احب رجل متزوج ولكن من المستحيل أن أكمل حياتي معه ما الحل؟
تعرفت على شخص حبينا بعض كان منفصل مطلق المهم تصالح مع زوجته ما قدرت ابعد عنه ، بس عرفت انه مستحيل نكمل ، ترك كل شي وعاش عندي بمدينتي ويطلب مني أكون الثانيه وانا رافضه ، المشكله انه ما نقدر نبعد بس هو لسه عنده امل بالموضوع وانا خلاص ممكن اَي لحظه امشي يتعامل معي كان بيننا زواج يعني الاهتمام والعطاء وهو عايش لوحده ببلدي واهله ببلد ثاني ، معرف وين الغلط بس ما اقدر ابعد بس ممكن امشي اَي لحظه ما عندي امل بالموضوع .. طبعاً العذر عشان الاولاد
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الدكتورة سناء مصطفى عبده اهلا بك يا سيدتي، الزواج الثاني مباح شرعا طالما انه يحقق كافة اركان وشروط الزواج، ولهذا ان تقدم لك بالزواج على سنة الله ورسوله ووافق اهلك على الوضع فاعلمي ان هذا لا يخالف الشرع، ولكن ان تبقي في حالة حب وغرام وعلاقة ويعاملك وكانك زوجته وانت لست زوجته فهذا حرام حرام ولا يجوز ابدا، ولهذا يجب ان تتخذي رأيا حازما وقاطعا: اما ان تتركيه وربنا يعوضك خير ، وإما ان تقبلي بالزواج. الان عودة لوضعه الاجتماعي كان مطلق وعاد وتصالح مع زوجته وهو يحبك مما يعني انه آثر زوجته واولاده عليك، وقرر ان يمضي في رعاية بيته، وما يفعله معك الان بهذا الوضع خيانة وامر لا يجوز ابدا، وانت الطرف الاخر المساعد على الخيانة، وتلك المرأة المسكينة التي تعيش بعيدا عن زوجها وتربي له اولاده لا ذنب لها بكل ما يحدث. فان كنت حقا تخشين على ضياع اولاده وتشتت اسرته وتدمير زوجته التي ولا شك عانت حتى وافقت على العودة بعد الطلاق وانا واثقة لمصلحة بيتها واولادها ابتعدي بصدق واتركيه. لذا ادرسي وضعك ولا تبقي هكذا معلقة لا انت ابتعدت وحفظت كرامتك ولا انت تزوجت. ادرسي الوضع بالعقل: هل يوافق اهلك؟؟ هل تقبلين ان تكوني زوجة ثانية؟ هل تعلمين ان لك شركاء كثر في كل امر يتعلق به ان تزوجته الوقت والجهد والمال والحب، وحتى انت شريكة زوجته في ثُمن التركة ان توفاه الله. لذا انتبهي لحياتك واحذري على سمعتك وكرامتك ومستقبلك وقرري واحزمي القرار، وربي يوفقك ويعينك.
اذا كان بينكما حب حقيقي يا عزيزتي فما هو المانع حاولي ان تتزوجيه وتكوني زوجة ثانية شرط العدل ، لا اعلم كيف تنظرين الى الزواج الثاني ولكن ان تكوني معه افضل بكل تأكيد من ان تنتهي العلاقة بينكما للأبد وتذكري انه تزوجها اولا وانت الثانية بمعنى ضحى باستقراره وضحى بها لأجلك
اذا لم تكن هناك أي نية للزواج فهذه العلاقة في الأصل علاقة غير صحيحة و أنت فقط تقجمي المشاعر و الحب لرجل أنت بنفسك غير راضية أن يكون لك زوج وهذا أكبر خطأ ,, أنت بهذه الحالة غير مستقرة عاطفيا و لن تستطيعي أن تستقري مع زوج يأخذ منك كل سيء و لا يربطكم سوى الوهم ,, هذه العلاقة ببساطة مريضة ولن تدوم
اضغطي على نفسك وابتعدي عنه ولا تتسببى فى خراب بيته وما ترتبطى الا بشخص مثلك يكون عازب وبلا أسرة. ضعي، نفسك مكان زوجته
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 21-11-2019
يجب ان تكوني صريحه مع نفسك ومعه وانت تخبريه انك ترفضي هذا الوضع رفضا مطلقا وتنتهي الامر بينكما حتى لا يعيش هو بالامل وتعيشي انت في الحيره والتردد ولا يجب ان يكون قرار قرار نهائي لا رجعه فيه اما تتزوجيه وتكون له زوجه واما تنهي كل ما بينكم او تغلقي هل يتواصل معه وتتخذ دي اللحظه المناسبه للانسحاب من حياته
عليك ان تصلي الاستخاره في الامر وتتخيل الله سبحانه وتعالى فان كان خير لك سوف يقدمه الله لك ويجعلك تقبلين ان تكوني زوجته وان كان شر لك سوف يبعدك عن حياته وتنتهي الامر ولكن استمر على صلاه الاستخاره فانها كنز من الكنوز التي علمنا اياها رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى عندما نختار في امر لجا اليها بيعين الله وياك ويقدم لنا الخير ويرضينا به
اتعجب لامور البشر عن رفض الحلال ولكن تقبلوا على العلاقات الغير شرعيه والعلاقات الغير رسميه ف انت تكملي معه وتحدثي وتقول انك في اي وقت يمكن ان تبتعدي وتنتهي الامر وعندما يعرض عليك الحلال والزواج ترفضين فانت بذلك تعيش في عذاب نفسي كبير ولكن عليك سرعه الاختيار اما تكملي معه وتكون له زوجه وام اتقطع التواصل معه وتبتعد بالفعل وتنظر الي حياتك مستقبلك وتنتظر فرصه افضل حتى تتزوج مؤسسه حياه اثريه مثل ما هو فعل
انه عاد لزوجته الاولى بسبب الاولاد بسبب قهري حتى لا يتشتت اولاده لكنه لا يشعر باي مشاعر تجاه ها او بالرغبه بها وانما هو يحبك وانت تحبينه فلم لاتكلي قصه حبك ما بالزواج وهو يعيش فيه مدينتك اي انه ظروف عمله بجانبك حوالي ان تفكري في الامر مره اخرى وانت اختاري قربك منه افضل من ان تعيش في حياتك وانت شعوري بالندم على فقدان من يحبك
حبيبتي ذلك حلل الله لنا الزواج اكثر من مره اقصد حلل للرجال لماذا لا تقبلي ان تكوني الثانيه وان تعيش قصه حب مع حبيبك ولكن في الحلال وان كان هو لديه القدره ان يفتح بيتين ويكون بينكم او يعدل بينك وبين زوجته الاولى فما المانع مادام الحب والاحترام موجود بينكما لا اجبلك اي مبرر ان ترفضي ان تكوني زوجه ثانيه له
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات الحب والعلاقات العاطفية
احدث الوصفات
احدث اسئلة الحب والعلاقات العاطفية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين
شارك في اخر الاختبارات