حاولت أن أتوقف عن التفكير به لكن العمل يجمعنا
اهلا، اريد ان تجدوا لي حلا، انا لا اعرف ان كان أعجاب اوحب. القصة تعلقت بشاب تعرفت عليه تقريبا قبل أربع أو خمس أشهر، أحببت شخصته أحببت كل شئ عنه، المشكله هو من جنسيه وانا من جنسيه اخري، الواننا مختلفه، أيضا الديانه، حب بريئ فقط، فهو يعاملني بشكل جيد، أحببت طريقة تفكيره، لا أعرف أن كان لديه حبيبه اولا، ولكن عندما يكلم فتاة أخري انزعج كثيرا، لا أريد أن يكلم غيري، واحيان افكر لو كان لوني ابيض،اأو لوكنا من نفس جنسيه هل كان سيحبني، انزعج عندما يعاملني عادي، ولا أريد أن يعرف اني مهتما به، اخاف ان لاحظ انه سيرفضني، عندما اكلمه لا استطيع ان انظر الي وجهه، أشعر أني سانفضح ولكل سيعرف، في الماضي كنت اللعب مع اخواني ولم أكن مهتمه أشياء فتيات أما الآن اخد ساعه لاتجهز، أريد أن يراني دوما بأفضل، والمشكله ان الامر يتظور، بعد الأحيان من دون أن أشعر أقول الله يهديه الي دين اسلام فهو حقا يحترم مسلمين ويعرف بعض أشياء عنهم. ارجو منكم أن لا تجرحون وتعطوني حلا،حاولت توقف أن تفكير به ولكن أراه تقريبا ثلاثه أو أربع مرات في أسبوع، ومجبره بذلك بسبب عمل
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الدكتورة سناء مصطفى عبده اهلا بك يا ابنتي وربي يهديك ويسعدك واعلمي ان ما تمرين به لا حب ولا عشق والسبب ان الحب يحتاج الى الكثير ليكون حبا، الحب يحتاج الى العشرة والتعامل والتفاهم ومواقف حياة مشتركة والنقاش وتبادل الاراء والاتفاق ووجود الكثير من الأمور المشتركة واهمها الرابط الشرعي، لذا من قصتك فهذا ليس حب، والامر الثاني يجب ان تكوني عاقلة وتعرفي ان ما تمرين به هدر لعواطفك ووقتك وتفكيرك في امر لا اظن ان اهلك سيوافقون عليه، وحتى لو افترضنا انه معجب بك هل تقدرين ان تصارحي امك بهذا الأمر وتسمعي رايها، ولكن هو لم يظهر لك اي اشارة او اي كلمة او اي تلميح او صتريح بهذا الأمر اتعلمين لماذا لانه يعرف حدوده ويعرف انه لن يكون بينكما اي امر فهو واعي لهذا الأمر، والدور عليك ان تكوني واعية ومدركة لما يجب ان تفعلينه وهو غض البصر وعدم التفكير بالأمر، واحترام اهلك وعقيدتك وكوني مثالا لكل فتاة في عقيدتك لأنك تمثليهن كلهن واستعيذي بالله من وسوسة الشيطان لك بالباطل وان كان اعجبك هذا الشاب في امر فهذا لا يعني ان الموضوع سيكون حب وغرام، وقللي التفكير به وانشغلي في العمل الذي تقومين به افضل وسياتيك نصيبك الذي يفرح قلبك ويكون متناسبا معك في كل الأمور وربي يوفقك.
صدقيني العلاقات العاطفية خاصة من طرف واحد يمكن نسيانها بسهولة، لقد احببت فتاة لمدة عامين كاملين ، وبعد ذلك لا شيء تركتها لأنني عرفت أنني انقص من نفسي وكرامتي ، والحقيقةانني نسيتها في خلال شهور معدودة وعدت لحياتي ، وقد كنت اراها كثيرا وهي لازالت صديقة عندي على فيسبوك ، ولكن الآن انظر لها ولا اشعر سوى بالسخرية من نفسي على ماكنت اضع نفسي به من حالة كادت تدمرني
الدين واللون والجنس واللغة كل ذلك ليس مشكلة ولكن المشكلة أن العامل الأساسي الذي يجب أن يعول عليه هو "الحب" غير موجود غير من طرفك ، فهو كما تقولين يعاملك كصديقة ، والأجانب واضحين ليسوا مثلنا نخبيء مشاعرنا ونداريها، بالعكس عندما يشعرون بمشاعر يكونون واضحين على الاقل اذا لم يعترفوا بها ، ولهذا اعتقد انه لا يفكر فيك الا كصديقة
احترم هذا الحب البريء بكل تأكيد ، ولكن هذا النوع من العلاقات لا ينجح وسوف أحدثك من خبرتي في هذا الأمر ، فقد كنت في دولة أجنبية ووقعت في حب فتاة أجنبية ، وكان هناك ما يشبه الإعجاب بيننا ، ولكن بسبب اختلاف الثقافات فكان الأمر صعباً، وكان انفصالنا محترما وراقيا وحتى الآن بيننا الكثير من الود والحب ، ولكننا نعرف اننا لن نكون معاً ، جاولي ان تصلي الى هذه المرحلة من النضج
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات الحب والعلاقات العاطفية
احدث الوصفات
احدث اسئلة الحب والعلاقات العاطفية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين