أريده زوجاً لي فكيف أبدأ علاقتي معه؟
أعاني من عدم اتخاذ القرار بالاقتراب ام الابتعاد عن الشخص !؟ فتاة في ٢٨ والعشرين من العمر عزباء ،ذو عندما كنت في السنة الجامعية الدراسية الاولى اعتقدت بأن شابا يكبرني ٤ سنوات معجب بي ولكن الصدمة بأنه كان معجب بفتاه أخرى ومن بعد ذلك تزوجت هذه الفتاة وبقي هو أعزب لكن وبعد غياب ٩ سنوات التقينا مرة أخرى انا وهذا الشاب في مطعم صدفة ومن ذلك اليوم وهو يكتب عبارات على الفيس بوك ترد بصورة مباشرة لما أقوم بنشره منذ حوالي ال ٦ أشهر مع العلم أنه غير موجود بقائمة الاصدقاء عندي ، ماذا أفعل !! بدأ تفكيري به يرهقني وهل ينوى خير ام لا!من ابدأ معه رسائل ؟ طلب صداقة ؟! من ناحية اريد الارتباك بشخص ناجح مثله والاهتمام والحب ك باقي الفتيات مع العلم انني خائفة جدا من ردة الفعل ومخافتي من ربي وعلى سمعتي واهلي لانني فتاة ذو مكانة مرموقة حسب طبيعة عملي وملتزمة أخلاقيا ولا يوجد لدي علاقات ! كيف أتاكد منه ، انصحوني مشتته جدااا
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الدكتورة سناء مصطفى عبده اهلا بك ا ابنتي وشخص ناجح مثله لو كان يريدك فله لسان وله عقل ويمكنه التصرف وهو عاقل ومدرك لاموره ولو ارادك لتقدم منك وطلب صداقتك وتقرب اليك، وبما اي من هذا لم يحدث رغم انكما التقيتما بعد سنوات عدة وهو لا يزال ربما اعزب فهذا يعني انك لست ضمن مخططاته والله اعلم، فلماذا انت ترهقين نفسك بالتفكير والتوهم وتريدين المبادرة ، كوني رزينة وثقيلة واحذري ان تبادري باي امر يقلل من قيمتك ويهدر كرامتك، وبالطبع كل فتاة تتمنى الزواج من رجل ناجح ولكن اعلمي ان الزواج قسمة ونصيب وقدر مكتوب، عليك بالدعاء ان يقدم الله لك الامر الذي فيه الخير والصالح وربي يوفقك.
الرجال لا يحبون من تسعى إليهم .. اتركي له هذه الخطوة و ابقي عزيزة النفس
و أنا معك أن تكون مخافتك من الله و سمعتك و سمعة أهلك هو ما يمنعك من اقامة علاقة كباق الفتيات ، الحب و الاهتمام مكانه الصحيح في الارتباط فلو كان جاداً بمشاعره سيبادر هو في كل مرة يجد منك الأدب و الخلق ,,
اتركي له المبادرة بالخطوة الأولى فهذا يجعلك واثقة من نفسك بعيدة عن الخوف و الاحراج من موقفك إذا بادرتي أنتي ,,
إذا كان معجب بك حقاً فسيرسل لك طلب صداقة لكن كوني على طبيعتك و لا تتهوري لأجل علاقة لا تعلمين جديتها ,, أنت الأنثى و تحلي بخلقك و رزانتك حتى لا تخسري مكانتك في العمل و سمعتك لأجل أحد مهما كان ,,
لا تبادري و احتفظي بكرامتك و سمعتك ,, فلو افترضنا أنك بادرتيه و رفض أو قبل و دخلتي معه بصداقة و أنتي ملتزمة أخلاقياً بماذا سيفكر بك ؟؟ أو ماذا سيقول في خاطره عنك؟؟
أرى أن تتركي الأمر لله و تتركي التفكير فيه و تنشغلي بتكوين مستقبلك و ادعي الله بأن يجمعك بما تتمنين و لا تحصري تفكيرك بشخص معين لا تعلمي طبيعة مشاعره اتجاهك فهناك من هو أفضل منه و الله أعلم بما هو خير لك ,,
اثيتى مكانك ولا تقدمى باى خطوة اى خطوة سوف هو من يرسل لكى طلب الصداقه وهو من يراسلك اتركيه يشعر بلذه انه من يختارك وهو من يسعى اليكى ان الرجال يملون من المراه التى تحاصرهم وتكون البدايه من عندها اتركى الامور تسير بشكل طبيعيا ولا تاملى حالك به ربما لا يفكر بكى ويعتبرك من اصدقاء الدراسه القدامى
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات الحب والعلاقات العاطفية
احدث الوصفات
احدث اسئلة الحب والعلاقات العاطفية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين