كنت أجبر نفسي على حبها والآن ندمت وخائف من قراري

يابابا عيب التلاعب بمشاعر اقطع العلاقه بقولك لها انك تخاف عليها ولاتريد الاستمرار بعلاقه لست مقتنع بها كزوجه والفراق الان اهون من الطلاق عليها لو تزوجتها ولم تشعر بالاستقرار او مشاكل او خيانه منك مع غيرها بعلاقات عابره انت اعرف بنفسك وكن فقط صادق مع نفسك ولاتدخل في علاقات عاطفيه واذا كنت مستعد لزواج ولديك عمل وتبحث ادخل في علاقه بعلم الاهل اهل الفتاة واهلك وهدفك الزواج وليس التسليه والتحربة وتعليق لكل الشباب والبنات وارجو نشره بالاعلى لينتبه لك صاحب المشكله المتحير استغفر الله لذنبك والبنت ستنسى مع الوقت واخبرها بقطع العلاقه واستخير الله اذا كنت صادق بزواج منها ولاتجبر نفسك شروط اركان الزواج هو الايجاب والقبول من الطرفين

يا اخي ان ما قمت به تجاه هذه الفتاه ليس بالامر الهين او السهل او الذي تستطيع تجاوزه بسهوله ، و لكن يبقي الانفصال هو الحل الافضل حتي لا تتعلق اكثر و تبني احلام اكبر ثم تصدم بالواقع مره اخري ، اتركها تري طريقها و لا ترجع لها ثانيا ، و تقرب الي الله و داوم علي الاستغفار و الاذكار و ادعي الله بان يغفر لك ذنبك و يعوضها خيرا 

كان عليك ان تعلم ان تلك العلاقات العاطفيه هي علاقه زهميه و زاغئله و لا يمكنها ان تنتهي نهايه سعيده ، و لكن حدث ما حدث و فات ما فات فقم بتصيحح ذلك الخطأ و انهي تلك العلاقه و لا تتأثر بكلامها او ما يحدث معها ، فمهما تأثرت سوف يكون افضل لها من ان تستمر معها ثم تتركها فيما بعد و بعد عده سنوات ، كن قوي الشخصيه و لا تجعلها تتدمر عاطفيا اكثر من ذلك 

اخي الكريم انت اخطأت من البدايه فعندما لاحظت انك لا تتقبل شكلها و لا تستطيع ان تراها رفيقه دربك ، فكان يجب عليك الانفصال عنها علي الفور و قطع صلتك بها ، و الآن يجب عليك تصحيح هذا الخطأ علي الفور ، اجلس معها جلسه مصارحه اخبرها انها جميله و ان لديها الكثير من المميزات و الايجابيات التي يتمناها اي شخص و لكنها لا تتوافق معك و ليست من نصيبك ثم اقطع الصله بها نهائيا حتي لا تتعلق بك اكثر من ذلك

يا بني انصحك بان تتخذ قرار الانفصال علي الفور ، انت لن تحب هذه الفتاه و لن تتقرب منها وسوف تظل تلك المشاعر تراودك ، فلا تظلمها اكثر من ذلك و لا تجبر نفسك علي حبها ، فانفصل عنها واقطع اي وسليه تجمعك بها او تستطيع ان تتواصل بها معك ، اعلم انه قرار صعب و اعلم ان ضميرك سوف يأنبك و لكن اذا كنت تخاف علي مستقبلها فالافضل ان تتركها الآن و لا تنتظراكثر من ذلك 

اخي العزيز ان الحب لا يمكن ان يتم اجبار الشخص عليه فهي عواطف و مشاعر تأتي من تلقاء نفسها و لا يمكن التدخل فيها ، فبما انك لا تشعر بحبها و لا تستطيع ان تحبها او تراها زوجه لك ، و حاولت مرار و تكرارا بان تتقرب منها و لم تستطع ، فالافضل ان تتركها مهما فعلت و مهما بكت فسوف يكون افضل لها من ان تنتظر معها و تتركها فيما بعد .. وفقك الله

اهتم بدراستك وابني مستقبلك واترك عنك اي محاولة في ان تهتم بها أن الدواء والعلاج لما هي فيه ان تتركها في حال سبيلها انها فتاة تتعلق بالأشخاص إلى درجة الاحذية وهذا النوع من العلاقات سام لكلا الطرفين ابتعد عنها وهي ستتعافى منك قريبا 

