عرفت قيمة زوجتي بعد أن طلقتها وتزوجت غيري

اذا هي كما وصفت وانت كما وصفت وصادق انت هلا ماتحبها تحب العز الصارت فيه وتفكر اذا رجعتلك ترجعلك بلمال المعاه  انتا روح اتزوج الي كنت تكلمها مشان تكلم غيرك بعد ماتاخذها .

انا خنت زوجي في الهاتف وتركت هذا شي وتبت ل الله ونسيت الموظوع يوم من الايام فتش جوالي وعرف عن طريق الايميل وتجسس علي وحالياً عايشه معه في عذاب وش لحل اطلب طلاق مع العلم اني بداية زواجي 

الغيرة أكلتك عندما سمعت أنها تزوجت بغيرك وهي سعيدة الله عوضها فهو كريم. 

اصلح علاقتك مع الله،  لانك ظالم والظلم ظلمات في الدنيا والآخرة.  اعطاك الله ولم تشكره بل كفىت بالنعمه بانك قهرت بنت الناس، هي كانت تقول لك اسال عني امام اهلي لانها تخبرهم عنك كل خير ولا تريد ان تظهر بمظهر الكاذبه امامهم، لكنك تماديت وتعاليت وتكبرت واتبعت شيطانك، هو نفسه كرهك فيها وهي حلالك ،والان هو نفسه شيطانك يحببك فيها وهي محرمه عليك واصبحت لاخر. استغفر الله كثيرا وادعو الله كثيرا ان يرزقك الصبر والتوبه الصادقه، وان يصلح لك زوجتك الاخرى. هي وانت كنتم في امتحان هي صبرت ونجحت في الإمتحان اما انت ففشلت فعلا ذريع وها انت تدفع الثمن. اتق الله فالله سبحانه وتعالى هو من قال وهو اصدق القائلين" ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب" كلما خطرت على بالك ادعو الله لها بالخير، وان يوفقها ويسعدها ويهنيها،  فكلما دعوت عاد لك الخير ايضا. اخي لا حل سوى ان تصلح علاقتك بربك،  رمضان فرصه استغلها جيدا، واعلم ان الله قدر انها لن تستمر ان تكون زوجتك فشاء الله ذلك . ارضى بما قسم الله تسعد . اسعد الله اوقاتك وكل عام وانت بخير ورمضان مبارك . 

حابب تشوفها مكسورة مريضة حزينة !!!! عوضها الله خيرا كنت تستقوى عليها لكن الله أقوى منك

قد يبتليك الله بسبب إقامتك على معصيته ببغض زوجتك و تركها بسهوله ، وانصرافك عنها إلى غيرها ، و هو ما حدث معك بالفعل لذلك انصحك بالتوبة إلى الله مما أنت مقيم عليه من المعاصي والذنوب، والاستعانة على التمسك بالدين والاستجابة لما أمر والكف عما نهى عنه وزجر ، لعل و عسي يسامحك الله و يعفو عنك و يفرج كربك و تنسي تلك التجربه

" اتقوا الظلم فإن الظلم ظلمات يوم القيامة " فكان عليك ان تحذر الظلم في نفس أو مال أو غيره، لأي أحد من الناس، إن الله على الناس دمائهم وأموالهم وأعراضهم، فالمؤمن يحاسب نفسه ويتقي ربه، فلا يظلم أحداً من الناس، لا من قريب ولا من بعيد، لا في نفس ولا في مال ولا في عرض ، و انت ظلمت زوجتك و قعت في خطأ كبير لذلك استغفر الله كثيرا و تقبل عقابك في الدنيا

انت لم تعرف قيمه النعمه التي اعطها الله لك .. و لم تعرف قيمتها سوي بعد ابتعادها عنك .. لقد مررت بتجربه صعبه و قاسيه و لكن عليك ان تدرك انك من اخطأت و انت الآن تتحمل نتيجه خطأك .. فارضي بما حدث و تقبل جزائك بنفس راضيه و حاول ان تصلح حياتك بعض الشيء تقرب الي الله و تصدق و تقدم في الاعمال التطوعيه حتي تخرج من تلك الحاله ان شاء الله

اخي الكريم يجب ان تخرج من تلك الحاله يجب ان تضع تلك المرأه الجميله علي انها ذكري جميله مررت بها في حياتك .. تمني لها الخير و ادعي الله بان يبارك لها في حياتك .. و التفت انت لحياتك و حاول ان تصلحها و تتوب و ترجع الي الله ، فلا يوجد املا في رجوعك لها و هي اصبح لها حياتها و زوجها و تنتظر طفلها .. فلا تفكر بها اكثر من ذلك و ادعي لها كلما خطرت علي بالك .

اخي العزيزبالفعل لقد اخطأت في حياتك و اخطأت في حق زوجتك السابقه ، و كل ما عليك فعله الآن هو التقرب الي الله و اللجوء اليه و التوبه توبه نصوحه عن كل ما فعلت في الماضي من اخطاء و ذنوب سواء تجاه هذه الفتاه او غيرها ، داوم علي قيام الليل و الاذكار و الاستغفار حتي يغفر الله لك ذنبك و تستطيع الاستمرار في حياتك بصوره طبيعيه من جديد

الحمدلله ربي عوضها ع صبرها عليك كل هذه السنين و على كل افعالك معها ..الاصل الطيب باين وواضح و كانت جوهره و ضيعتها و قليل اصلا شعورك بالندم و الحسره 

الله فكها منك. تعدل. واستغفر الله.الزنى وبال كبير على الإنسان وعلى ذريته عقابه في الدنيا والآخرة. تب إلى الله. 

من الطبيعي أن تتولد لديك هذه المشاعر لأنك في الأصل لا تقتنع بامرأة واحدة و دائما عينيك في الخاج و ما ليس بين يديك و هذا هو الخطأ ,, ان من الأفضل يا أخي الكريم أن تتخلى عن هذه الأفكار و أن تآمن أن القناعة كنز لا ينفى 

عليك أنتتمنى لها الخير ما استطعت يا أخي الكريم ,, ان من الأفضل أن تنساها و أن تكون راضي بما قسم الله لك يغنيك الله ,, اقتنع بينك و بين نفسك أنها الان أخذت ما تستحق و هذا قدرها و أنت عليك أن تنظر لحياتك من الناحية الايجابية و لا تتذمر كثيرا

الظلم ظلمات يوم القيامة كيف ما كنت تبكيها صرت تبكي لوحدك وكيف ما جعلتها حزينة صرت حزين وحدك يعني نفسك الظالمة هي نفسها من تعاقبك وتنتقم منك ، نفسك أنت هي نفسها لي تعطيك جواب عن ظلمك ،، مشكلتك هي الحل لمشكلتك ... كيف ؟؟؟ مشكلتك هي البعد عن الله وحلها أنك تقلبها وتصبح القرب من الله يعني من يخون ربنا يقول عليه في القرآن : {إِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ كُلَّ خَوَّانٍ كَفُورٍ} وقَرَن الخيانة بالكفر ... ومن يظلم ربنا يقول عليه في القرآن : {وَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَيُوَفِّيهِمْ أُجُورَهُمْ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ} ربنا لا يحب الظالم ... ومنعك لها من الإنجاب فلا يجوز لأحد الزوجين الاستقلال بقرار تأجيل أو منع الإنجاب دون موافقة الطرف الآخر فهذا يتنافى مع المودة والعشرة بالمعروف والنبي صلى الله عليه وسلم نَهَى عَنِ الْعَزْلِ عَنِ الْحُرَّةِ إِلا بِإِذنِهَا فأشار النبي صلى الله عليه وسلم بذلك إلى حق الزوجة في الإنجاب وهذا ظلم منك ،، أنت كنت خائن ظالم لا تملك رحمة ولا شكر لها على تضحياتها ولا تشفق عليها وكنت تفكر في نفسك فقط وأناني وهذا حرام ما عليك الأن إلا التوبة والرجوع لله وربنا يقول في القرآن : {قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا ۚ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ} التوبة والإبتعاد عن الحرام والظلم وإن تزوجت فعليك يا إما تعاشر زوجتك بالمعروف أو اترك بنات الناس عند أهلهم ولا تظلم لأن الظالم لا يحبه الله والله يقول : {وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ} ... تب لله واستغفر وتكفير على أفعالك أو ظلمك لها (طليقتك) عليك بالدعاء لها في ظهر الغيب وأنصحك أن لا تبحث عن أخبارها ولا تسأل ولا تفكر فيها لأنها أجنبية عنك وعلى ذمة رجل أخر وأظن أن لي حارقك أكثر وهذا لي يحرق أغلب الرجال مثلك بعد ما يطلق وهو بعد زواج طليقته تتزوج رجل بينما أنتم لم تكونو رجال بل ذكور فقط ولي حارقك أن زوجها طلع راجل وأنت كنت ذكر معها وأنت الأن لا تزال ذكر لأنه هناك فرق بين الذكورة والرجولة وإن أردت أن تكون رجل فاتبع سنة أفضل رجل ما كان ولا يكون بعده حد مثله بس خليه قدوتك واتبع خطواته وهو النبي محمد صلى الله عليه وسلم ... كن مسلما (حقيقي) ترتاح إن شاء الله وإن كان في تعليقي شيء ما عجبك أعتذر 

هي الان ليست لك و لا فائدة لا من النم و لا البكاء عليها و هي لن تفكر بك مهما حصل لأنه من الواضح أن معدنها نادر و لن تخون زوجها الحالي لأجلك أبداً أنت لم تحفظ معروفها رغم أنها لم تنسى فضل أهلك,, انساها يا أخي الكريم و اقنع نفسك بأنها ليست لك 

لو بقيت معك لنظرت لها نفس النظرة و لكرهتها أكثر بما أنها لم تكن موافقة على التعدد ,, أنت تراها نعمة لأنها بالفعل ليست معك ,, ان من الأفضل أن تحاول أن تعزز من ثقتك بالله و أن تحاول أنتتذكرها بكل خير و أن تذكرها بالخير لعل ها يغفر لك عندها 

هي فقط الان في حياتك كرى جميلة و أنت نادم على تركها و لن الحيا تسير يا عزيزيت و لا تتوقف و الدورس الغالية ثمنها كبير ,, من الأفضل أن تتمنى  لها اللخير و لا تكون أنني هي الان ليست من نصيبك و نصيبك معها انتهي ما عليك الا أن تتذكرها بكل خير يا أخي الكريم