رغم أنني تزوجت وأنجبت لكن لم أنساها ولم أنسى حبي لها

انت وقفت علي بابها كثير ، وتقدمت لها مرارا وتكرارا لتدافع عن حبك لها ، ولم يفتح لك أبوها الباب .. وأري انك أخذت خطوة إيجابية وكنت قوي لتبدأ من جديد وتزوجت وقد وفقك الله في حياتك الجدبدة بإنجاب أول طفل لك .. أكمل حياتك التي إختارها لك الله ولا تنظر للخلف لكي لا تدمر ما انعم الله عليك به .. وانت قوي العزيمة وستكمل مسيرتك ان شاء الله .. أما إبنة عمك ف الله كان في عونها علي هذا الأب المريض .. إنسي ماقد مضي وأنظر الي مستقبلك ومستقبل أسرتك وأولادك الذين هم أغلي مافي الحياة .

ذكرتني بالي يحبني مثلك متزوج واول ولد ويكلمني ويتواصل وياي بس انا الي كل مرة اوقفه عند حده لان حرام وريال متزوج صح النسيان صعب بس راح تتجاوز وتتجاهل قد م تقدر وتم ادعي الله .. والله يوفقك ويديمك لعائلتك

أخي هي ليست مكتوبة لك ارضى بما قسم الله لك عيش حياتك تمتع مع زوجتك التي لا ذنب لها ومع طفلك لا تقضي حياتك تبكي على الاطلال ادعي الله ان ينزعها من قلبك وصدقني الشيطان يزينها لك استعذ بالله وانساها حتى تستطيع أن تكمل حياتك .

زوجتك افضل منها والي ما يحبك لا تحبه

قصتك صادمة اخي عليك بالصبر و الاستغغار و هادو هوما الاولياء عديمي ضمير واش دير عيش حياتك و تهلي في زوجتك و ولادك و مع وقت راح تنسي

يا اخي الكريم عليك ان تعلم جيدا اننا كلنا مررنا بهذه التجربة ولكن الحياه تسير فلا تدمر استقرار اسرتك وفكر بمصلحة اولادك  أنساها نهائيا واعلم جيدا انه لن يكسر هذا الحب سوي الاهتمام فحاول الاهتمام بزوجتك والتقرب اليها اكثر حتي تتمكن من حبها وتتمكن هي ايضاً من التقرب منك وتساعدك علي نسيان تلك الفتاة  وفقك الله لما يحبه ويرضاه 

سيدي الكريم من وجهة نظري الخاصة  ان الله اختار لك الافضل قوي علاقتك ب زوجتك وفعل معها امور تسعدك لاتفكر بالماضي واستعذ بالله من الشيطان ربما اذا كانت حبيبتك من نصيبك لن تكون سعيد معها تاكد ان ماختاره الله هو الافضل ، وفقك الله لما يحبه ويرضاه 

إن التفكير في شيء لم نحصل عليه يجعلنا نكثر التفكير فيه ونضعه في مرتبه أعلى مما يستحق ، من يدري ربما لرفض والدها أسباب انت لم تكن الا خاضع لها وربما لو تزوجتها لما عشت سعيدا معها . أشغل نفسك بعائلتك وبعملك ولا تعش تجتر الماضي وتضيع على نفسك لذه الحياه مع أطفالك ، إستمتع بهم قبل أن يكبروا ، هم الان بحاجه لك ولوجودك الفعلي معهم ووجه حبك القديم وعاطفتك كلها إلى زوجتك ، ستجد أنك نسيت الفتاه الأولى وستلاحظ أن السعاده قريبه جدا منك.

طبيعي جدا أخي فالإنسان يحب ما ليس له على مبدأ كل ممنوع مرغوب. صدقيني لو إيمانك أقوى لكنت رضيت بما قسم لك ولكنت من أسعد واغنى الناس. المشكلة ليست في في فيك ما حصل انما المشكلة حقيقة نفسية ومتعلقة فيك أنت. وكما قيل قديما القناعة كنز لا يفنى

اخي العزيز عليك ان تعلم جيدا ان تفكيرك الدائم فيها هو الذي يجعل غير قادر على النسيان  فانت لم تركت لنفسك مجال انك تنسها وهذا غلط يعني تخيلي لو انه زوجتك كانت مكانك وما زال يفكر في حبيبها الاولى هل ستسكت على هذا الامر بكل تاكيد لا لن ترضى بهذا الشيء ، اشغل وقتك باسي شيء حينما تخطر على بالك وعش حياتك سعيدا ، وفقك الله لما يحبه ويرضاه

يا أخي الكريم أنت لما تنكد على حياتك  و لا تتنعم بما اخترته أنت و أنعم الله بها عليك ,, يا أخي ما ذنب زوجتك و ما ذنب ابنك الي قررت أنت أن تنجبه ,, هذه الفتاة الله تعال قدر لها النصيب الذي تعيه هي و الأفضل أن تتمنى لها الخير اذا كنت تحبها بالفعل ,, يا أخي الكريم زوجتك وابنك يحتاجك و يحتاج هذا الاهتمام منك .. ما ليس بين يديك اتر أمره لله

ي حرام والله تقول م احب زوجتي والمسكينه الحين تموت ع التراب اللي تمشي فيه ولا اذا سمعتها كلام حب منك طلع كاذب تلعب ب مشاعر بنت الناس وتكذب عليها انك تحبها ترا خيره ان اللي تحبها م تزوجتك لان الله اذا م تم امر فيه شر لنا وصرفه احمد الله ع زوجتك وحبها لانها ام عيالك و عرضك اللي تحبها انتهى ومستحيل اصلا ع كلامك جميله تتزوج متزوج من حقها حتى لو مي جميله تتزوج غير متزوج رجل لها وحدها م احد يشاركها فيه

نصيحة أحب زوجتك و ارضى بها فهي النعيم الذي قدره الله تعالى لك و ليس ما تتمناه أنت آمن أن الله تعالى لا يختار لنا الا الخير و ما فيه المنفعة لنا ,, انظر ال زوجتك يا أخي و أعطيها الحب و الاهتمام وستكون أسعج الناس عل هذه الأرض ,, لا تغرق بالماضي الذي لن يعود بل عليك أن تكون واقعي و أن تفكر بما بين يديك حت لا تفقده فجأة و تندم حينها عل ما أضعته و أنت تتحسر عل ما لم تحوزه

اياك يا أخي و أن تقع في هذا الفخ الذي من الممكن أن يضيع عليك التنعم بما رزقك الله تعال به ,, أر ى أن من الأفضل أن تنسى هذه الفتاة ولا تفكر بها لأن بين يديك زوجةرضيت بها و أيضا لك منها أبناء فلا تتت هذه العائلة و لا تحكم عل نفسك بالتعاسة لأجل أمر لم يقدره الله تعالى لك ,, صدقني لا يكفي الحب لبناء أي علاقة لابد من التكافؤ و الاستقرار و أنت قررت أن تتزوج بامرأة حتى تستقر فلا تنكد عليها حياتها فهي لا ذنب لها

كلنا بالمجمل اذا لم نحصل عل ما نتمنى نشعر أننا غير قادرين عل نسيانه و أنه الحلم المنتظر غير أن الله تعال لا يقدر لنا الا الذي فيه الخير لنا ,, عليك أن تؤمن يا أخي أن زوجتك التي اخترتها و التي قدر الله تعالى لكم أن تلتقوا و تكونوا سرة و عائلة وبينكم أبناء و أهل هي التي سوف يكون بينكم موجة و حب و علاقة طيبة وابنة عمك ما هي الا حلم بعيد لا تضيع عمرك في التفكير و التحسر عليها و لا تتمتع بما أنعم الله تعال به عليك و تفقد الحاضر و السمستقبل و أنت تمضي عمرك بالتحسر عل ما لم تحصل عليه