انا افضل ان تحظر رقمها وايضا ان تلغي اي تواصل معها هذه الفتاة لن تترك ولن تتعافى منك ان بقيت متاح في حياتها اتركها تحب وهما إلى أن تستيقظ هي من سنحت لمساعرعا ان تتنامى وتكبر رغم انك قطعو الأمل امامها ولم تعطيها الفرصة 

الحل الوحيد الصحيح هو ان تتركها في حال سبيلها لان من الممكن أن تؤذي نفسها اكثر ان بقيت معها ،،من الأفضل أن تنفصل عنها واستغل غيابها واقطع اي صلة لك بها مهما كانت كلاما بما انها لا تغذعجبك ابتعد عنها ولا تخاف عليها يتسترد صحتها وستكون أقوى وتتهم نفسها بالتافه بعد ان تصبح انت ماضي 

هذا ضعف منها وهذا بسببها هي،، انت كنت صريح معها وهي من تعذب نفسها بنفسها من البداية ان عليك ام تحاول أن تتحمل ما يصلك من معلومات عنها وتقاوم هذه الشفقة والرغبة في ان تكون معها حفاظا على مصلحتها لأنها لا تعرف ايم الصح،، عليها ان تتعلم من خطئها يا اخي الكريم 

من الأفضل أن تكون معها صريح من البداية ان أغلى ما تملكه الأنثى هو مشاعرها وعاطفتها التي تقدمها لك الان بلا تردد،، ان عليك أن تكون رجلا وان تخبرها ام عليها ان لا تتسرع لأمك لا تعرف عن مشاعرك تجاهها مهما كانت ردة فعلها الان افضل صل من ان تتعلق بك أكثر مع الوقت،،

انا في حالة نفسية غير مسبوقة بالنسبة لي. مرة اخرى اجد نفسي في الوسط...انا هو الشاب الذي كان يجبر نفسه على حبها وخائف من اتخاذ اي قرار...(اتمنى ان تتذكرو قصتي). بعد مشاركتي لكم قصتي و تفاعلكم قررت ان اصارحها بالمشكل الذي يراودني كل مرة. لكن الغريب في الامر هو انه لازالت متعلقة بي رغم اذيتي لها دون قصد فقد كنت سببا في دخولها المستشفى ل 3 ايام. اخبرتها ان المشكل هو الحالة التي تعاني منها (مشكل هرمونات وهو ناذر الشيء الذي اثر على نمو الشعر) كان هذا هو المشكل طوال هاته السنوات لانه في الاول لم تصارحني بذلك حتى مرت 3 اشهر على العلاقة (المحرمة) فطوال حياتي كنت ادعي بان التقي ببنت حنونة و منصاعة...لكن لم اكن اتصور ان اكون مع بنت تعاني من هذا المشكل لانه ناذر رغم كل هذا فهي لادخل لها بشكلها و حالتها كل ذلك من صنع الخالق الى انه في بعض الاحيان ياتيني نفور من ذلك المشكل. بعد مصارحتها قالت لي بانه ""هذه الحالة لن تطول و كل شيء سيصبح على مايرام ويوجد علاج مضمون لكن يحتاج الوقت والمساندة لكن لم ارد ان اقول لك هذا حتى تكون مفاجاة لك لانك يجب ان تحبني كما انا (فاظفر بذات الدين) لكني احبك و لا افهم لماذا اذيتني و لازلت احبك و لا اكرهك"" اذن بعد سماع هذا الكلام احسست باني طماع لكنها لازالت رغم ذلك تحبني و الجدير بالذكر انها تعرف ان العلاقة محرمة و لهذا فقد كانت هي اقترحت ان نوقف العلاقة حتى اصبح مؤهلا للزواج و اتي الى اهلها مهما طال الزمن. رغم كل هذا لا ابادلها نفس احساسها فانا احتاج الراحة وان اكون في كامل وعيي وهذا راجع الى انني مشتت كليا كوني ادرس و اعمل في نفس الوقت كما انني من الموظفيين الجدد...لكي استوعب مافعله و اتخذ القرار المناسب على الرغم من انها هي من يجب ان تتخذ قرارها لكن الحب اضعفها. البارحة انهينا العلاقة لانها لم تعد تستحمل برودة احاسيسي و في نفس الوقت احس بانني اريد ان اكون لوحدي كوني لم اعد اعرف ماذا اريد لكن الشيء الاكيد هو انه اذا كنت سوف اكمل حياتي مع شخص اخر فلن اجد افضل منها و الشيء الثاني هو انها في هذه الاثناء ربي الذي يعلم مابها و ماتمر به لدرجة ان وزنها تراجع من 56كغ الى 38 كغ. في هذه الاثناء انا في العمل و مشتت ذهنيا لاعرف ماافعل?هل اعود لانني افكر في حالتها المتردية? اذا عدت فسوف اطمئنها و نتخذ قرار بان نوقف العلاقة الى ان اتقدم الى اهلها او اتراجع و اكمل وحدي?

رسالتك من الأول للأخير كلها معاصي وحرام كلها من وسوسة الشيطان وتشجيع منه ليدمركم ،، العلاقات العاطفية قبل الزواج حرام ولو كانت البنت تقرأ قصص الصحابة وتعرف الصحابة لكانت عرفت أن العلاقة بدون رابط شرعي حرام ولو كانت تقرأ قصص الصحابة فاسألها هل بنات الصحابة كانوا يعملوا علاقات مع شباب قريش ؟؟ اسألها هل سمعتي بصحابي جليل كان يلتقي ببنت أو امرأة ويقول لها أحبك وهي ليست حلاله ؟؟؟ أكيد لا وألف لا الصحابة كانوا يخافوا الله وكانوا يطبقون الدين ويسمعون كلام الله ،، أخلاق البنت الله أعلم بها يمكن لا تعرف أن هذا حرام (ربما) لكن أنت عليك أن تختار طريق واحد يا إما تقبلها زوجة في الحلال وتخطبها أو تنسحب نهائيا دون رجعة لأن رجوعك لها وهي محرمة عليك هو من النفس الأمارة بالسوء ومن الشيطان الرجيم ليوقعك في الحرام وربنا يقول إن الشيطان للإنسان عدو مبين وربنا يقول فاتخذوه عدوا ... الشيطان عدو يريد لك الهلاك ويريد لك جهنم لذالك يضغط عليك وشعرك بتأنيب ضمير كي تعود لها أو بالأحرى تعود للمعاصي والذنوب وربنا يقول لا تتبعوا خطوات الشيطان ولقائكم خطوة من خطوات الشيطان وأيضا كلامكم ورسائلكم خطوة من خطوات الشيطان لتقع أنت وهي في الحرام ،، اسأل نفسك هل تريد مسامحة البنت أم مسامحة الله ؟؟؟ هل تريد رضا البنت أم رضا الله ؟؟؟ هل تريد حسنات أم معاصي وذنوب ؟؟؟ هل تريد التوبة أم الإستمرار في المعصية ؟؟؟ هل تريد الراحة أم العذاب ؟؟؟ هل في الحرام راحة ؟؟؟؟ أكيد لا ... خائف أن لن تسامحك البنت يوم الحساب لكن لم تخف من عقاب الله وأنت تعصيه مدة طويلة وتعمل علاقات في الحرام ؟؟؟ لما تختار طريق التوبة وطريق الله فالله يبارك لك ويبدل سيئاتك بالحسنات وإن تبت لله توبة صادقة أي لا تعود للذنب مرة أخرى فربنا سيغفر لك وتبدأ صفحة جديدة مع الله ،، الحب ليس إجباري لكن إحترام الناس وأعراضهم إجباري ،، هل تقبل أختك يلعب بها شاب غريب ؟؟؟ هل تقبل بنتك يلعب بها شاب غريب ويقابلها ويقول لها أحبك وهو لا تعجبه أصلا  ؟؟؟؟؟ إحترم تحترم إتقي الله في أعراض الناس ليتقي الناس الله في عرضك ... عليك بإخبارها مرة واحدة دون تردد وتقول لها أنا لا أحبك وأريد أن أتوب وأتوقف عن الحرام وسامحيني على الظلم مع السلامة الوداع .... فقط وغيِّر رقم هاتفك وقم بتغيير حسابك وألغي الحساب الأول ولا تقترب من بنات الناس إلا إن أردت الزواج وأنت صغير 23 سنة ما شاء الله صغير والعمر قدامك أكمل دراستك واطلب العفو والمغفرة من الله وهي ليس من حقها لا عرفا ولا شرعا أن تجبرك أن تبقى معها أو تحبها أو تتزوجها هذا ليس منطقي أبدا ... ظلمتها نعم لكن أنت تريد أن تتوقف عن الخطأ وتتوب لا يحق لها إجبارك على شيء كان عليها أن تصون نفسها وتسمع كلام الله ولو كانت قد سمعت كلام الله ما كانت اليوم في تلك الحالة ... أنت إن أحسست أنك مشوش جدا عليك بصلاة الإستخارة وتطلب هل زواجك منها خير أم لا واطلب من الله أن ينير بصيرتك ويريك الطريق الصح ،، في نظري إبتعد عنها نهائيا وتب لله وقل لها أنك تائب لله والوداع ... هذا الرأي المتواضع ديالي وأنت حر وقبرك تدخله وحدك ولن أحاسب مكانك إني لك من الناصحين 

تريد الحل اخي الكريم قم بحظرها نعم احظرها واقطع التواصل بها.الحب ليس بالغصب و الشفقة .كان هناك صحابي فارق زوجته وكان يبكي لحبه الشديد لها فطلب منها النبي صلى الله عليه وسلم ان ترجع اليه اختيارا لا اجبارا فأبت الرجوع اليه ولم تأثم لذلك هذا وقد كان زوجها فما بالك انت بصديقة من المفروض انهاةاجنبية عنك.وحتى الخطبة يمكن فسخها لانها مجرد وعد بالزواج.إذا عنواي تأنيب ضمير تتحدث؟ هي تحسسك بالذنب وتستعطفك وهذا نوع من السيطرة.ثم هي لن تسامحك عن ماذا؟؟؟؟ انت منوالبداية كنت واضحا معها وهي التي فرضت نفسها عليك.انت مازلت صغير لم كل هذا العبء و المعاناة؟ 

اعبد ربي و ديها فقرايتك و كون لينا طبيب أو مهندس أو عالم... . و الله يهديك و شباب المسلمين. 

هي خرجت من علاقه فاشله،  وانت كذلك ، ولذا اختلطت عندكم المشاعر. انت كرجل تتصرف بعقلك،  وهي كفتاه تتبع عواطفها.  وارى ان هذه العلاقه لن تنجح ابدا، ومهم جدا ان تتقبل الشكل. ارى ان تتركها حاليا ولا تشفق عليها، رغم انك انت المخطيء من البدايه انك اصلا ارسلت لفتاه للتعارف والصداقه وكلام لم ينزل الله به من سلطان. هي فقط مجروحه لان الصدمات تتوالى عليها، وهي مستعده الان لفعل اي شيء حتى تشعر ان احد يحبها. اتركها لوجه الله، خوفا من الله من العلاقات التي لا ترضي الله، تقول انها ملمه بحياة الصحابه، وهل كان الصحابه يقيمون علاقات لا ترضي الله!! انه مدخل من مداخل الشياطين لك ولها. مع الوقت سيلتأم جرحها وسيأتي يوم تضحك فيه على هذه الايام. عليها الانتباه لدراستها وانت كذلك. ودع عنك انها لن تسامحك، ستسامحك مع الوقت، هي فقط بحاجه للحب والعاطفة سواء منك او من غيرك،  اتركها لقدرها ولا تتواصل معها ابدا واطلب العفو من الله ، وادعو الله لها ان يرزقها زوجا يحبها ويهتم بها. اما انت فلا تستطيع اجبار نفسك على شيء لم تتقبله اصلا. تواصلك معها سيدمرها تماما. لا تعمل فيها المرشد النفسي والمنقذ الروحي، اتركها وشانها ولا تسبب لها المزيد من الجروح،  وهي ستنسى اؤكد لك انها ستنسى، كل ما في الامر ان توقيت دخولك لحياتها كان توقيت خاطئا. كانت عطشى للحب وانت كذلك، وافهم ان الانسان يرتوي من الحب فقط بالزواج، اما غير ذلك فكلها اثام يلقي بها الانسان على كاهله. وفقك الله ورعاك وانار بصيرتك. 

مع الوقت ستحبها ولو تزوجت ستتعلق بها.قلها لو في نصيب سنكون مع بعض لان كل أمورنا بيد الله.