انا مسيحي واحب مسلمة ومستعد أن أغير ديني لأتزوج بها

انا واقعه بنفس مشكلتك وحاسه بالنار الي جواك. والعذاب الي عم تعيشو. ماحدا بحس الا الي عم يجرب هيدي التجربه المريرة. ياريت تنحل مشكلتك ومشكلتي 

أحس بألم قلبك ... بحزنك وعذابك ولكن تاكد يابني كل شيء يمضي..... للاسف أخذت راينا يابني متاخرا. الفتاة كانت امامك ولثلاث سنوات!!!!!..كانت متاحة وتنتظر ان يفعل الحب المعجزات وان تصبح مسلما وتتزوجها ولكن قدر الله وماشاء فعل. الفتاة خطبت . اذا أسلمت الان فان اسلامك سيكون تحت الضغط وهذا اسلام غير مقبول. دعها تكمل طريقها و تعيش حياتها وعش حياتك والله الموفق ان شاءالله. الحياة عبارة عن مدرسة ودروسها وامتحاناتها كثيرة .اعتبر ما يمر معك انه امتحان صعب جدا جدا ولكن حاول كل جهدك ان تنجح فيه وتتعلم منه حتى لاتقع بمثله مرة اخرى. اتمنى لك التوفيق والخير.   

يا ولدي أنا مسلمة و من الممكن أن أفرح و أحرضك علي ترك دينك و إعتناق الإسلام و لكن الأمانة تقتضي أن أنصحك فالدين النصيحة. هل ستعتنق الإسلام إقتناعا به كدين لك و تعيش عمرك سعيد بهذه الخطوة؟ ام أنك بعد أن تتزوج بهذه الفتاة و تنطفيء جذوة الحب او تهدأ تجد أنك أخطأت و تندم علي تركك دينك و خسارة أهلك و علاقتك بهم؟ هل ستستغني بزوجتك عن العالمين؟ هل ستكرمها أم من الممكن بعد أن تعادي أهلك و تعادي هي أهلها ترخص في عينيك و تتركها لا زوج و لا أهل. عندنا في الإسلام شرعت صلاة الإستخارة لطلب عون الله في الإختيار. اما أنت فأدعو الله ان يختار لك و لها الأفضل

كلها بترد بالطريقه الي بتعجبها والي بتشوفها صح بس ما حدا حاس بالي انا فيه . حرقة الدم والاعصاب والروح الي انا فيها بتوجع وبتقهر انا لما اطلب الحل من اي حدا بطلب طريقه حل مش دعوة للاسلام . كلها الاديان من عند الله ولا فرق بين عجمي وعربي الا بالتقوى مش هيك بس انا غلطان لما طلبت النصيحه

الزواج المدني هو الحل  ..الاديان وجدت لتريح الانسان لا لتحرمه ممن يحب .

اخي العزيز دين الله هو الحب ودعك من الكلام الذي يقال لك ان الحب قبل الزواج حرام كلهم كذابين ويتصنعون المثاليه كل الاديان تحث على الحب وانت نيتك شريفه وقصدك الزواج نصيحتي هي اتبع احساسك وقلبك ورحك وحدها تعرف الحقيقه ودعك من نصائح المثاليين افعل مايشعرك بالسعاده وفقط وان احترقت الدنيا الي يحبك من اهلك حيساندك لان ماتفعله هو حقك ان تتزوج بمن تحب وخطأك الوحيد انك اتيت على هالخطوة متأخر لكن لايزال هناك وقت فيك تكون قوي وتواجه اهلك وتيعى للي تريدها ودعواتي لك بتحقيق حلمك

هل تبدل رضى ربك برضى انسان مخلوق, خليك على دينك

خليك على دينك

شوف المشاكل اللي هتييجي من ورا الجوازة دي اكتر بكتير من منافعها،كفاية غضب الاهل عليك وعلى البنت ، لا تغير دينك ولا تخسر اهلك حكم عقلك، 

بغض النظر عن دينك مسيحي او مسلم فكرت شو راح يصير بأهلك من ورا اللي بتفكر تعمله. اذا الك اخوة او خوات كيف راح يأثر عليهم وعلى حياتهم. أهلين حب

أنت والفتاه كنتم تعرفون ان زواج بينكم مش رح يتم والدليل بأن الفتاه لا تستطيع ان تقف بوجه أهلها والموضوع العلاقات قبل الإرتباط الشرعي فيه حرام وغضب من الله وحتى أنت هل تستطيع ان تترك أهلك لتغير دينك ؟ راجع نفسك وأترك البنت تخطبت لرجل آخر ولا تخرب لها حياتها وتنعف حياتك أي ( تقلبها) وعلى فكره في لبنان ياما نفس قصتكم ومنهم ترزوجو بعض ومنهم نجحو ومنهم تصدت لهم مشاكل لم تكن بالحسبان ولو إلك فيها نصيب كنت تحركت بالمده الزمنيه اللي كنتم فيها مع بعض غداً الله سيعوضك بالنصيب المكتوب إلك ومش شرط تكون مسيحيه يمكن يوقع نصيبك على بنت مش من دينك هاي مجتمعاتنا كلها عقد وتقاليد وأعراف والدين للأشخاص يعني كل شخص دينه وإخلاصه فيه بينو وبين ربه

