تركته لله ولكني أشعر بالضيق لأني تعودت عليه
أحببت شخصا من عائلتي كنت احبه كثيرا وفي مره أخبرته بذلك وأخبرني إنه يحبني أيضا، وبدأت بيننا علاقة حب كان هدفي منها ان أحب شخصا صادقا طيبا فقط وذلك مارايته منه في البداية لكن هدفه كان مختلفا تماما لقد كان يحبني ولكن لأجل نفسه عانيت منه كثير ومن إهماله ولكني استمريت لانني احبه جدا ولأنني لا استطيع نسيانه لأننا نعيش في منزل واحد، كنت اعرف تماما ان ماافعله خطأ تماما ، كنت أخبره أن نتوقف عن ذلك لكنه كان يخبرني بأن حبي له مزيف وكنت اتراجع واستمر معه ، الان وبدون مقدمات تركته لله حظرته في الوتس والاتصال والان هو يشعر بانني ظلمته وانني سألقى حسابي على غدري به ، مرات أشعر بأن كلامه ربما صحيح لانه لم يحدث بيننا اي خلاف واحيانا إنه لا هذا الصح رغم انه بيقعد يتكلم عن بنات وانا بتضايق كثير ومرات مابنام وماني مرتاحه معه غير كلامه المعسول بس الان انا ما اعرف ايش اسوي ومرات وبيجيني ضييييق مو طبيعي لاني تعودت عليه ومرات من تأنيب الضمير وانه انا فتاة سيئة كيف عملت كذا ،ووووو
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الدكتورة سناء مصطفى عبده اهلا بك يا ابنتي ولا ادري كيف تحبين شخصا يقيم معكم وليس من محارمك؟؟ انتبهي للامر فالشيطان شاطر والوسوسة في العقل وابعادك عن طريق الحلال والصواب هو دوره وعمله لعنة الله عليه. ويبدو ان وسواس عقلك كان قويا ونفسك الامارة بالسوء يقظة فاحادتك عن الصواب واعترفت بحب حرام له، وكلامك صحيح فهذه علاقة محرمة لانه لا يربط بينكما رابط شرعي وليس هذا وحسب بل هو يخون علاقة القرابة والاهل بحبك بهذه الطريقة، ولو كان رجلا حقيقيا وصالحا لتقدم لك لخطبتك وحفظ سمعتك. نسال الله ان لا يكون من اشباه الرجال ويبدأ بلوك سمعتك وتشويهها في العائلة. لذا احسنت بالابتعاد عنه واياك ان تصغي لكلامه الموسوس لعقلك بانك غدرت به، انت غدرت بدينك اولا وباخلاقك وبثقة اهلك بك، لذا صوني نفسك وابتعدي وابق كما انت ولا تظهري له رحمة ولا حبا ولا غيره لانه دمرك وساعد على الاساءة لك ولاهلك، واسالي الله ان لا يكون له ممسك عليك وابتعدي عنه وتجنبيه ولا تظهر منه خوفا بل تغافليه وكانه غير موجود وان قرر الكلام معك قولي له احترم البيت الذي انت فيه وانك عرفت الخطأ وتبت لله، واكثري من الاستغفار والتوبة وها نحن نقارب الشهر الفضيل فاستفيدي من هذا الوقت وابواب السماء مفتوحة وتيقني الفرج واكثري من الدعاء ان يرزقك الله الخير ويبعدك عن الحرام واهله وربي يوفقك
اي مدمن لما يترك الشي الي مدمن عليه راح يتعذب في اول شهر واول سنة لكن لما جسمه يتخلص من كل السموم الي فيه راح يرتاح و يشعر انه ولد من جديد كذلك لما يكون القلب مدمن على معصية ما مهما كانت أكانت كبيرة او صغيرة و بعدين يقرر يتخلص من ذلك الادمان قلبه ما راح يتركه يتهنى لان القلب ألف الكلام المعسول لكن لما الانسان يثبت على التوبة ويتخلص القلب من كل تلك السموم المتراكمة عليه راح يرتاح مع الوقت وراح يحس بطعم السعادة او الفرح بالتوبة اختي لا تتركيه يؤثر عليه فقط إسألي نفسك هل يرضاه لأخته ؟؟؟؟ لا أظن
أنت لم تظلميه بل تظلمين نفسك وصحيفتك يوم القيامة راح تلاقي فيها معاصيك مع قريبك واعلمي أن حبكم حرام حرام حرام وكلامكم المعسول ستحاسبين عليه لأنه حرام وهو قريبك وليس زوجك ولا يحق لك التواصل معه واعلمي أنه لا يحبك ولو كان يحبك لخطبك وتزوجك وإنما وجدك لقمة سهلة قدمتي له نفسك بالمجان للأسف وأنت من إعترف له بحبك وهذا ليس عيبا أن تخبريه لكن أن يتزوجك وليس للمواعدة والتواصل والتسلية ، ضميرك ليس هو من يأنبك بل نفسك الأمارة بالسوء تريد أن ترجعك للحرام والشيطان الرجيم يوسوس لك لتعودي له لأنك إخترتي الله والشيطان يريد أن تختاريه هو وتختاري طريقه الملعون واعلمي أن من ترك شيء في الحرام ناله في الحلال ومن ترك شيء لله فربنا يعوضه خيرا منه وعلاقة محرمة لن تجني منها إلا المعاصي فهل ضميرك ((النفس الأمارة بالسوء)) يريد مزيدا من المعاصي ؟؟؟ هل تريدين مزيدا من السيئات ؟؟؟؟ أنت على صواب أكملي طريقك دون النظر للوراء وقولي تبت لله وحده توبي لله وربنا يحب التوابين ،، قولي لقريبك أنك تائبة لله وإن أرادك في الحلال فالبيوت ندخلها من الباب رغم أنه أصلا داخل البيت فليكلم أبوك مباشرة أو أمك وإن تحجج لك بشيء وبدأ يأجل فاعلمي أنك كنت لعبة مجانية فقط ،، هداك الله وغفر لك
ان نسيان الحبيب شيء من اصعب الامور التي يمكن ان تمر بحياه الانسان ولكن اعلم انه ليس امر مستحيل بل انه يمكن ان يحدث فان الانسان مع مرور الوقت والايام يستطيع النسيان. ولكن يجب ان تساعدي نفسه على تخطي هذه المرحله لا تشغلني وقتك وتفكيرك ماذا يفعل وماذا يريد وكيف انت صاحبتي له او ان يكون بينك وبينه اي مشاعر الانتقام انزلي الامر بصورته الطبيعيه انها مجرد علاقه وانتهت ولم توافق لعده اسباب ولكن في النهايه النتيجه واحده انها لم توفق.
حاولي انك تفكري فيه يجب من داخلك ان تنظر اليه نظره الحقيقيه انه غير جدير بك وانه لا يستحقك وانه لم يستطيع مواجهه المشاكل بينهما حتى يستطيع الزواج بك عندما تضعين في موضعها الحقيقي يمكن ان تظهر المشاعر الاستحقار له او انه لا يستحق ان تكوني انت من نصيبه ومن هنا لا تشغل بالك انت ثبت له او حاول التعامل معه بشكل فوائد مباشر او غير مباشر يجب ان تفكري انه لا يوجد امامك من الاصل.
لست فتاه سيئه، اثبتي. انت لم تغدري به فهو ليس زوجك ولم يتقدم لطلب يدك حتى . ارضي الله ولا تهتمي لشيء ، فكن ترك شيء لله عوضه الله خيرا منه. والخير منه يمكن ان يكون هو الشخص نفسه لكن بأخلاق افصل وبوضع افضل وعلاقه اجمل طبعا زواج. وممكن من هو خير منه . اصبري واثبتي وسيبقى الشيطان يحاربك ويزين لك هذه العلاقه حتى تنحرفي عن طريق الله .
