كنت أتمنى أن ياتي بالحلال لكنه أخته أفسدت كل شيء

انت تضيعين وقتك وقد تفسدين حياتك بهذا الشكل بتلك الطريقة يا حبيبتي ، الحل هو أن تخرجيه هو وأخته من حياتك ، فهم يدمروها ، يجب ان تكون حياتك هي أهم ما لديك ، وليس أي شيء آخر ، لن تستفيدي شيء بعد أن تخسري وظيفتك

وكيف وصلت رسائلك لحبيبك الى اخته الا تظني ان هذا الشخص يخدعك وانكي يجب عليكي ان تتركيه وتتخلي عنه فهو شخص غير مسئول واخته تحب المشاكل فيجب عليكي ان تتركيه ويجب ان تتمسكي بعملك فعملك اهم من الجميع 

يا اختي العغاليه وما رد فعل حبيبك في هذا الموقف اما يجب عليه ان يتدخل ويفض هذه المشكله فهو يقف مكتوف الايدي ويترك اخته تفعل بكي ما تريد فما معنى هذا وكيف تسميه حبيب بعد ان يتركك بهذا الشكل فلا معنى لعلاقتكم بالنسبه له ابدا 

لا حول ولا قوة الا بالله ما لك سوى ان توكلي امرك الى الله بقول حسبي الله ونعم الوكيل على كل شي فعلته هذه الفتاه واعلمي ان كل شيء حصل سيرده الله لها لكي تتعلم باان لا تعلب باعراض الاخرين مرة اخرى 

عليكي ان لا تشغلي بها وانسي امر اخوها هذا من راسك فهو ان كان يحبك كان سيتدخل في الامر ويجعلها تتوقف عن ما تفعل فهو اخوها في النايه فيجب عليكي او تنسي امره وتتركيه بدلا من ان تشعلي بالك بها وبه وتؤخري نفسك في عملك فعملك اهم من الجميع

عليكي ان لا تشغلي بها وانسي امر اخوها هذا من راسك فهو ان كان يحبك كان سيتدخل في الامر ويجعلها تتوقف عن ما تفعل فهو اخوها في النايه فيجب عليكي او تنسي امره وتتركيه بدلا من ان تشعلي بالك بها وبه وتؤخري نفسك في عملك فعملك اهم من الجميع

فوضى امرك الي الله ف الشكوى لغير الله مذله وصدقني ربنا رح يرجعلك حقك منها ولو مر الزمان ... ما لك الا ان تنتبهي الى عملك ولا تخسري بالطبع عملك لاجلها غهي تنظر سقوطك وانت بدوك عليكي ان تثبتي لها العكس 

لا حول ولا ثوة الا بالله يا بنتي الصغيرة عليكي ان تعلمي جيدا ان الانسان لا يفعل اي شيء الا ويرد له قبل مماته فكوني على يقين ان الله سيريكي انتقامه منها وان ما فعلته سوف يرد اليه واكثر فلا تفقدي ايمانك وثقتك بالله واتركي شانها لله وهو المنتقم الجبار وهو يمهل ولا يهمل

لا حول ولا قوة الا بالله كرري قول حسبي الله ونعم الوكيل فقط فقط فقط والزمن أولى وارجح في اخد حقك منها والذي حصل معك درس لكي تتعلمي منه بان لا تخطيء مر اخرى ولا تثقي ولا تدخلي نفسك بعلاقات دون اطار شرعي 

ما بدأ بإغضاب الله لا ينتهي بالحلال يا عزيزتي  ، انه ينتهي دائما ينتهي بكارثة، وقد اعطاك الله الفرصة من اجل ان تتراجعي، وحان الان الوقت ان تتراجعي وتتركي هذا الشاب وتستغفري الله وان شاء الله يتوب عليك ويخرج من هذه الورطة 

هذه هي اخرة العلاقات العاطفية  والله لم يأت الحب ابدا بمنفعة او فائدة على طول الخط، فلا يأتي الا بالمشاكل فقط وليس اكثر  وانا اعتقد انه قد حان وقت التخلي عن هذا الحلم والتركيز على المستقبل فقط من الان فصاعدا 

من راي ان تنسي حبيبك هذا  وتتطوري وتنجزي امورك، وتنسين اي شيء يعطلك يا حبيبتي،صدقيني مثل هذه العلاقة لن تفيدك في اي شيء غير تأخيرك اتركيه وانسي موصوعه بالكامل 

من أراد التمتع بالحلال اتبعه على الأصول لكنك رضيتي بأن يحدثك أخيها بالهاتف طويلاً مبرراً لم الأمر أن نهايته ستكون الزواج ,, ما كانت هذه الطريقة السليمة أبجاً في مجتمعاتنا و ديننا من قبل ذلك ,, من أراد الحلال عليه أن يطرق الباب و ليس يدخل في علاقة غير شرعية و يضر قلبه بها 

و الآن ما ينفعك الندم و ما نفعتك هذه العلاقة التي سببت لك المشاكل ,, أرى أن تتوبي الى الله لأنه من الواضح أنه درس لك حتى لا تخوني ثقة أهبلك بك مرة أخرى و تبحثي عن الزواج بهذه الطريقة ,, عليكمي أن تغيري من عملك بأسرع وقت حتى لا تؤثر هذه المشاكل على نفسيتك

كان عليكي أن لا تدخلي في مثل هذه العلاقات التي دائماً ما تنتهي بهذه الطريقة ,, أخته لا ترى أن من تتحدث مع الشباب في الهاتف من غير علم أهلها صالحة لذلك حقدت عليكي و سببت لك المشاكل ,, أرى أن لا تدخلي حياتك الخاصة في العمل حتى لا تخسري كلاهما ,,