نصيحه للفتاه و ليست لك. لا تنفصلي عن خطيبك. حبيبك كان عنده ٣سنوات. حبيبك لو اسلم من اجلك بعد عدة سنوات من الزواج هيرتد مره اخرى لديانته الاصليه و اولادك اين مصير ديانتهم. اللي يحب يغير ديانته يغيرها من اجل الله و ليس من اجل فتاه

يعني انتظرت ٣ سنوات ولحد ما البنت انخطبت، وبعدين قررت تعمل شي ، اترك البنت بحالها ، خليها تعيش حياتها ، وانت إذا ناوي تغير ديانتك فلا تربط هذا بأي انسان ، الدين شيء بين الإنسان وربه

لو انت ناوي تضحي وتغير دينك ....كانت عندك الفرصة ثلاث سنوات ولم تحرك ساكنا.... بس قاعد تحب وتعشق فيها..... بتعتقد 

أنها فقط خلقت لتظل تنظر اليها وتعشقها....وتناسيت انها صبية تتمتع بمزايا ويمكن لغيرك ان يحبها ويعشقها ....اذا غيرت دينك وواجهتك المشاكل من أهلك وأصحابك أو من اهلها هل ستتراجع وترجع الى دينك؟؟؟؟...اذا كنت احببت دين الاسلام وتريد الدخول به فنعما هي.. اما من أجل المحبوبة التي أصبحت ملكا لغيرك والتي لا تعرف ردة فعل أهلها اذا ارادت الارتباط بك فأنا لا أشجعك.....أرى أن طريقكم محفوفة بالأشواك والصعاب....أنصحك ان تنسى هذا الحب وتتركها وشأنها لتعيش حياتها...موفق

انت أسلم وأعلن إسلامك عن قناعه إذا تزوجت بها ام لم تتزوج 

كان عندك وقت ٣ سنوات ألم تفكروا أن هذا الوضع سينتهي يوما ما بزواجك او زواجها 

وممكن أهلك يعملوا لك مشاكل بسبب تركك دينك 

أسلم وأطلب من الله أن يسهل لك امورك وتصبح من نصيبك أنت لم تتخذ خطوه للأمام بعد

لو كنت مطلع على دين الاسلام لعرفت انها لا تخون زوجها من اجل رجل اخر انت تأخرت في اخذ القرار فات اللاوان هي كانت تتمنى اسلامك وانت رفضت لن تترك خطيبها او زوجها من اجلك صدقني الله يفتح قلبك للاسلام وتجد في الاسلام( الذي فرق بينك وبين حبيبتك) ما يطمئن قلبك بحب يجمعك بكل المسلمين والجنة امين عندها لا تنساني من صالح دعائك.

الدين يا هذا ليس للمساومة او البيع والشراء.الدين عقيدة.كان من الأجدر بك ان تعلن اسلامك على الملأ خلال الثلاث سنوات التي ربطتك مع الفتاة وقبل ان يتقدم لها شخص اخر.اما الأن وقد تمت خطبة الفتاة فقد انتهى الأمر ومن المفروض بك ان تتركها لتعيش حياتها وما عليك الا ان تتمنا لها السعادة .ولو انت غيرت دينك الأن فلن يصدقك احد لأن ذلك ليس عن قناعة وللمصلحة فقط مع اني اكون سعيدا لو اسلمت.

الدين ليس مساومة والحب الذي تتكلم عنه ليس كل شيء بل ليس شيئا اذا ما قارنته بالحياة بمصاعبها واختباراتها

وعذرا كيف كان تفكيركم قبل الخطبة ولمدة ثلاث سنوات كاملة

واذا ظننت دينك هو العائق الوحيد فأنت واهم اهلها واهلك ومجتمعك ومجتمعها واسلوب الحياة كل شيء سيقلب رأسا على عقب

وخاصة اذا نويت تغيير دينك لأجلها فستغيرها هي اذا ما استهوتك امرأة اخرى

الدين ليس اسلوب حياة فقط بل عقيدة وقناعة عقلية وقلبية وعهد مع الله فهل تظن ان عهدا مع الله نلعب به لمجرد ما سميته حب

اذا اردت الاسلام فادرسه ثم اسلم غير هذا عبث

ماانت فيه هو سكرة الحب ولكن بعد الزواج ان افترضنا انك تزوجتها ستنتهي تلك الاشواق وترجع لتفكر مافعلته انت بنفسك فهل تبدل دينك من أجل عشق فتاه ياليتك كنت على اقتناع بإسلام إنما مجرد شكليات يقف القلب فيها ضد العقل ومع مرحلة الاشباع ستفيق لما اقترفت فلا انت مسلم ولا انت مسيحي لا تترك دينك من أجل امرأة الموضوع اكبر مما تحسب له ومما تخطط له انساها هي خطيبة رجل اخر وكل شيء نصيب ابتعد