عذرا لا يوجد حب و معه اهمال امران متعاكسان و متناقضان . وانت قلت بنفسك انك تعودتي عليه و فقط وربما هو كذلك . لكن فكري في الهوة التي احدثتها له بعدما ظن انك وفية له الان تحذفيه مثل التخلص من الذباب على فطيرة . المهم لك و له ان لا ترجعي له ابدا ودعيه ينساك تماما لكي لا تكوني سبب في اكتئابه و همه . وعليك ان لا تقبلي العلاقات بل اسعي الى مرضاة الله بالزواج .
يا اختي انت اتخذتي قرار صحيح و لكن عليك بالمسارعة بالتحصين واللجوء إلى الله حتي لا تعودي الي هذا الخطأ مره اخري و ايضا حتي تطردي تلك الافكار السلبيه .. فتأملي نعمه وجميل ستره، كيف لم يفضحك هذه المدة؟! كيف كان يرزقك ويكرمك ويحفظك وأنت تعصينه؟! عودي إلي الله واستمدي منه العون، وسليه التوفيق والسداد، ولن تجدي إلاَّ خيرا و استغلي كل دقيقة من وقتك فيما ينفعك من قراءةٍ أو عبادةٍ أو معاونة أهلك أو تواصل مع صديقةٍ، المهم أن تحصني نفسك ولا تذريها فريسةً لنعمة الفراغ.
الامر في غايه البساطه يا ابنتي انت فتاه لا ترغب في ارتكاب الاخطاء و تخاف الله و لا ترغب في ارتكاب خطأ في حق نفسها و حق اهلها ،، و علي هذا الساب ان يفهم ذلك الامر جيدا اخبريه انك لا تريدي ارتكاب ذنوب و اذا كان يحبك يتقدم لك و هو من العائله و بالتأكيد والدك يعلم اهله و اخلاقه وسوف يوافق عليه حتي اذا لم يستطيع اتمام الزواج علي الفور و لكن يجب ان يتقدم رسميا و يجعل العلاقه معلنه .
ابنتي الغاليه لقد تصرفتي تصرف جميل فلا تحبطي نفسك او تشعري بالسوء بل اثبتي علي هذا القرار و تقربي الي الله و توبي توبه نصوحه .. و اعلمي انه ستزداد منزلتك عند الشاب عندما تتوقفي لأجل الله، وعندما تتوقفي رغبة في حب الله، ومن ترك شيئًا لله عوضه الله خيرًا، فاسأل الله تبارك وتعالى أن يعينك وإياه على الخير، و ان يهديه و يتفهم وجه نظرك و يعمل بها .
يا عريزتي انت فتاه صاحبه اخلاق فاشكرك علي الضمير الحي الذي دفعك للتوقف عن السير في هذا الطريق الذي لا يُرضي الله، ومهما كانت العلاقه مبنيه على الأخلاق، فإن الطريقة التي كنتم تسيرون عليها لم تكن صحيحة، ونسأل الله ان يجعله من نصيبك و ان يجمعك به في الحلال .. وفقك الله لما يحب و يرضي
يا ابنتي انصحك بالتقرب الي الله و اللجوء اليه و المداومه علي الاذكار و الاستغفار و علي قيام الليل و علي قراءه سوره البقره .. و ادعي الله ليلا و نهارا بان يغفر لك ذنبك و يثبتك علي الطريق المستقيم و يجعله زوجا لك في الحلال .. فالله قادر علي كل شئ يا ابنتي و ان شاء الله دعائك يستجاب فانت اتخذتي قرار صحيح و سوف يعنيك الله و يعوضك خيرا
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات الحب والعلاقات العاطفية
احدث الوصفات
احدث اسئلة الحب والعلاقات العاطفية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين