هل قمت بتفويت فرصة ذهبية للزواج
في مدرسة تعليم السياقة اتعرفت على بنت تصغرني بثلاث سنوات وهي شكلها مقبول نسبيا وعيبها الوحيد إنها سمينة قليلا اتعرفت وياها وكنا نتكلم بشكل عفوي وهي تسألني على أوضاعي الاجتماعية والاقتصادية وتطرح علي أسءلة شخصية جدا زي إيش بعمل في حياتي وأصولي العرقية وهل أصلي وأقرأ القرآن وهل أنا مصاب بمرض مزمن وإيش أحب أكل وأشرب في الفطور والغذا والعشاء إلخ، وهي أيضا أخبرتني بشو بياكلوا وبصراحة الأكل إلي بياكلونه مو حلو بنوب ومابحبو أصلا وتعود في اليوم الموالي وتسألني أسءلة شخصية أكثر وأرى فيها بعد مرور الأيام إنها صارت تتقرب مني كثير ومرتبطة فيني بشكل كبير وصارت تحكي لي لأهلها وصديقاتها وتحضرهم إلى المدرسة لرؤيتي عن بعد وبعد شهور من العلاقة قالت لي إنها وحيدة إخوتها وتفتقد حنان أمها وهي ترغب في زوج صالح وبناء أسرة فلم أعر لكلامها اهتماما وصارت تلمح لي أنها تريد الزواج مني وقلت لها أن ظروفي الاجتماعية صعبة وأننا لازلنا نعيش في بيوت الكراء ووالدي مفقر وأنا عندي مستوى دراسي ابتداءي ولدي تكوين مهني لاأفقه فيه شيءا ولاأستطيع العمل لأني ضعيف الشخصية يعني أنا مو راجل بنوب إيش بدها تسوي بي وأنا كدمية على هيءة ذكر قالت لي أنها تحبني ولايهمها كل ذلك وهي تكلمت مع عاءلتها وهي تريدني أن أعيش معها في بيت أهلها وهم من الطبقة الشعبية الغنية هم يسكنون في حي شعبي في منزل في ملكهم ولديهم المال الكثير وقالت لي أن والديها موافقين على الزواج وعن فكرة إني أعيش معهم ببيتهم وأن والدها سيتدبر لي في عمل في إحدى مشاريعه التجارية وحتى العرس هم من سيتكلفون به فشعرت بالعجب فقلت أنا لست وسيما وجسمي ليس جميلا ولاأتمتع بصفات الرجولة فكيف ها البنت تريدني وأهلها مستعدون لتحمل كل تكاليف الزواج ومن فوق ذلك أن أسكن معهم ببيتهم ويتدبرون لي في شغل أمر أدخل الشك إلى نفسي وأنا لم أتكلم مع والداي بشأن هذه الفتاة على أي أظهرت لها بأنني موافق على الزواج وبيني وبين نفسي قلت أنا شخص ضعيف الشخصية وضعيف جسديا ومستواي الدراسي ضعيف أي أنا لاأصلح للزواج بنوب ومافي بنت عاقلة رح تقبلني من أصله وأنا أصلا أريد معاشرة امرأة ووجدت أن هذه فرصة ثمينة واعتبرتها أنها منقذة أرسلها إلي الله لتعوضني على سنوات الضياع وتجعل مني رجلا لكن في اليوم الموالي قالت إنه بدها إننا نلتقي في حديقة ونتكلم على انفراد فالتقينا في الحديقة، وكانت هذه المرة صارمة واختفت عليها ملامح الحنان والطيبوبة والمودة وقالت لي إنه لأعيش مع عاءلتها في بيتها لازم إني أحترم القوانين وقالت لي أنها الوحيدة بين إخوتها وأنها مدللة وأنها هي وأمها اللتان تتحكمان في البيت وحذرتني من أنه إذا قمت بأي تصرف أغضبها او أغضب أمها فإنها ستعاقبني بيديها وأن العقوبة المتبعة في بيتهم هي الفلقة وأكدت لي إنه لازم ألتزم بالواجبات الدينية وأبقى حافي القدمين في البيت لأنني أحب ارتداء الجوارب وقالت لي أنه علي أن أرتدي ما تحب هي وأتكلم وأسكت وآكل وقت مابدها هي وحتى العلاقة الزوجية هي من تقرر متى بدها ويجب علي أن أقطع الصلة نهاءيا بوالداي وأتنكر لهما وأن أعتبرها هي أمي وهي قالت لي أن العلاقة بينها وبيني ستكون علاقة أم بإبنها وليس علاقة زوجة بزوجها وعلي ألا أذكر شيءا عما أسمعه وأراه في البيت وقالت لي إنه مادام إني بحترم القوانين رح أعيش حياة سعيدة وأي عصيان أو وقاحة تبدر مني ستجعلها تعاقبني أشد العقاب وأنها لن ترحمني في ذلك وستجعلني أرى وجهها الآخر، فعدت ذلك اليوم إلى البيت وأنا أفكر في هذ الشي ففي الليل نمت فرأيت شخصا بلوريا يشع نورا ويملك أجنحة قال لي إنه مكلف بأن يرافقني في حياتي كلها من الحياة إلى الممات ،وقال لي أن أبتعد عن تلك الفتاة فهي سيءة وأنها متفقة مع إخوتها ومدير المدرسة على تزويجي منها وأنهم ينتظرون الفرصة للقبض علي واتهامي بأنني أتحرش بأختهم وسيتم تخييري بين الزواج منها أو إرسالي إلى السجن فقلت له كيف يمكنني الفرار فجعلني أرى شخصين يتصارعان وقال لي عندما تشاهد هذا المشهد عليك بالفرار من المدرسة وألا تعود لها مجددا، فلم أستطيع التغيب لأن والدي مصر على حصولي على رخصة السياقة وهو لايعرف شيءا عن ها الشي ففعلا في اليوم الموالي جلست أنا وتلك الفتاة وبعض المتعلمين ننتظر دورنا أمام الحاسوب فإذا بإثنان من المتعلمين خرجا إلى الشارع وبدآ في العراك وخرجت لأرى من باب الفضول فرأيت شابا يرتدي قميص أحمر للمنتخب الوطني المغربي لكرة القدم وهو نفس الشخص الذي رأيته في الحلم يرتدي نفس القميص فتبعتني تلك الفتاة وصارت بدورها تشاهد المشهد ويبدو عليها الخوف ففجأة حمل ذلك الشخص حجارة كبيرة وأراد أن يضرب بها غريمه فقمت بالفرار ركضا على الفور وذهبت إلى المنزل ولم أعد مجددا إلى تلك المدرسة بحجة أن تلك المدرسة فيها منحرفين وتكثر فيها النزاعات، فقام والدي بتسجيلي في مدرسة أخرى لكن بعد سنة على مرور ذلك أسأل نفسي هل قمت بتفويت فرصة ذهبية للزواج؟ في بعض الأحيان تنتابني نوبات من الشك .
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الدكتورة سناء مصطفى عبده اهلا بك يا سيدي وانت لم تقم بتفويت اي فرصة فالزواج قسمة ونصيب ولكن يجب ان تتوقف كثيرا عند تطوير ذاتك فانت قلت بحق نفسك كلمات سلبية ومحطمة جدا ويجب ان تتجاوزها فانت رجل ولك قيمتك ولكن يبدو انك تائه ولا تعرف كيف تتصرف، لهذا انسى امر تلك البنت والتي اعتقد انها ربما كانت تسحب عليك فيلم وتلعب باعصابك واعلم ان الزواج قسمة ونصيب واعلم ان ما رايت اضغاث احلام، ولكن يجب ويجب ان تعمل على تطوير ذاتك وبانتظار رسالة قادمة منك ان رغبت بالمتابعة وربي يوفقك.
أنا صاحب الموضوع هل قمت بتفويت فرصة ذهبية للزواج، أولا وقبل كل الشيء أريد أن أشكر الأستاذة الأخصاءية وجميع المتدخلين على ردودهم وتفاعلهم مع قضيتي وإنها لأول مرة في حياتي أسمع كلمة أنت رجل لأنني لم أتعود على سماعها في بلدي فشخص في مثل حالتي لايعتبر هنا إلا شاذا جنسيا لايليق به إلا أن يكون شريكا جنسيا لعتاة المجرمين في السجن، وبسبب شخصيتي الضعيفة وفشلي في حياتي الدراسية صرت عرضة للاضطهاد وانتقام المجتمع وصار الجميع يحاول إرسالي إلى السجن باعتبار الأخير مزبلة المجتمع الذي يليق بشخص مثلي لأنني أعتبر عارا على المجتمع ولامكان لي بينه، فما حطم نفسيتي هو أنه منذ طفولتي كنت أخرج بهزيمة نكراء في أي نزاع أدخل فيه فحرص والدي الشديد على تربيتي على مكارم الأخلاق منعني من أن أكون قويا وجعلني ضحية للمجتمع الذي لايرحم الضعفاء والمتخلقين ولايعترف سوى بالقساة والطغاة والأقوياء المستبدين والجبابرة منعدمي الرحمة والإنسانية، فالشخصية التي نشأت عليها والتربية التي تلقيتها دمرت والدي أولا من قبلي ودمرتني أنا أيضا فلم يكن لي مكان في الشارع وكان لدي العديد من الأعداء ولازالوا عندي إلى يومنا هذا، في المدرسة يتحرش بي الأساتذة ويهددونني بالتعذيب مما جعلني أترك الدراسة للأبد، لافرصة لدي في إيجاد العمل بحجة أنني لست رجلا ولاأستحق أن أعيش كما يعيش الرجال فمن الأفضل بالنسبة إليهم أن أظل بدون مستوى دراسي وبدون عمل وبدون كرامة لأن كل هاته العوامل تضع الشخص في وضع الشبهة ويتم إرساله إلى السجن كإجراء وقاءي باعتباره يشكل خطر على المجتمع مع أنني لاأستطيع أن أؤدي حشرة، لكن الغرض الحقيقي من إرسالي إلى السجن هو الانتقام مني وجعلي أدفع الثمن جراء ضعفي والتزامي بالأخلاق في مجتمع لايؤمن بتلك الصفات ويعتبرها كفرا وشذوذا جنسيا، أتعرض للإهانات المتكررة ولاأحد يحترمني فلامهرب أمامي سوى الزواج أو الانضمام إلى الجيش على الأقل لأحافظ على ماتبقى لي من الذكورة والمصيبة أنه في الجيش الأشخاص أمثالي يتعرضون للتمييز والسب والشتم والتعذيب والسخرة والعبودية وأغلبهم تقتلهم المخابرات العسكرية بعد قهرهم وتحويل حياتهم إلى جحيم، وثانيا لاتوجد فتاة محترمة تريد تأسيس عاءلة وعيش حياة زوجية عادية ستقبلني كزوج لها لذلك فلقاءي بتلك الفتاة على الرغم ما عرفته عنها أنه لديها إبنان توأمان غير شرعيان من عشيقها السابق وأن إخوتها عجزوا على مواجهته لأنه مجرم خطير ولديه أنصار يقدرون بالعشرات، أكد لي شكوكي أن هم هذه الفتاة الأول هو أن تنسب إلي أبوة أبناءها الغير الشرعيين وتجعلني أعمل وأصرف عليهم لأنها قالت لي أنها ستأخذ مني المال الذي سأكسبه من العمل في مشروع والدها وستفعل به ماتريد ولايحق لي التدخل، كما سمعت أن إخوة تلك الفتاة والذين يقدر عددهم بخمسة أفراد لايعتدون إلا على الضعفاء ولقد رأيتهم وهم يتفحصونني أمام المدرسة وجوههم توحي بالشر والمكر والخبث وهم على شاكلة العصابة الإجرامية، فهؤلاء عندما أعيش في بيتهم سيتنمرون علي وسيسلبون مني أغراضي بالقوة وسيتحاملون علي بالضرب المبرح ولن أستطيع مواجهة هذه العصابة ولهذا كانت الفتاة تسألني هل لدي أصدقاء ذكور وتسألني هل يوجد ذكور شبان في عاءلتي وهل يوجد تضامن بين أفراد أسرتي إلخ أنا فعلا عندي شبان قساة وشداد في عاءلتي لكن عاءلتي غير متضامنة ولو تعرضت لاعتداء فلن يعير أفراد عاءلتي أي اهتمام لذلك ولن يهب أحد للدفاع عني أو الانتقام لكرامتي وهي لما كانت تسمع هذه الأجوبة وتبلغ عاءلتها بها كانت تشعر بالراحة وتتشجع أكثر على المضي قدما في العلاقة، وسمعت أيضا من إحدى المتعلمات النمامات في المدرسة أثناء غيابها في حديثها مع مساعد مدير المدرسة بأن أم تلك الفتاة تعمل وسيطة دعارة وتحضر بنات الليل إلى بيتهم ويجهزون حفلات وطعام إلخ وتأتي عندهم شخصيات نافذة لممارسة الرذيلة أعزكم الله ويربحون عندهم مبالغ طاءلة من المال وفي نفس الوقت هم عاءلة جد متدينة ويفرقون الدنيا عن الدين، وزيادة عن ذلك يوم التقينا في الحديقة قالت لي أنه بعد الزواج لايحق لي أن ألتقي بوالداي كما لايحق لوالداي ان يلتقيا بي وإذا عصيت أمرها راح ترفعني فلقة، وأي قلة احترام لها ولوالدتها أو لأي فرد من عاءلتها ستأمر إخوتها بمسك أقدامي الحافيتين وستجلدهما بلارحمة ولاشفقة وأمرتني بالولاء والطاعة الكاملة لها وأعتبارها أمي وليست زوجتي وأنه لاشأن لي بحياتها الخاصة وين تروح ووين تجي ومع مين بتلتقي، إن مالم أنسه هو حنانها معي في الأيام الأولى وكيف كانت تضع يدها على وجهي ولما كان ضوء الشمس يلامس وجهي كانت تبعدني على أشعة الشمس وتلمس وجهي وجبهتي لتقيس حرارتي وهذا الحنان لم تعاملني به حتى أمي بل إن هذه الفتاة أحسستني لأول مرة بنعومة اللمسات الأنثوية الناعمة، فالعياذ بالله كنت سأسقط في حبها لولا ذلك الحلم الذي جعلني أتصرف في الوقت المناسب.
يا أخي أنت في هذه الحالة أو في هذا الزواج الذي تعتقد أنك قمت بتفويت فرصة ذهبيه للزواج طريقك للدخول الى باب التعاسة الزوجية من أوسع أبوابها ان من كلامها واضح أنها تريد أن تلغيك و تجعلك تحت سيطرتها و في هذه الحال سيتضاعف شعورك بقلة الثقة بالنفس و الدونية وعليك أن تعتزل ما يؤذيك و يا يمرضك ان اله تعالى كرمنا كبشر فلا تهين نفسك
من الواضح أن غياب الحب و الاهتمام من الاهل أثر في شخصية هذه الفتاة كثيرا و عليك أن تكون قوي وتتعلم قوة الشخصية و الثقة بالنفس أفضل من أن تستبدل دورك في الرجولة بامرأة ,, و اعلم أن هذه الفرصة لا تناسبك ولن تعيش مع هذه الفتاة سعيد بل على العكس ستزيد نظرتك الدونية الى نفسك و تضعف أكثر
كان الله في عونك على وجود مثل هذه الفتاة في حياتك و الافضل أن تحاول قدر الامكان أن تتخطى و تتخلص من هذه العلاقة قريبا حتى لا يكون لها أي وجود في حياتك و يا أخي أنت يدب أن تختار الفتاة على اساس الخلق و الدين و الانثى انثى لا يمكن أن تأخذ دور الرجل حتى لو كانت قوية الا اذا كانتت تواجه مشكلة نفسية
الزواج يبنى على التفاهم و الاحترام و تشارك المسؤوليات و لا يطغى أي طرف على الآخر ولا يكون أحد الاطراف ضعيف و الآخر قوي و على كل منهما مسؤولية معين و محددة هذه فرصة الزواج الذهبية و ليس ما تتحدث عنه أنت ,, انساها و اعلم أن الله تعالى لا يبعد عنا الا ما فيه شر لنا
يجب ان تختار زوجتك بما يناسبك انت و ما تعجبك انت لانها سوف تكون شريكه حياتك ولا تعتمد على اختيارك على الجانب المادي فقط لان المال قد يذهب قد ياتي ولكن الشخصيه هي من تبقى وجمال الروح لا يذهب ابدا لذلك حاول ان تبحث عن عمل ونجيب واثق بحالك و تعلم القياده في مدرسه اخرى اختار الوقت المناسب الذي يناسبك للزواج فان الرجل يجب هو من يختار حياته وطريقه حياته ولا يعطي الفرصه لاي شخص ان يفرض عليه اي شيء حتى يشعر برجولته وكرامته
اي زواج تتحدث عنه انه ليس زواج بل انه سجن سوف تدخل سجن له قيود وله مع بادئ وان حاولت ان تخرج خارج اطار هذه القيود سوف تعرض الى العقاب الشديد وائل الضرب ويمكن ان الحرمان من الطعام والشراب في هذا لم يكن زواج جدا بل انه كان سيكون سجن لك تسجل نفسك به وكان سوف يؤذن عليك سوطا كثيرا قبل الزواج فلا يمكنك ان تتخلص منها او من اهلها انظر الى الامر بطريقه اخرى حتى تعلم ان ما حدث خير لك
من الجيد انك هربت من تلك الفتاه ومن تلك المدرسه لانها تحاول ان تفرض سيطرتها عليك وتستغل ظروفك حتى لا تكون زوجا لها ولكن تكون عبدا في بيتها هي وامها لا اعلم لماذا تشعر بالندم انك قد فاتتك فرصه ذهبيه ولم اجد اي فرصه ذهبيه فانها كانت سوف تقطع معك و تشربك فقط ولكن تتعامل معك معامله العبد يجب ان لا تقبلوا على نفسك هذه الشروط او هذه المعامله يجب ان تكون رجل قوي وما زال المستقبل وما متى يجب ان تعمل وتوتر مالا حتى تستطيع وانت من تختار الزوجه التي تحبها وتناسبك
اخي لما كل هذا التقليل من ذاتك وعدم الثقة بالنفس وتشعر انك ليس رجلا و ليس وسيما وليس وليس كلما نظرت الى نفسك هذه النظره كلما وجدت الفرص القليله امامك يجب ان تثق بنفسك وان لا تحقر من نفسك سواء بينك وبين حالك او بين الاخرين يجب ان تعلم ان لكل شخصيه نقاط القوه ابحث عن نقاط قوتك وحاول ان تستغل استغلال مجيد
اخي انها فتاه غير طبيعيه وما تقوله وتحاول ان تجعلك تفعل غير طبيعي فحمد الله ان الله قد ان اردت سيرتك ورايت هذه الرؤيه حتى تبتعد عن تلك الفتاه ولا تقبل الزواج منها ولا تحاول ان تفكر في هذا العرض انها فتاه غير طبيعيه وبيتها غير طبيعي فهل تقبل ان تكون زوجا وتضربك زوجته بالفلقة هذا لا يحدث الا في افلام الكرتون فقط
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات الحب والعلاقات العاطفية
احدث الوصفات
احدث اسئلة الحب والعلاقات العاطفية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين
شارك في اخر الاختبارات