احببتها وخانتني ثم خرجت من قلبي وبدأت هي تحبني

انت مشكلتك في الضماير صدقني المؤنث مذكر والمذكر مؤنث والمخاطب غائب والغائب مخاطب ارجوك صحح الضماير عشان افهم القصة كويس

لا تحطم قلبها سوف تعود الى حبها و لكن يحتاج الى وقت غير انه يتطلب منها ان تكسب ثقتك مرة اخرى و تعتاد عليها ايضا كل ذلك يتطلب وقت و جهد منها و منك و الصراحة التامة فيما بينكما و انت لا تتراجع ابدا بالتكلم معها بهدوء عن كل شيء يراودك و افكارك و كل ما تفكر فيه هنا يكمن الحل سوف تستفيق من غيبوبتها و تقوم بالمستحيل حتى ترضيك 

الوهم الحقيقي في الاستمرار و ليس في الترك سواء من طرفك او طرفها

لا يوجد. حب ...انا مثلا صريحة في هكذا أمور ...لأنني لا امشي بالشفقة لكي لا أظلم أحدا معي ...فلا تظلم أكيد ...انا مثلا كفتاة لا أحب اي رجل و بالتالي لا أظلم شخص أو أكذب فانت كشاب اعمل مثلي ...المشاعر نحتاج لواقع و وقت. الكثيير من الأمور فلا داعي للمراهقة

المشاعر مثلها مثل اي شيء اخر تصل الى مرحلة من البرود ولكنها قد تعود مرة اخرى اذا لم تعلق نفسك بفتاة اخرى ، ولكن اذا كنت بالفعل قد وجدت امراة اخرى وتحمل مشاعر تجاهها فيجب الان ان تتوقف عن اللعب على حبلين واخبرها بكل صراحة حقيقة مشاعرك

يا اخي انت احببتها في البدايه لكن هي من خانتك لهذا من الطبيعي ان تخرج من قلبك وهي عندما وجدت منك الاهمال وعدم الاهتمام اصبحت هي تهتم بك اكثر فعليك يت اخي ان تدرك انك في حاجه الى ان تخبرها بكل شيى وان تنهي الامر فهي قد تصدم من ما يحدث لكن هذا افضل لها في النهايه 

يا عزيزي عليك ان تتحلى بالشجاعه المطلوبه لتتمكن من انهاء الامر فانت قد ترى ان المشكلة معقده لكن من الضروري ان تنهي المشكلة وان لا تفكر بها اكثر من اللازم ابدا فحاول ان لا تفكر اكثر من اللازم ابدا يا عزيزي وانهي الامر على الفور دون اي تعقيد ابدا ودون تفكير زائد عن اللزوم 

وهل سوف تستمر هذه التمثيلية الى الابد يا اخي العزيز؟ اعتقد ان نهايتها قريبة ولذلك لا تعلقها بك اكثر وكن واضحا وصريحا واخبرها انه منذ خيانتها لك مات حبك لها وانك كنت معها لأجلها فقط وسوف تنتهي القصة وتخرج نفسك من هذه الدائرة التي وضعت نفسك فيها 

يا ابني الغالي ان الامر يتطلب منك الشجاعه فيجب ان تتحلى بها لتتمكن من حل المشكلة وعدم تعقيد الوضع اكثر فعليك ان تنهي الامر الان وعلى الفور فمادمت لا تنوي ان تتزوجها فلا يجب ان تستمر في تعقيد الوضع ابدا بدون اي داع فيجب ان تنتهي من الامر الان 

نعم هي تحبك ولكن لا يوجد حب لا ينسى وصدقني ، اذا كانت العلاقة على وشك الإنتهاء فيجب ان تنتهي ولا يجب ابدا اطاله ما هو منتهي بالضروروة في المستقبل ، فإذا كنت ترفض العلاقة بها انهي الأمر سريعا يا صديقي العزيز ، وسوف تنتهي القصة 

ان كسرك لقلبها افضل بكثير من الضحك عليها والاكمال في خداع لا نهايه له دون وجود مشاعر بينك وبينها فلا يجب عليك يا اخي ان تكمل بهذا الشكل وبهذا الادعاء ابدا فاخبرها بالحقيقه وانهي الامر ولا تعقد الوضع ابدا فالحل قد يكون صعب لكنه ضروري 

اعتقد ان ما تخاف منه قادم قادم وهو ما تسميه كسر القلب ففي مرحلة ما لن تستطيع ان تتزوجها وبهذه الحالة سوف تصارحها بعدم حبك لها ،ولذلك ولمنع التعلق اكثر اعتقد انه يفضل ان تقوم الان بمصارحتها بكل شيء لترتاح اكثر وتنسى تلك العلاقة

يا اخي ان الامر واضح وبسيط فامامك خياران اما ان تخبرها وتنهي الامر واما ان تحبها وتكمل معها فلا معنى للتفكير في امور فرعيه وتعقيد الوضع دون اي معنى على الاطلاق فهما خياران لا ثالث لهما اما ان تنهي الامر او ان تكمل معها بكل مشاعرك وكما يجب 

بعد صغير يا خالتو و راخ تشوف كتير، اهتم يمستقبلك ودراستك و نلخق ع الارتباط

اذا كنت تحبها فأرى أن من الأفضل أن تعطيها الفرصة التي تثبت لك فيها أنها مخلصة أحيانا عندما يخطء أي طرف في العلاقة لابد و ـأن يجد الصدر الواسع و العقل الكبير الذي يقابل هذا الخطأ حتى تستمر العلاقة بينكما ,, أرى أن عليك أن تحاول أن تعود اليها بشروط أيضا حتى تضمن أنها لا تستغلك مجددا و اذا كررت الخطأ فدعها  ومصيرها

لا تنسى أنها هي السبب في أن كسرت هذه الثقة التي بينك و بينها ,, أرى أن عليك أن تحاول أن تخبرها الآن .. و في النهاية الزواج قسمة و نصيب و هي أخطأت و عليها أن تأخذ جزائها حتى لو تابت أنت لا تستكيع أن تمنحها الحب مجدداً فالفراق في هذه الحالة أفضل بكثير من الاستمرار بالخداع و الغش 

الحب و العلاقات العاطفية دائما اذا لم يغلفها الصدق و الاخلاص اقرأ عليها السلام أنا أرى أن من الأفضل أن تصارحها بما في قلبك حتى لا تتعمق في العلاقة و من ثم تصيبها خيبة أكر ,, كن واضحا من اليوم وصاعداً حتى لا تتسبب في النهاية بضياع وقتك و مشاعرك مع الشخص الخطأ 

بما أن هناك ما كسر في قلبك أرى أن عليك قدر الامكان أن تحاول أن تكحون معها صريحا لا تؤملها أكثر من ذلك اذا كنت الفعل لا تشعر الآن تجاهها بأي مشاعر ,, العلاقات البادرة لا يمكن لها أن  تستمر و في النهاية أن تقطق عليها الطريق الآن خير من أن تصدمها بعد أن تتعلق بك أكثر ..