حبي وعشقي لأم صديقي عذبني
حبي وعشقي لأم صديقي عذبني.. أنا رجل متزوج عمري ٣٣ وحياتي مستقرة ولله الحمد تعرفت على صديق لي بالنادي منذ سنتين عمره في ال٣٠ هو متزوج كحالي ومتفاهمين جدا ومحبين لبعضنا كالإخوه وصار يعزمني بكثرة في منزل والده المتوفي منذ صغره لأتذوق طبيخ أمه فصرت اذهب اليه في الاسبوع ٤-٥ مرات للعشا او الغداء وكنت دائم ادعي له ولوالدته الطيبه وامدح اكلها وأحيان اتعنى له وهو يهاتفني اشتقت لأكل مامتك حيث انني يتيم الاب والام منذ صغري فقد غدقتني بالحنان والاهتمام وانا لم أراها فصرت كلما ذهبت اليهم ارى واشم روائح العود والبخور والشموع على طاولة الاكل فلما أسأله يجيبني ان امه من تفعل فسألته عن عمرها فقالي لي في ال٥٠ وهي ترملت منذ ان كان عمرها ٣٠ المهم وانا في كل زياره اخصها بهدية لا ادخل والا معي هدية فحصلت على رقمها وصرت احادثها للسؤال عن ابنها وعنها وعن احتياجتها وصرت متعلق بها جدا جدا لانها ما زالت شابة ومثقفة وامراة فاضلة متدينة وطلبتها للزواج فلم تجيب علي ولم تعد ترد على اتصالي ولكن مازالت مهتمة فيني وتسأل ابنها دائماً عني حتى هو صار يقول لي الوالدة قالت لا تخرج من النادي الا وفلان معك مهما صار .. وانا محتار في ابلاغي له برغبتي بالنكاح من امه..
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الدكتورة سناء مصطفى عبده اهلا بك يا سيدي واعتقد ان ما تمر به ليس عشق الزوجة ولا حب انت تعاني من اليتم وانت صغير وتشعر انك افتقدت هذه الأمور واثارت هذه الأم الفاضلة بحسنها مشاعرك ولكن لا يجوز ان تسيء لمن ادخلك بيتك واطعمك واعتقد ان صديقك لن يوافق ابدا على الأمر وخاصة ان الأم ترملت وبقيت على ولدها ولو ارادت الزواج لتزوجت وانا واثقة انه تقدم لها الكثير ورفضتهم. ولهذا يجب ان تحسم امرك، فكر بالعقل: انت متزوج ولك بيت وعائلة وتخيل منظرك امام زوجتك وعائلتها وعائلتك ان تزوجت بام صديقك الأرملة ومع ان الامر مباح شرعا ولكن اجتماعيا في حالتك سيكون صعب، وماذا لو قررت زوجتك طلب الطلاق وتفريق الاسرة وتعذيب اطفالك، وماذا سيكون موقفك امام مجتمعك واهلك واهلها. ثانيا ماذا تتوقع ان تكون ردة فعل صديقك عندما يعلم انك دخلت بيته وطلبت امه وتحدثت اليها وهو يعتقد انك مثل اخيه وانها مثل امك وهل تعتقد انه سيوافق؟؟ وهل تعرف مصير علاقتكما لو رفض. وهل لك ان تتخيل ماذا سيقال عنك لو شاع الأمر بان دخلت بيته واكلت من طعامه ثم تقربت من امه وطلبتها للزواج وانت بعمر ابنها؟؟ اعتقد ان عليك ان تكبح مشاعرك وتعرف كيف تفكر قليلا وفكر بالعقل وبعد ذلك لك ان تتصرف كما يريحك ولكن احذر انت رجل ولك سمعتك وعملك وعلاقاتك فلا تخسر الكثير مقابل انجرافك وراء مشاعر هي عاطفة الامومة التي افتقدتها وليس اكثر، انا هذا رايي المتواضع والقرار لك واكرر ان تتقدم للزواج منها ليس حرام ولكن يجب ان يكون هناك توافق عائلي واجتماعي وفكر بالايجابيات والسلبيات وربي يوفقك.
- 1
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 05-09-2019
-
لا بأس في ذلك.. ربما هي أيضا تعاني الوحدة والحرمان العاطفي وبحاجة أيضا لمن يشبع لها عواطفها ومساعرها، فتوكل على الله وفاتح صديقك في الموضوع ولا تنس الاستخارة
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 30-01-2020
-
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 21-09-2019
-
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 20-09-2019
-
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 20-09-2019
-
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 20-09-2019
-
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 19-09-2019
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 19-09-2019
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 19-09-2019
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 19-09-2019
لن اقول لك انك تعلقت بها لانك تفتقد الام . وحنان الام . لانه لو كان كذلك فكان عليك ان تكون الابن لانها تعاملت معك كأم قدمت لك اشهى الطعام واستقبلتك كولدها في بيتها ولم تكن تدري انك فارغ العين ولا تفكر الا بغريزة الجنس . فانت بمجرد ان حادثتها اردت الزواج منها . ولم تفكر ان تكون اما لك وجدة لاولادك وهي على ما يبدوا الانسانة الطيبة المرهفة الاحساس المضحية .
انت خنت العشرة . وخنت الصديق وخنت الامومة . ليس امامك من حل الا ان تبعد هذه الانسانة عن ذاكرتك . وتستقيم في تفكيرك . وتصحو من غفلتك . يبدوا انها لم تخبر ولدها بسقطتك وتفهمت انك ضائع المشاعر بين حب الام والغريزة . ابتعد عن هذه العائلة ولا تشتت شملها بترهاتك وراهق بعيدا عن صديقك وامه والذي ااتمنك واستقبلك ببيته . وتفكر فيما سيحل بعائلتك حين تعرف زوجتك انك تريد الزواج من جدتها . وامك لا ادري ماسيكون رأيها لو كانت على قيد الحياة. لا تلعب بالنار سوف تحترق كلك وليس فقط اصابيعك.ما تعيشه ليس حبا و لا عشقا و لا غراما هو إحساس أمومة كنت تفتقده منذ طفولتك و اهتمامها بك كإبن لها أيقظ فيك هذا الإحساس فاختلطت عليك الأمور...لا تخسر ما ربحته بتهورك و تسرعك
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 19-09-2019
يا سيدي يبدو انك كلما دخلت بيت والدة صديقة استيقظ عقلك الباطن ليعيد لك ذكريات والدتك رحمها الله لذلك تذكر راءحة البخور ولذة الطعام فانت تشتاق لدفءالوالدة انت لا يمكنك ان تحبها الا كما يحب الابن والدته لذلك ابق على علاقتك بصديقك ولا تخسره بحديثك عن والدته فهي رفضت الارتباط منذ زمن وكرست حياتها لابناءها ما يحدث لك هو مثل ما يحدث لمن يستمع لاغنية ارتبطت ذكراها بتجربة لديه يجب عليك ان تعتذر منها وتعيد الامور الى نصابها
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 19-09-2019
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 19-09-2019
لا يوجد ما يمنعك دينيا لكن هناك ما يمنعك مجتماعيا فليس لانك اؤدت هذا انه ممكن فصديقك لن يوافق هذا اولا لهذا رفضت امه الامر فهي تعرف مشكلتك وانك تفتقد الى حنان الام لهذا فكرت بهذا الشكل لهذا لم تقسي عليك او تعنفك او تخبر ابنها فعليك ان تفهم انها لا تقبل لكنها تشفق عليك فقط
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات الحب والعلاقات العاطفية
احدث الوصفات
احدث اسئلة الحب والعلاقات العاطفية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين