حبيبتي رفضتني بلا سبب مقنع

يعني في جميع الاحوال هو مصر حتى يسمع الرفض منها مباشرة لو كما قلت الاب يعلم بذلك مثلا

انا ارى انه لا داعي ليحرج نفسه فالرفض واضح و لا أحد ظلم الاخر و معرفة سنتين من ابسط قصص المعمورة و السلام ...

انا ارى لا يحرج نفسه بالرفض فالرفض واضح جدا و معرفة سنتين من ابسط قصص المعمورة و السلام

انا ارى ان لم يفهم رفضها فهذه مشكلته ليست مشكلتها معرفة سنتين أو سنة من ابسط قصص كوكب الارض ليس حدثا ...زد على ذلك هي ادرى بحالها و هو الذي سيظلم نفسه لو يستمر و قد نبهته انها رافضة العلاقة و ربي يرزقه من جهة اخرى الخير له ...و السلام

يعني يريد سماع الرفض او لما يسمع مثلا انها تزوجت يقول خدعتني

 ...لا يتعب نفسه ...سيرزقه الله من فيها الخير له

هي اعتبرت الامر هين ووبسيط و قد يأتي نصيبها في أي لحظة الله اعلم و هي رافضة لاي غلاقة بينكما هي لا تراوغ و لا تعاند بل هي رافضة الان ووغدا و دوما و هي ادرى بحالها و حتى الشرع لا يحتم عليها اتفرض عليها انت ؟؟؟ اتعيش في احداث انت و تعتمد على معطيات اخرى و هي تصرح بالرفض ! و هي طوت الأحداث الهينة !! هي لمحت او صرحت بالرفض اتضغط عليها ! هي ستتجاوز حتى الضغوطات ة اي اقناع و حتى ابيها لا يقنعها ...اتضيع وقتك ! اتظلم نفسك! في لا شيء. احترم قرارها و فقط

هي ناضجة و قررت لن يتغير شيء. احترم قرارها و فقط لا تظلم نفسك فوق هذا القدر

هي ستتعامل معك باحترام و تقول لك لا بكل ادب بعد ذلك ستتغير طريقتها و تصبح تتجاهل اي شيء فهي غير ظالمة من الاول و انت كذلك ...و اذا تجاهلت و انت تفسر الموقف بظنك فقط انها تمزح او تراوغ او لا أدري ستخسر انت في ضياع اشهر أو سنوات من عمرك في ظل انها لما ياتيها نصيبها ستتزوج ...اذا احترم قراراها و ضع نفسك في الصورة الحقيقية فهي ناضجة و قرارها نهائي

افهم الموقف منها هي ليس بظنك هي رافضة و فقط اطو الصفحة أهتم بحياتك هي لها حياتها و تعتبر هذه الأحداث عادية جدا و هينة ...و قد صرحت بذلك و الحمد لله مع انها لم تظلمك لان لها حقها في الرفض إلا أنها لم ترد ان تتركك في الاوهام ...اعتبر ماحدث بسيطا كحقيقته البسيطة جدا و فقك الله و فقط الان

ليس كذلك ...المهم الفتاة رفضت اي يهدر وقته !!!!

هي معرفة فقط ...يكفيه اهدارا لجهده و و قته سيحاسب عند الله على ذلك و هي قد رفضت الان هي تقول في نفسها قد خرجت من ظلمه و الحمد لله و بينت له و تعتبرها عادي دون تصخيم فان اعطيت الامر فوق حقه و ان اعتبرتها تراوغ و ان بقيت تهدر في وقتك ...ماذا تجني؟ اتظلم نفسك؟

ليست خيانة شرعا و لا قانونا ...سنتين معرفة سطحية هناك من يتعرفوا في اعوام عديدة و يفترقوا لا ارى اي بؤس هو رجل عاقل يحترم قرارها و الفتاة لما تريد قطع علاقة. ستلمح و تبتعد و فقط يعني الانسان دائما يتعامل باحترام هو رجل و هو اولى بهذا منها ...الخير فيما يختاره الله ...أين مستقبله حياته ... ايقضيها الشخص في كل حدث تافه مهما كان حجمه ( فمابالك بهذا ) فهو تافه المهم الشخص يخرج من سجن افكاره الى سعة رزق الله ...كل. ياخذ رزقه ...لماذا يظلم نفسه ...لماذا ؟؟؟ حرام عليه ظلم نفسه ؟ هو رجل هو ملك لله و ليس لبشر له عمل او علم و اهل و حياة و اهداف ...أين هو الخلل اذا رفضت فتاة علاقة. بكل ادب و قالت له انا لم اظلمك لا اتركك تعش مثلا شعور او تخطيط خطأ و. وهم و انت لم تظلمني و الحمد لله ...هو ايضا يحترم قرارها بكل صدر رحب فهو الرجل ...و كل شخص سيأخذ رزقه و الخير ...لكن ان مثلا انا اقرر ترك أي علاقة سألمح سأبتعد لكن حرام أن أعيش الشخص في. وهم ...هي لم تظلمه و هو. لم يظلمها ...هو رجل له حياة و مستقبل و رزق اتيه اتيه يتقبل قرارها و فقط ليست خيانة ...لكن لا يجوز ان يظلم نفسه ابدا الان ...و أكيد سيرزق الله كل شخص الخير هذا مؤكد ...

ان بقى هكذا سيظلم نفسه كثيرا ..أين انجازاته حياته مستقبله ؟؟؟ ايبقى في حدث لا يستاهل تحكي عليه لساعة من زمن و فقط ...الخلل ليس فيه و لامنه هي ادرى بحالها ...لا أحد يستطيع اجبارها ...ليست خيانة و لا خديعة فهي افكار تهويل من الشيطان رفضت بكل ادب لكي لا يخطط لشيء و يوهم نفسه ...تعاملت باحترام هو الرجل هو اعقل وهو يقبل القرار بصدر رحب فهو عمل الذي عليه و هي تعلم نفسها جيدا ...و كل رزقه في السماء و هو نسأل الله ان ييسر له من فيها الخير له ...و هي كذلك

لا يبقى يتعامل هكذا لانها لن تبقى تعلل له و تشرح له انها ترفض العلاقة دراية بها و انها لم تر فيها الخير و ليس لخلل منه هي تستمر حياتها و ان اتاها نصيب مثلا في يوم من الايام فهي لن تقول ظلمته او خدعته او لا أدري ...اذن لا يظلم نفسه ...التعامل باحترام افضل للطرفين و التعامل بذوق و احترام راي الاخر و حريته في الرفض أفضل من معاملة عكس هذا ...لهذا لن ينفع شيئ و لا أحد يستطيع اجبارها و لا أحد يقل لها خانتك فهي حرة و انت حر. و الحمد لله وضحت لك انك لست الظالم و لست المخطىء و ان الامر هي ادرى بنفسها ...يعني انهي الامر كما انهته باحترام بينكم ...و الله يرزقك الخير

بعضهم تبين لهم الفتاة رفضها و ان الخلل ليس منه و انها ادرى بحالها و ان هذا قرارها اليوم و الغد و مستقبلا و انها لا تريد ظلمه بكل ادب مع انها ليست بظالمة ..و لا ينتظرها في شيء و لا يخطط لشيء ....لكن يعتبر قرارها مزحة مثلا او يضع في راسه انها تكذب او ينظر بنظرة اخرى او يعتمد على معطيات اخرى مع ان لسانها يرفض فلهذا يتق الله و يسأل الله ان يرزقه فتاة اخرى فيها الخير له و فقط

الامر حقيقته بسيطة و هي حرة وفقه الله و كفى

اسأل أي شخص في العالم سيقول لك من حقها الرفض و ليست خيانة و لو اتاها نصيبها و قبلت ليس معناه خدعته لانها بينت بالرفض و هي لم ترغب في الدخول بخطوات اخرى لانها رافضة هو من يجب ان يطو الصفحة لأنه سيظلم نفسه و سيأتيه الخير من جهة اخرى ...

نعم حرية و هذا ليس حب و بعض البنات ان اقتنعت ابيها و لا يقنعها ...فليهتم بحياته و مستقبله ارايت من يتوقف عن حياته بسبب معرفة بسيطة !!!

حكمت عليها كما في نفسي ...انا مثلا لا يمكنني ان أقول هكذا لاستعمل أسلوب ليقوم هو بالمحاولة !!!! أبدا ...انا مثلا اتعامل مباشرة في أي علاقة ...لما ارفض ارفض و فقط ...لماذا يهدر وقته و وقتها ...ليس كل البنات نفس العقلية ...هناك من تعرف نفسها جيدا ...قلتها مرارا و تكرارا فلا داعي ليضخم امرا و يضغط عليها و هي رافضة و هي لا تقوم بالمراوغة و العناد بل هذا قرارها النهائي ...ليس يضيع وقته و يبقى يحاول و قد يحاول عشرون سنة لكنها رافضة ...كل فتاة ادرى بحالها لهذا قلتها مرارا و تكرارا لا يظلم نفسه هي ناضجة و تعي ما تقول فلا يؤول قولها بغير ذلك

ليس خيانة بل رفض و لها الحق في ذلك شرعا ...ثانيا أين الخلل !!! سنتين يعرفها معرفة سطحية اتراه شيء كبير ...ليس ذلك فقط ...ايترك مستقبله و حياته ليفرض عليها شيىا او يضغط عليها ...هذه الاشياء لا تكون بالضغط زد على ذلك اي فتاة تصرح بالرفض او تلمح و تبدأ تبتعد معناه فعلا لا تريد ان تظلمه لكي لا يعيش في شعور او تخطيط خطأ ...لماذا لا يحترم قرارها!! الخلل ليس منه ...هي ادرى بحالها ...لم تظلمه لم يظلمها ...لماذا كل هذا ؟؟؟ بالعكس لا ارى ظلما و لا شيء و اراه امرا هينا و هناك قصص اضعاف مضاعفة لهذه القصة البسيطة و كل يرزقه الله الخير ..و ان إستمر هو من يظلم نفسه فلماذا لا يقطع كل شيء باحترام و صدر رحب كما تفعل هي

فلنسقط القصة علي فرضا و اجيبك برأي ...لا يمكنني اعتبار معرفة سطحية تاع اشهر او سنة او سنتين حبا ...لم اعد شخصا بالزواج و لا شخص وعدني بالزواج ...اذا رفضت علاقة سأرفض باحترام و المح و أي شيء ...لا أقول لشخص نقوم بخطوات اخرى ثم ارفضه ارفض من البداية و انا لو كنت مكانها لما المح له مرة بالرفض يعني قد رفضت فحتى اهلي لا يغيرون رأي و لا يجبرونني فمابالك به هو فأنا ادرى بحالي هو لم يظلمها و هي قد خرجت من ظلمك قد صرحت لك يعني انت ستظلم نفسك فهي الان الحمد لله غير ظالمة ...فلنتعامل باحترام و انت الرجل و انت من تتقبل رأي بصدر رحب خاصة ووانك غير ظالم و قد قلت بعض البنات اذا قرروا يعني انتهى حتى ابيها لا يقنعها ...فلا تظلم نفسك قد يأتيها نصيبها اذا قدر الله لها الزواج في اي لحظة اتظلم نفسك و هي خرجت من ظلمك حتى و لو بالتلميح ..انكبر شيئا هينا ...عش حياتك رزقك على الله و قل الحمد لله انا لم اظلمها و هي رفضت سأحترم قرارها فهي ادرى بنفسها لا تضيع اي يوم زيادة و هي لن تبقى تعلل سيأتي يوم و تصمت و هي قد طوت احداث بسيطة لا تعني لا حب و لا اعحاب و انا اعي ما أقول ...كل يأخذ رزقه ...هي تعرف حالها جيدا فلا تريد ان تظلمك فانت عللى البر و لا يتضرر فيك شيء و رزقك سيكون فيه الخير لك

بعضهم تبين لهم الفتاة رفضها و ان الخلل ليس منه و انها ادرى بحالها و ان هذا قرارها اليوم و الغد و مستقبلا و انها لا تريد ظلمه بكل ادب مع انها ليست بظالمة ..و لا ينتظرها في شيء و لا يخطط لشيء ....لكن يعتبر قرارها مزحة مثلا او يضع في راسه انها تكذب او ينظر بنظرة اخرى او يعتمد على معطيات اخرى مع ان لسانها يرفض فلهذا يتق الله و يسأل الله ان يرزقه فتاة اخرى فيها الخير له و فقط

هو ليس سيء و هي ليست سيئة ...فقط هي رفضت هي ادرى بحالها و هذا ليس حب و لم يصل الامر لخطوات كبيرة و جدية و لا أحد يخسر مع قدر الله ...أبدا ...اما الحزن و النسيان و غيره كلها افكار تذهب عندما يشتغل الشخص و يقضي على الفراغ ...و أنا شخصيا كم من اوهام زالت بالعمل و عدم الركون لادنى فراغ ...لايوجد مايدعو للتفكير اطلاقا

هيأ حياته في سنتين أو أقل ... لا حب و لا تهيأ ...هذه معرفة سطحية ...لماذا تضخمون الامر ...و انا أقول هي غير ظالمة و مع ذلك توضح له لكنها ستكتفي بهذا القدر من التوضيح و هو قد فهم فليحترم قرارها

وفقه الله و كفى ...نحن ناضجين على ان نكبر حدثا بسيطا

لابد للانسان في جميع احواله ان يكون متوازنا فلا يضخم امرا هينا و كل أمور الدنيا هينة فهناك من توفى كل أفراد عائلته و هو صغير و تربى في ملجأ و ليس له اي شخص و عاش و انجز ( ليس فقط عرف فتاة في سنتين) ثانيا لا يجوز للانسان ان يضجر من أي شيء فالقدر بين يدي مالك الملك مالك الانس و الجن ...ثالثا : لما لا نضخم امر و لا نكتئب نستعين بالله ...هناك في علم الله فتاة قد قدرت لك و فتى قد قدر لها و لا أحد لا انس ولا جان يمنع ذلك ...لابد للشخص ان يتجه نحو الله بركعتين يدعو فيهما بالخير و لا يتعلق بذرة من بشر لانهم لا يملكون ذرة و لا جزء منها ...هي هكذا قرارها انت غير مذنب هي صرحت لك انك غير مذنب ...يعني الخير بيد الله و لا أحد خاسر امام رزق الله و ما قدر لك و لها سيأاي لكن اطو صفحتها و لا تهتم و دائما اسأل الله البصيرة و الرزق الذي يرضاه الله لك ....

صدقني كل شخص سيأخذ رزقه و لعل ليس فيها الخير له فالعاقل لا يتمسك الا بالخير من الله ...و ما ادراك انها خير له ؟؟ الحياة. كبيرة ان نقضيها على أي علاقة. او شخص ...الصحابة و حتى اجدادنا كانوا لا يمرضون بأكراض العصر التي ظهرت بالقلق و التوتر لان كان الرضا و التعلق بالله ميزاتهم ....الانسان يدعو الله و يرضى بقدره و ان كان محتارا يسال الله الرشاد و ان كان يريد الرزق يسأل الله الرزق و فقط دون تعلق بادنى ذرة من بشر

لابد له أن يقبل قرارها بكل صدر رحب ...و يعلم ان قدره اتيه و ان الخير مع قدره و فقط هكذا هو لا يتضرر و أصلا لا يتضرر فالامر بسيط و هي ايضا لا تفكر بلا داعي و تقول انا لم اظلمه و هو لم يظلمني لماذا يكبر الموضوع فهي ايضا ستقلق لكن هي ستتغلب على قلقها لأنه وهم لا أحد ظلم احد و انت كن كذلك و الله سيرزقك الخير أكيد ...هذا ما اراه صوابا و الله اعلم ...و الله سيرزق كل شخص الخير

انا ارى القصة بسيطة جدا و حتى ترك العلاقة بسيطة ...المهم يتقبل رأيها و فقط ...ربي يرزق كل شخص الخير له و التوفيق و الحمد لله بالعكس كانت بسيطة و نهايتها بسيطة ..الحمد لله و الله هو الرزاق بالخير ...

بالعكس لابد ان تقول الحمد لله انا لم اظلمها و هي لم تظلمني ...كانت احداث بسيطة و انتهت بسيطة و هي تتمنى لك الخير و انت تمنى لها الخير

ان اسوء شيءهو ان يقبل الانسان بالامر الواقع ويبدأ في تبرير هذا لنفسه

لا ليس أسوأ شيء ...بل هو احسن شيء ...أن يسير الانسان في حياته و يعلم ان الخير سيأتيه و لا يربطه باي شخص و يعلم ان ما عند الله اوثق مما بين يديه

هو لابد له كأي شاب ان يستخير و يتعلق بالله ...فإذا أراد الله شيئا قدمه و اذا أراد شيئا اخره ...و ربما هكذا لكي لا يتعب اكثر في حياته و ربما ليس بينهما نصيب اتى الرفض من طرفها ...لكي لا يستمر معها ثم ينفصلان ....هناك الف احتمال و لا خير الا في قدر الله

صحيح يا اخي ولكن الحب الصادق من الصعب ان ينسى وكان شيئاً لم يكن ، فمن الطبيعي ان يشعر بالحزن والالم على فراق حبيبته ورفضها الذي بدون سبب وغير مقنع 

ولكن كان عليها من البداية ان ترى هذا الشيء ولا تعلق قلب احد بها وهذا الشاب للاسف هو الخاسر في كل هذه القصه الحزينه 

ليس خاسر و هي ليست خاسرة ...اهناك من يخسر و يدع الله بالخير ؟؟؟؟ أبدا غير ممكن ذلك

لا يخسر من دعا الله بالخير و الرزق على الله ...فهي رفضت بأدب و ذوق و وضحت و بينت كثير.ا ان ليس خللا منه هي ادرى بحالها لا أحد يستطيع اجبارها و هي غير مقتنعة فلماذا يتعب و يقلقها على معرفة سطحية ...النصيب بيد الله ...ايظلم نفسه ...هو لم يظلمها الحمد لله ايظلم نفسه !!

لو كان الرفض بأدب وذوق لكان هذا قبل ان يتقدم لها ولكن طالما جاء بهذه الطريقة فهي نوع من الخيانة فقد كذبت عليه  وطعنته

نعم الرفض من قبل و لو تلميحا ليس حتى يأخذ خطوات آخرى ...لكن لربما رفضت من قبل و هو من ظلم نفسه !!!

ليست خيانة ...هي حرة تقبل ترفض هو حر ...الخيانة بعد كتب الكتاب هذا هو الدين ...

الانسان يهتم باولوياته و هو في عمر الشباب لا يجوز ان يبقى عند حدث فالرسول صلى الله عليه و سلم كان لا يبقى على حدث و تتوقف حياته ..يدعو بالخير و يهتم باولوياته هي رفضت هي حرة اما الرزق و الخير فالله من تكفل بهم

معرفة سنتين معرفة سطحية هذا أولا ...ثانيا : اي قبول؟ الفتاة ادرى بنفسها و حالها تعاملت بذوق و أدب و احترام رفضت و وضحت ان الخلل ليس في شخصه و انها هي من ارادت الابتعاد فهي تعلم بحالها ...هكذا افضل من ان تحدث خطوات كبيرة فتقرر الرفض بعد ذلك هكذا افضل بكثير ...و هذه الفتاة قد طوت الصفحة بكل احترام ...كيف يريدها ان تعامله؟ ايريدها ان تتعامل بوقاحة بدل الاحترام هي عملت ما عليها وضحت و بينت و تعاملت بأدب ...و هل يجب ان يفرض عليها شيئا لا تريده ...يطوي صفحتها و فقط ...هل معرفة سطحية لسنتين او سنة نقلبها دراما و قصة كبيرة !! هي ادرى بحالها سبحان الله ...ايكون القبول بالاكراه هي لم تقل له انت السبب و لا الخلل في شخصك و لا انت من ظلمتني هي ادرى بحالها فليتق الله في نفسه و لا يظلم نفسه فاذا مثلا كتب الله لهذه الفتاة الزواج مثلا يأتي شخص في وقت يعلمه الله و تقبل به مثلا هل يقول خدعتني !! و قد بينت ...بل لا يظلم نفسه و يسأل الخير ..سبحان الله تعاملت بذوق و أدب و اعلمته ان الخلل ليس منه و لا فيه و انها ادرى بحالها و هو الرجل لابد ان يقبل هذا بصدر رحب ...اي ثمن تدفع! اشرعا تحاسب؟ اقانونا تحاسب!! اأهلها يحاسبوها على الرفض مثلا!! فليحترم قرارها و فقط فالفتاة من الواضح رفضت لانها ادرى بحالها و سيرزق الله كل منا الخير ...الحياة تتوقف على حدث !! سبحان الله ...العاقل يعلم ان الحياة و الرزق مكتوب ...و الدنيا ليست علاقة و زواج و فقط ...اكبر بذلك من كثير.

هو المخطأ في هذه الحالة فلو يستشير أي شخص في العالم ويقول له تعرفت على فتاة. معرفة سطحية لكنها رفضت العلاقة و قالت ان الخلل ليس فيك و لا منك بل انا ادرى بحالي اهذه خديعة خيانة ؟؟ و قالت له لا أحد ينتظر الاخر بل كل منا يعش حياته و الرزق على الله ؟ اهذه خيانة؟ و تقول له انا ارفض العلاقة. الان ليس حتى تقام خطوات آخرى فارفض؟ و سأرفض بكل ذوق احترام فانت لم تظلمني ....استفتت اي شخص في العالم ...يقول لك هي ادرى بحالها ليست خيانة ولا خديعة و لا شيء ...بل يقولون انت المخطأ اطو الصفحة و اسأل الله الخير دوما و سيقدم لك الخير ...

هل هذا حب ! و زد على ذلك سنتين ! الحب بالمواقف الكثيرة و العشرة الطويلة ...ثانيا هو الخاسر في الانتقام لأنه سيجلب وجع الراس ...هي حرة و هو حر و لماذا لا يتجه لله و يدعو الله بالخير أينما وجد و ان ييسره الله له

الظلم لو كذبت عليه و هي لا تر الخير في العلاقة ...لكن يبقى شيء مهم اي مسلم لابد له أن يعرف ان الفاعل الحقيقي في الكون هو الله ...هو المقدم و المؤخر و الرزاق ...المسلم لابد ان يتمسك بفضل الله فقط و يدعو بالخير دوما

لا تدعوه للتقدم و هي رافضة و هو يجب ان يفهم هذا لكي لا يظلم نفسه هي بينت له و وضحت و كفى لن تحاسب عند الله لانها رفضت لها رؤيتها الخاصة خاصة و انها بينت ان الخلل ليس منه ليس هو المخطأ. معرفة سنة او سنتين اصبحت قصة كبيرة لا ابدا و هذه ليست خيانة في نص الدين و القانون و لا أحد يستطيع اجبارها ان رفضت و حتى اهلها بعض البنات هكذا قررت و بينت و عللت و وضحت و فقط لكي لا يخطط او يضع شيئا في باله او يتوهم او يقل خدعتني او ظلمتني و لكي لا يقم بخطوات اخرى و ترفض هي و يقول ندمت على ضياع وقتي معها او السنوات لأنه ان عمل ذلك فقد ظلم نفسه لكي لا يصل للندم و لا للظلم قررت و تعاملت باحترام و هو يجب ان يعمل مثلها و لا ارى اي بؤس وسيرزقه الله من فيها الخير له

كل سيأخذ نصيبه كما قلت لكن لا يجب ان يظلم نفسه و الامر لا يحتاج حتى لادنى تفكير ...فليدعو بالخير و يعلم ان الخير سيأتيه و يهتم بأولوياته و لا ينتظر شيء من احد و لا ادنى شيء بل يدعو بالخير و يطوي الصفحة و فقط و الله سييسر الخير

لا يستطيع ان يعمل شيء فلا الشرع يجبرها لانه ليس كتب عليها الكتاب و لا القانون ينصفه فلها الحق في كل الرفض خاصة و الشخص رفض بكل ذوق و ادب و احترام و تبيان ...معرفة سنتين بسيطة جدا أن يقام عليها هذه الدراما ...لها الحق في ان ترفض ليست خيانة و لا تشبه الخيانة ...هو رجل لابد ان يقبل الموضوع بصدر رحب ..و لها كل الحق في ذلك هي لم تر الخير في العلاقة. فتوقفها الان اليس افضل من ان توقفها بعد خطوات. كبيرة ...هو لا يظلم نفسه معها لان هذا قرارها لكي لا يقول خدعتني فهي لم تخدعه لها رؤيتها في الموضوع و كل ياخذ الخير

من الافضل ان يفكر في مستقبله و حياته فالاهل حتى و إن لم يصرحوا لابناءهم لكنهم ينتظرون منهم ان يبنوا مستقبلهم بجد و نجاح حتى لو لم يبينوا يعمل على هذا ...لا يفكر في فتاة رفضت بأدب و قالت له أن الخلل ليس منك و انت غير ظالم و انا غير ملامة و الخير بيد الله و ربي يرزقك من فيها الخير و يرزقني و لا تظلم نفسك معي ...لانك ستخدع نفسك ...و تظلمها ...وهل نلخص كل الحياة في معرفة او علاقة !!! الحياة ميادين واسعة جدا

ليس شرطا ...أكيد هو سيتزوج بمن كتبها الله له و هي كذلك ..لكن ليس شرطا أنه لما ارادت قطع العلاقة اتاها نصيبها او اتى رجل فقررت قطع العلاقة. ليس شرطا ...لكن هو لا يجب ان يظلم نفسه ...بل يدع بالخير و فقط ...لا يضيع نفسه بالتفكير و الاسباب و يضيع اولوياته ...الدعاء بالخير و تعلق القلب بفضل الله كفيل ليعوض كل تفكير و كل شيء

ليس ابيها من اساء له ...الفتاة ترفض العلاقة ...يعني اي رجل يذهب ليرى والد فتاة أكيد الوالد لن يسيء له ...لكن في السؤال الفتاة ترفض هي اعلم بحالها و قد تبين ان الخلل ليس فيه ..لماذا التفكير و غيره ...يدع الله بالخير وفقط ...

نعم يمكن أن تكون اكتشفت هذا فجأة ...الانسان ينضج بين اللحظة و الأخرى ...هي لم تر الخير لها او له في القصة لكن أكيد الله ادرى بالخير فلا تريد ان تظلم شخص معها لكن قد ترتاح لفكرة لا تتعلق بشخص ولا تعلق شخص بها ...بل ترى انها تدعو بالذي فيه الخير و فقط .....

نعم لو رفضت من قبل و لربما لمحت له بالرفض لكنه استمر في ظلم نفسه فهي قد تلمح مرة لكن ليس كل يوم

اول شيء أظن لا يوجد ظلم لأنه لا أحد يمكن ان يقول ان الفتاة اذا رفضت علاقة و بينت أنه ليس انتقاصا منها او منه ظلم ...هو ليس له اي ذنب ....اذن الظلم غير موجود و هو ليس له اي ذنب ...لكن سيظلم نفسه لو اكمل معها و لو وهما سيظلم نفسه فعلا ...هي في النهاية انا مع كل شخص سواء ذكرا او انثى انصحه بالدعاء بالخير و فقط ...هو غير مذنب فلماذا يفكر في ذلك ؟ و هذا ليس ظلم فلماذا يفكر في ذلك ؟ لكن لو فكر مع التوضيح هنا قد ظلم نفسه ...انا دائما أقول كل شخص يدعو بالخير و يعلق قلبه بالله وفقط و الله سيأتي كل شخص الخير لكن لا يجوز له أن يستمر ولو تفكيرا لان التفكير قد يقود للوهم ...و خاصة أنه ليس بمذنب ....

هناك فتيات هكذا اذا قررت قرار و اكدت انك لست مذنب يعني انتهى الامر لا تريد الا شيئا واحدا احترام رأيها و الهدوء و عدم تضخيم امرا هينا ...النصيب قد قدر ...لماذا التفكير اذن !!! الشباب مرحلة العمل و القوة و الخير سيأتي مع من كتبها الله لك و كتبه الله لها ...فاي تفكير مجهود ضائع .

لا يوجد وعد بالحب ....الحب شيء آخر ...ايضا هي لم تعلقه هي ادرى بنفسها ....الخيانة لو كتب عليها الكتاب ..

لا ليس شرطا يظهر للخاطب بعد قليل لكن هذا لايهم قد يظهر بعد سنين بعد اشهر قد لا يظهر ان لم يكتب الله لها الزواج ...هذا سؤال فيه عدة احتمالات ...المهم الشخص لا يهتم يدعو بالخير و لا يتعلق باي شخص

الظلم الحقيقي لو قالت له نعم نقوم بالخطبة و هي غير مقتنعة بالعلاقة لا تر فيها الخير و اقول و أكرر ليس لخلل في الشخص ..هنا الظلم ظلمت نفسها و قبل ذلك ظلمته

ليس شرطا لكن اذا لم يكن هناك شخصا حاليا قد يكون غدا ...ايظلم نفسه ...مع ذلك ايظن قد يقنعها اويجبرها على القبول ...اتبقى تعلل له و تقول له انتهى سيأتي يوم تسكت ان لم يكن اليوم هو غدا و تسكت فالفتاة قد طوت الصفحة و لانها لا تريد ظلمه مع انه شرعا لم تظلمه إلا أنها تبين مرارا و تكرارا لكي لا يظلم نفسه و ستأخذ نصيبها و هو سيأخذ نصيبه و لا يضيع مستقبله لكي لا يندم عن دقائق عمره لانها صرحت بالرفض باحترام و ذوق و أدب

ليس شرطا لكنها رافضة لعلاقتها معه و هي لكي لا تظلمه صرحت له و فقط و قد يكون شخص في أي وقت يعني لما يأتي نصيبها ستتزوج و فقط مثله مثل أي شخص على كوكب الارض