انتهت علاقتنا لكن في كل مرة أراها أشعر بشرارة تعود للظهور
أنا شاب مرتبط الآن بشكل رسمي بفتاة مثالية وأحبها كثيرا من عدة سنوات ذهبت إلى الجامعة وتعرفت على زميلة لي تشبهني تقريبا في تصرفاتي وشخصيتي وهذا ما جذبني اليها لكن لم أشعر بنوع من حب اتجاهها رغم أنها جميلة وذكية ولكن كنت أدرك جيدا أنها لا تناسبني وسيحدث بيننا مشاكل كبيرة بسبب اشتراكنا في صفة العناد كما أننا كنا نختلف في بعض وجهات النظر ونقاشنا يتحول إلى نوع من المواجهة ولقد لاحظ جميع من حولنا ذلك في الواقع هذه الحوادث جعلتني أشعر أنها تملك مشاعر اتجاهي ولكنني لم أكن أريد أن تتطور العلاقة بيننا لأنني كنت في علاقة جدية ولست من النوع الذي يخون الثقة كانت علاقتنا في البداية صداقة عادية ثم بدأت تحاول التقرب مني بشكل حذر، لم تبدي ذلك بشكل واضح لكنني أستطيع قراءة تصرفاتها، كما أنها كانت تحاول دفعي إلى الغيرة من خلال تجاهلي أحيانا والتحدث مع شبان آخرين الأمر الذي لم يكن يهمني بصراحة في بداية الأمر كما أنها أحيانا كانت تتقرب مني كثيرا ثم فجأة تبتعد كأنها تقوم بتجربة علي كشد الحبل، لكنني ولحسن الحظ أملك القدرة على التلاعب بالناس كما أستطيع بسهولة اخفاء مشاعري بشكل ممتاز فلم أجعلها تراني أشعر بالغيرة وأنني منجذب اليها في الواقع هي لم تكن تعلم أنني على علاقة جادة بفتاة أخرى ولأنني أردت التأكد من مشاعرها ومعرفة ما اذا كانت تحبني حقا، قمت بالتقرب من فتاة أخرى معنا في نفس الفصل بشكل عفوي وبالفعل تقربت مني الفتاة الأخرى من اليوم الأول من تلقاء نفسها فكما ذكرت أنا بارع في التلاعب بالمشاعر كما أنني جذاب بعد ذلك، أصبحت أجلس مع هذه الفتاة وأتحدث معها، كأصدقاء، وبقيت علاقتي بصديقتي الأولى طبيعية أي أنني لم أبتعد أو أتجاهلها لكن كانت تراني كل يوم أتسكع مع الفتاة الجديدة وكانت ترى بوضوح أن هذه الفتاة معجبة بي وتهتم بي جدا، حتى أتى ذلك اليوم الذي صادفتنا به معا نتحدث فإنفجرت أمامنا قائلة لها بعفوية وتوتر لكن بطريقة مازحة أنها "تلهيني عنها" ومشت بسرعة مبتعدة عنا مما جعل الفتاة التي معي تقف مصدومة مما جرى لأنها ظنت أنها حبيبتي هنا عرفت تماما أنها تملك مشاعر اتجاهي وأنني وبطريقتي الخاطئة في كشف الأمر جعلتها تشعر بالحزن والغضب ناهيك عن انفعالها بهذه الطريقة المحرجة أمامي وأمام الفتاة الأخرى لم أتكلم معها عن ما جرى ولا هي كذلك كأن الأمر لم يحصل، ثم أصبحت علاقتي بها صطحية، لم تعد كالسابق، لكنني شعرت بالذنب لما فعلت وفي نفس الوقت بشعور جيد لأنني لأنني على الأقل جعلت مشاعرها تخرج للسطح المشكلة الآن، أنني ورغم مرور وقت طويل، مازلت أشعر بنوع من الإعجاب نحوها الذي ورغم كل شيء ليس كافيا ليتحول لعلاقة جدية هدفها الزواج فإلى جانب أنني مرتبط، فنحن متشابهان جدا في الشخصية مما جعل علاقتنا دائما ذات طبيعة تنافسية لكن خلف هذه الخلافات والعناد كان يقبع نوع من الإعجاب المتبادل المجنون فكيف أنساها الآن؟ علما أننا لم نتحدث منذ سنة أو أكثر ولا أراها كثيرا وعلاقتنا انتهت ولكن في كل مرة أراها وتراني أشعر بأن هناك شرارة ما تعود إلى الظهور
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الخبيرة النفسية د.سراء فاضل الأنصاري ولو .. وماذا لو ان هناك اعجاب او العاب فولية فضولية.. انت مرتبط وتحب الفتاة وتجدها مناسبة ركز علي هذا الامر في خياتك اكثر من تركيزك انكما لعبتما لعبة القط والفأر يوما ما.. انت واع انها لا تناسبك قرر قرار رجل وليس مراهق واغلق هذا الباب وان كان يسليك فبعض التسلية احيانا تكون قاتلة... تجنبها ولا تحاول ان تفكر ماذا تسعر وما كانت تشعر وكل هذه الامور التي انتهت ،، عندما تخطر ببالك اغلق الباب لانك اخترت ومرتاح لاختيارك فركز عليه قبل ان تفقده ولا تتلاعب بالعواطف فمن يلعب سوف يلعب عليه يوما .. اللعب بالعواطف كاللعب بقنبلة موقوتة
قرأت السؤال اكثر من مرة ، لكن ماذا عن الفتاة ، هل فكرت بمشاعرها او بكسرة الخاطر التي بداخلها او بكسرة قلبها ، انت مطمئن لامرك ولديك بديل ، في حال انك لا تفكر بها منذ البداية لماذا سمحت لنفسك بالتقرب منها او اشعارها بالاهتمام دون اي هدف مستقبلي ، و اذا انك ترى من ارتبطت بها هي الانسب لماذا فتحت ابواب مغلقة مع هذه الفتاة و جعلتها متعلقة بك اكثر ، فهي الان الضحية امام مشاعرها اتجاهك ، اتسأل هل كانت رؤيتك اتجاهها لهذه الدرجة سطحية و لديها صفات لا تعجبك لذلك لم تجدها مناسبه لك ، اقول لك هل دخلت داخل قلبها و افكارها ونواياها معك لكي تحكم عليها بهذا الحكم السطحي ، و منه تقول بانها غير مناسبة لك ، اقول ربما تكون افضل من غيرها و انسب من غيرها لكن الله سيختار لها من يستحقها و يحتوي مشاعرها و يقدرها ، و لتكن سعيد بمن ارتبطت بها و مرتاح بالصفات المثالية التي وجدتها بالفتاةالتي معك . رسالة اوجهها للشباب في حال كانت النية غير واضحة و انتم في حيرة في امركم لا تقتربوا اكثر و لا تبرزوا اي مشاعر الا و انتم متأكدين تماما بانكم تمتلكوه النية و العزم اتجاه الارتباط باي فتاة ، مثل ما يقولون بنات الناس ليست لعبة باليد ، الرجل الحقيقي هو من يكون صاحب قرار وانسان واضح مع الطرف الاخر دون اي تردد .
اخي شوف احاسبسك هده ليست حب انما تعلق احببتها لاهتمامها واعجابها بك تعتقد انك لاتستطيع العيش بدونها لكن الامر مختلف انا كذلك متزوجة وصدق ان حصل لي هذا مع زميل وابتعدت عنه سنة كاملة ومازلت اتحرع مرارة هذا التعلق هذا كله بسببي كدت ان اخسر اسرتي ، لاتشتت حياتك وابدا حياة جديدة ولاتنسى كما تدين تدان لكل مشاعره لاتتلاعب باحد من فضلك ارجوك
المشاعر لا تاتي من خلال التسلية و لا تبادل الافكار ..انا ارى ان الامر مراهقة فقط و ان المشاعر تكون بعد المسؤوليات و المواقف و المشاعر الصحية الحقيقية لا يكن فيها وصف الجنون و غيره لان هذا من الاندفاع في مرحلة الشباب فقط و هذه مراهقات انا اراها هكذا و الامر بسيط ببساطة فترة المراهقة فعناك مراهقة تكون متأخرة قليلا و هكذا
هذه الشرارة هي فقط لأنك بالفعل عشت تجربة مشاعر بقيت مختزنة في داخلك و لم تبزح بها لذا تشعر أن هذه المشاعر تظهر كلما رأيتها ,, لكن مع الوقت ستنساها و تكون مجرد ذكرى و بما أنكم الآن تحب زوجتك و مقتنع بها فالأولى أن تنساها و لا تلتفت لغيرها ,, أنا أرى أيضا أن من الأفضل أن لا تتواص ل معها مجددا
اخي العزيز اذهب الي الفتاه وصارحها بمشاعرك وصارحها انك لم تنساها رغم انكم لم تتحدثوا منذ سنه او اكثر ولا تراها ولكن شعورك في كل مره تراها بعد هذه الغيبة يدل علي اعجابك الشديد بها وحبك لها ، فيجب ان تعرف اذا كانت هي تبادلك نفس المشاعر ام انك تعيش وهما ، والتشابه بينكما في الصفات الشخصية لن يكون هو السبب في فشل العلاقة .
انا في رأيي ان تتكلم مع الفتاه المرتبط بها بصراحه وان تصارحها ان هناك مشاعر اخري تجاه هذه الفتاه وان تتركها لانك مشتت ولا تحبها وحتي لا تتعلق بك اكثر من ذلك فيجب عليك انقاذ الموقف وعدم تركه اكثر من ذلك حتي لا تظلمها و تظلم نفسك وانت تحب فتاه اخري ومتعلق بها برغم البعد .
انا في رأيي ان تتركهم الاثنين فانت لا تعرف من تحب ولا تعرف حقيقة مشاعرك وكونك متذبذب المشاعر فهذا معناه انك لا تحبهما الاثنين ، اترك الامر وابعد تماما ووسع نطاق معارفك وابدأ بصداقات جديدة مبنية علي الصراحة والثقة منذ البداية ومع الوقت سوف تجد حبك الحقيقي الذي لم تجده بعد والذي سوف يجعلك تتغاضي عن اي عيوب وتري المميزات فقط .
عزيزي انت لازلت تحبها حاول استعادتها مرة اخري وحاول ان تعرف حقيقة مشاعرك ، فالمشاعر تتغير لا تظلم الاثنان واعطي لنفسك فرصه للتفكير . اذا وجدت مشاعرك وتفكيرك منحصر تجاهها ولا ترغب بالتفكير بيغرها فاترك الاولي حتي لاتظلمها اكثر من ذلك وعود اليها وابدأ حياتك معها وابعد اي شئ اخر عن تفكيرك وتغاضي عن السلبيات
انت أخطأت من البداية فكان لا يجب عليك ان تدخل في علاقات مزدوجه وان تكون في علاقة جدية وتخون الثقة ، ويجب عليك ان تعرف تحديدا ماذا تريد وتعرف ماهية مشاعرك ومن تحب حقا ، وفي رأي ان تترك الفتاه المرتبط بها لان اعجابك بفتاه اخري يدل علي عدم حبك لها وانت تظلم الاثنين وتظلم نفسك .
اعتقد انكما لا تصلحان لبعض للأسباب التي ذكرتها فالعناد والمنافسه بين الزوجين لا تبني عليها حياه مريحه.... حاول ان تنساها
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 19-02-2020
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات الثقة بين الزوجين
احدث الوصفات
احدث اسئلة الثقة بين الزوجين
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين