تكمن في حبك الاناني لنفسك وفي انانيتك الطاغيه . بصدق لا أرى انك تحبها بقدر مل تحب أن تثبت لنفسك والآخرين انك لا يمكن أن ترفضك فتاه وان رفضتك في يوم لا بد ان ستقبل وتعود صاغره  إليك.  يعني باختصار تريد أن تثبت انك صياد ماهر ، ولذا انت لم تقبل باي فتاه لمح أهلها انهم يتمنون قربك بل تريد من لاحقتها انت وليست من لاحقتك هي . كيف لا وانت تصور لنفسك انك البطل الذي لا يمكن أن تفلت منه فريسته التي صوب سهامه نحوها.  راجع نفسك واجلس مع نفسك بصدق وحاول معرفة ما تريده حقا وما يسعدك حقا. والزواج من هذه الفتاه لن يجعلك سعيدا بل انت ستجعل حياتها وحياتك جحيم . ودمت بخير 

دامها مطلقه خذها مسيار وانت متفضل عليها 

هي لاتريدك  واضح جدا و فضلت عليك لكن بعد ان تطلقت و اصبحت  ويئست من حالها تنازلت عن تعاليها و تريد ان تستعملك تمشية حال لاتكون ساذج في الدنيا من تسواها 

لا تفعل لا تفعل لا تفعل انت تستحق افضل لا تفعل لانها لم ترضى بك الا لانها مضطرة وليس لانك تعجبها . 

انت المخطئ من البداية حتى وإن كان والدها قد رفضك بسبب وضعك سواء المادي أو غيره لكن هو يفعل ذلك لأجل الاطمئنان علي ابنته فهو يريد لها حياة كريمة مطمئنة ولكن عندما وجد ان امرك تيسر إذا حينها قبل بك لماذا انت رفضت وانت تحبها كان عليك القبول بها وغير ذلك فأنت الآن هذه فرصتك الأخيرة لها اذا كنت تحبها بالفعل لما فكرت بذلك ابدا ولكن ماحدث حدث وانت يجب أن تقطع ترددك هذا بقرار تتحمله فى النهاية 

سؤالك هل تقبل بالزواج من امرأة مطلقة فما العيب فى ذلك فالنبي صل الله عليه وسلم تزوج المطلقة فهذا لا عيب ولا حرام وهى كما قلت لم تفعل شئ يغضب الله وغير ذلك أنها لم توفق فأنت حاول مرة وأخرى أن تستخير الله عزوجل فى هذا الأمر وفى النهاية إذا شعرت بالراحة توكل على الله ولا تفكر فى هذا الأمر وتحمل نتيجة قرارك ولا تتذكر الماضى ولا كونها مطلقة بل ابدأ معها من البداية وتوكل على الله اذا لم تشعر براحة حينها ابتعد ولا تفكر فيها