هل أخبر حبيبي الحقيقة أم أنساه؟

ولكن انا اوضحت انني لم اخن ثقت اهلي ابدا ولم اتكلم معه وانا اتجاهله دائما لكني خائفة ان اتزوج واندم

استمري بالابتعاد عنه افضل فهو ابتعد دون سبب لانه اراد الابتعاد ولانه قدر على الابتعاد فان مكانتك في قلبه مجرد تسلية،، اتركيه لفترة اطول حتى تعتادي على بعاده ولعلك تنسينه خلال هذه الفترة وهكذا افضل لك ولذاتك حتى لا تستكري مع شخص لا يقدرك

أنا لست مع مواجهته لأنك في النهاية لن تستفيدي شيء فهو فقط سيرمي كل الاتهام عليكي و أنك أنت السبب في أن يدخل في علاقات مع فتيات أخرى ومن ثم لا رابط شرعي بينكما كي تعاتبيه و تلقي عليه باللوم وا تنسي أنك أنت من سلمتيه نفسك في البداية من غير رابط و لا شروط

حبيبتي يجب ان تكوني عزيزه النفس وان تكوني تشعرين انك جوهره من يريدك يجب ان ياتي الى بيتك هو واهله ويطلبونك من اهلك وين به جميع طلباتهم ومن لا يستطيع ان يفعل لك ذلك فانه لا يتحقق ولا يستحق ان تحبه او تفكر به اي وقت كان حاولي ان تجدي قيمه نفسه فوق قدرها تقديرا كبيرا حتى لا تسمحي لاي شخص ان يتلاعب بك و بحياتك

حوالي ان تبتعدي عنه هذه الفتره تماما و تتركي له الخيار اما يقنع امه او يصر على الابتعاد بينكم اذا ليس حبا حقيقيا وانما حاول تتواصل معك وطلب منك ان تعطي له فرصه حتى يقنع امه ف حاولي ان تنتظري ولكن عليك الان ان تبتعد عنه وتنظر الي ردت فعلي و كيف يواجه الموقف هل متمسك بك ام لا

حبيبتي يجب ان تضع الكره في ملعبه اي انك تخبريه ان كان يريدك و يحبك كما يدعي لابد ان ياتي ويتقدم اليك ويخطبك اما ان كان ضعيفا ولا يستطيع ان يقف امام اهله فلا داعي ان بتعلقي نفسك به فالحب يجب ان يكون قوي واجب ان يدافع عنه كل الاطراف و ليست طرفا واحدا اين يمكن ان تتمسك انتبه وهو

الحل ان تحاولي ان تنسيه وتنظر اليه نظره حقيقيه انه لا يحبك الحب الافلاطوني الذي تظنين به لانه ان كان يحبك و يقتل عنك زوجته والفتاه التي اختارها لاقناع امه واخواته بك واثر على المواجهه ولكن ان يقول نترك ويذهب لحاالسبيله وانت تظلى تقويم انك ما تستطيع ان تعيش دونه فان هذا ظلم لنفسك واهدار ا كرامتك