غير مرتاح لطريقة تفكير حبيبتي ولا لأسلوب عيشها

لا تستمع لاراء الناس لأنها تقودك الى متهة من الافكار دير واش في راسك وصاي

حب شو هذه المراة غير أمينة علي عرضك ولن تكون لا زوجة ولا ام صالحة .

طالما لا تشعرين بالراحة النفسية فلا تكمل معها لا ترهني مصيرك بانسانه انت لست راضي عنها  لازم تحسم موقفك وتتخذ قرارك بالانفصال قبل أن تتورط بالزواج ابتعد عنها ابحث عن فتاة مناسبة لك وبنفس المواصفات التي ترغب فيها

اخي الغالي ان كل علاقه لها عيوب واثار .. وان الاشخاص ليس كاملين الاوصاف .. والازواج ... كل واحد مكمل للاخر .. يعني شيء ماعندك بيكون عندها وماعندها شيء بيكون عندك.. مثل العصبيه والهدوء .. مثل الافكار .... هكذا كل واحد مكمل الاخر .... هكذا قصدي بمكملات كل واحد للاخر .. تكملون بعض لان كل شخص لديه نقص اوعيب ويجي شخص ثاني يكملني ويكون عنده الشي اللي ماعندي بهالحاله كمل الشي اللي ناقصني .. وتعيشوا ع سقف واحد ك تحمل كل شخص عيوب الاخر .

بما انك من عائلة محافظة اذهب مباشرة للي تشبهك لكن الي تشبهك يعني المحافضة لن تذخل معك في علاقة لانها حرام ولن تخئ شيء عن ابوها لانها بنت اصول وما بتحب تستحمر ابوها وتخون ثقته المهم صديقي اسأل نفسك هل ترضى لأختك ان تدخل في علاقة مع شب رسول الله يقول ما ان اجتمعا رجل وإمرأة حتى كان الشيطان ثالثهما والله امرنا بغض البصر وامر المرأة بأن لا تخضع بالكلام امام الرجال الاجانب فما بالك بالعلاقات ومهما كانت النية حتى ولو كانت نيتكم سليمة فاعلم ان الشيطان نيته لن تكون سليمة ولا تفعلو افعال الغربيين وتختبؤون وراء الاسلام فلا وجود لشيء شيء كهذا يا تعيشوا مثل الغرب او مثلما امرونا الله ورسوله لكن مثلكم والله انه نفاق اجتماعي بإمتياز المهم اذا كنت تريد زواج ناجح فخد من تشبهك على الاقل في طباعها وتذكر اليوم ابوها استغفلتوه غدا سوف تكون انت المستغفل انت لك طريقين يا تتبع عقلك او قلبك لكن ليكن في علمك ان قلبك مريض

رجل رفض التحدث في الجنس وهو تبي يتحدث معها في الجنس انقلبت الايه اصبحت هي الرجل وانت مع احترامي كانك الفتاه اخي اراء والعلم عند الله ان فيه اختلافات كثيره بينكم في كل شي حتى راجع نفسك وشف وش الاصلح لك وسوه

اذا كنت تستطيع ان تتقبل تلك الافكار المنفتحه منها ولن تبدا لى افتعال المشاكل معها او انك لن تريدها ان تغير من نفسها لانك الان متقبلها كما هى اذا لا يجب عليكى ان تبدا فى ان تغير فى شخصيتها وطريقه تفكيرها بعد الزواج لان ذلك ليس عدل فانت احببتها كما هى ورضيت بها اذا اكمل معها كما هى الان .

حاول ان تكون متقبل قليلا لما تفعله تجاوز عن مظهرها وملابسها وعن افكارها الدينيه فهى فى النهايه امر يعود اليها ولن يؤذيك بشئ ولكن ان كان هناك ما قد يسبب لك مشكله فى ما تفعله اذا فاجلس معها وضع النقاط على الأحرف وحاول ان تجعلها تفهم الاختلاف بينكما وانك تطلب منها ذلك التغير رغبه منك فى العيش بسلام معها دون شجار. 

لا بد ان تعرف انها اذا اصبحت زوجتك فإنها ستربي اولادك حسب تربيتها و قناعاتها..فهي الام و المربية...وستجد نفسك في وادي و زوجتك و اولادك في وادي آخر...الافضل ان تتركها و تبحث عن زوجة تتوافق وتربيتك و قناعاتك...الزواج رباط بين عائلتين وليس مجرد شخصين ..يجب ان تعلم جيدا ان اولادك سيعيشون مع خوالهم وجدتهم وسيتأثرون بطريقة عيشهم..فهل انت موافق ان يعيش اولادك مثل اهل حبيبتك؟؟؟ فكر وقرر..حزن يومين الآن افضل من ندم العمر كله

من الواضح يا اخى ان هنالك اختلافات اخلاقيه وفى التربيه وفى الاسس الدينيه لذا اذا كنت انت لن تستطيع ان تتقبلها كما هى ولا تحاول تغيرها لان ذلك لن يكون جيد عليها لانها تحيا طوال حياتها بطريقه حتى وان كانت فى نظرك خاطئه فهى فى نظرها حياتها كلها لذا عليك ان تحترم تفكيرها .

من الواجب عليك ان تفكر جيدا هل سوف تستطيع ان تبقى معها دون ان تعاتبها على الماضى فهى تحبك وتظن ان ما تفعله بحكم تربيتها ليس شئ خاطئ اذا فكان واجب عليك ان ان تشرح لها ان ذلك الحديث خطا لانك انت الواعى فى ذلك الامر اكثر منها وايضا اكثر فهما للدين منها .

من الطبيعي ان يكون هناك اختلاف بينكما بسبب اختلاف ثقافه او تربيه ولكن اذا كنت تستطيع ان تتقبلها كما هى ولن تتشاجر معها و تحبها اذا فالحل لك هو ان تبدا فى التفاهم معها وايجاد حلول وسط بينكما للتاكد من ان العلاقه بينكما لن تتاثر باختلاف الافكار والثقافه بينكما .

كان يجب عليك ان تظل متمسكا برايك وان لا توافقها فى الحديث عن تلك الامور الجنسيه فانتما مازلتم لم يتم بينكما اى شئ رسمى لذا كان عليك حتى وان كانت هى غير مدركه ولكنك انت مدرك على ان لا تفعل ذلك مره اخرى وحاول ان تتحدث معها لتمنعها عن فعل ذلك وتتحدث معها عن حرمة ما تفعلوه فى الدين .

من الممكن ان تكون بعيده عن الدين وعن الله حاول انت كحبيبها ان تقربها من الدين وتحدثها عنه لا تفقد الامل بها من الممكن ان تكون هى فتاه جيده ولكنها لن تجد من يوجهها الى الطريق الصحيح بعد اذا فاذا كنت تحبها فقم انت بذلك حتى تستطيع ان تستمر معها فى العلاقه .

عليك يا اخى الغالى ان تعرف انها طالما لم ترتكب اى شئ خطا فى اثناء علاقتها معك اذا ليس لك الحق فى ان تتعامل معها تلى انها مخطئه فكرة انها لديها تفكير مختلف عنك امر طبيعى ولكن اذا لم تكن سوف تستطيع ان تتقبل اختلافها اذا فانفصل عنها حفاظا على الود والاحترام ببنكما. 

من الطبيعي أن يكون بينكم بعض الاختلافات لأن طريقة التربية و الأسلوب الذي تلقته يختلف تماما عن أسلوب التربية الذي تربيت أنت عليه ,, حاول أن توضح لها أن مبادئك تخالف تفكيرها و أنها اذا أرادت الاستمراار معك لابد و أن يكون هناك الكثير من التوافق بينكمم ,, لذا الأفضل أن تفكر بجدية العلاقة من الآن و لا تظن أن التعارف عهد ,, و اذا لم تمن العلاقة بعلم أبيها فهي لا تصح

لا مشكلة في تلك الأفعال بينكما ، فأنتما تحبان بعضكما البعض و ستتزوجان قريبا

لابد من التوافق الفكري بينكم أولاً و من ثم هذه العلاقة لم تدخل في الاطار الشرعي للآن وهذا حال لابد و أن يكون ملغي اذا كانت مبادئك أنك لا تريد أن تتحدث بأمور جنسية قبل الزواج ,, حبيبتك تنظر الى العلاقة بأنها جدية و هذا خطأ اذا كنت تحبها بالفعل عليك أن تتقدم لأهلها وتطلبها بشكل رسمي ,, و لأن عائلتك محافظة لا أظن أن مثل هذه العلاقات لها أي داعي ,, أنا أرى أن عليك أن تحاول أن تحافظ على العلاقة الطيبة مع أهلك و لا تخسرهم و تزوج من هي في مثل تفكيرك و تربت على ذات الأسلوب