صديقتي تتجاهلني وكلامها عن صديقتها القديمة يضايقني
مرحبا يا اصدقاء : انا لدي صديقة تعرفت عليها عن طريق امي اصبحت اهتم بها كثيرا واسأل كانت تتجاهلني وقتها كنت افكر انه من الممكن ان تكون منشغلة وانا اعطلها وهكذا في كل مرة تتجاهلني وكنت عندما ادخل اونلاين اجدها تتحدث مع احد غيري اقول لا بأس لست مهمة لهذه الدرجة واسكت لكن أتألم من الداخل كانت اذا لم اسأل عنها ثلاث ايام تعاتبني ولكن هي لا تسأل وان سألت انا تقول مشغولة فاكتشفت انها لديها صديقة تقول انها تغار كثيرا عليها وتريدها معها دائما وتكره ان تتحدث عني امامها فخفت ان اكون عائق وتنقطع علاقتهم بسببي فتركتها فترة كانت تسأل واصبحت انا من اتجاهلها بالرغم من انها لا تسأل عني بدافع الصداقة انما تكون متشاجرة مع صديقتها وانا ابحث لها عن حل وبعدها تبدأ بتجاهلي مجددًا أتألم كثيرا لكن مرت فترة وقطعت علاقتها بصديقتها تلك صدمت بشدة واصبحت احاول ان ارجعهم لبعض لكن كانت ترفض وتقول لا بأس لدي انتي فرحت وبدأت تسأل عني كثيرًا واغلب الوقت اقضيه معها اصبحت فقط بهاتفي بسببها انشغلت عن حياتي وقد لاحظت هذا الشي اصبحت اتجاهل رسائلها الى ان تنتهي من اشغالي وارسل لها كانت تزعل وكنت اراضيها وحينما تفعل هي لي ذلك لا اتكلم كنت اقف معها في كل شي حزنها فرحها وكل لحظة حتى لا تحزن مني تعبت فكل كلامها معي عن صديقتها القديمة اصبحت متأكدة انها لا تحبني وتأخذني لتملا فراغها كنت خائفة من شكوكي او اظلمها فأخبرتها انها تتحدث كثيرًا عن صديقتها تلك اكثر من حياتها كانت تتجاهل وتعود لتكمل الحديث سئمت من ذلك اصبحت اتجاهلها ولا اهتم بها كما السابق المهم انها سألتني واخبرتها انني اهتميت بها وهي كانت لا تهتم واصبحتي تهتمي بي بعد ان توقفت عن الاهتمام بكي بعد مدة رجعت لتلك الصديقه واصبحت تقول لها بكلمات تقولها لي فقط حزنت بشدة واصبحت اعتذر لها ولكن كان ردها بارد فصمت هي ترسل لي ولكن عندما تكون مع تلك الصديقة تتحدث معها وتسجل صوتهما وترسل لي انا اظن انه بشكل عفوي ولا تقصد ولكن هذا مؤلم واخبرتها اكثر من مرة وكم اكره التكرار في كلامي ماذا افعل الآن ؟؟؟
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الدكتورة سناء مصطفى عبده اهلا بك يا ابنتي وهذه ليست صديقة هذه فتاة تحب السيطرة وان يتعلق بها كل من حولها وتنتقل من بنت لاخرى ولديها قصص ومشاكل انت في غنى عنها، واعجبني قولك لا ارد على رسائلها حتى انهي ما علي من واجبات وهذا الصواب،فلا يجوز لهذه العلاقات ان تبعدك عن حياتك او تستحوذ على كل وقتك ولا يجوز ان تضيعي وقتك على الهاتف في محادثات لا قيمة لها ولا تفيدك، ابتعدي عنها وعن كل من مثلها وكوني طبيعية ان حصل اتصال ردي عليها في وقت يناسبك وان اقبلت خير وبركة وان لم تقبل فالله هو الغني عنها، واعلمي ان احق الناس بصحبتك هي امك واخواتك واهلك فهؤلاء علاقة ابدية دائمة ورضاهم موجب وواجب، لا تبقي في حالة دفاع واعتذارات فتشعري بالسبية والدونية وتبدأي بفقد ثقتك بنفسك، احذري هذا الدمار في الشخصية وانت لا زلت صغيرة ولا تحتاجين لمثل هذه الصداقات، ولا تحتاجين للمرض النفسي والتجسس والتسجيل والزعل وغيره من قصص خبيثة، اتركيها واستغفري ربك وعودي لحياتك الطبيعية وربي يوفقك
من وُجِد في قلبه حب الله ، بالتأكيد سيوجد لديه محبة عباده ومخلوقاته والإحسان إليهم ، وهذه المحبة وهذا والوفاء لهي دليل على الإيمان وحسن الخلق الذي أكرمك الله به ، وسيوافيك الله عليها جزيل الثواب والرحمات ، قال صلى الله عليه وسلم، : ( سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله ... ورجلان تحابا في الله ، اجتمعا عليه ، وتفرقا عليه ) فإن الله يعطي للمتحابين فيه ظلاً في يوم شديد الحر فهنيئا لكم بهذه المحبة وهذا العطاء من الله........يوصي رسول الله صلى الله عليه وسلم أمته بأشياء لضمان الود والمحبة منها إفشاء السلام ( أوَلَا أدلكم على شيء إذا فعلتموه تحاببتم؟ أفشوا السلام بينكم )ومنها أيضاً تقديم الهدية يقول صلى الله عليه وسلم ( تهادوا تحابوا ) فالنفس تعي وتشعر أن من بدأها بالسلام وقدم الهدية لها لهو إنسان محب وودود ، تذكري صديقتك بين الوقت والآخر بهدية وسلام ورسالة تطمئنين بها عن أحوالها ...........لكني ألاحظ أن مفهوم الصداقة لديك متسع جداً ، حيث تريدين منها أن تطلبك في كل وقت ، وتقدمك على جميع الأفراد الآخرين ، وحقيقة هذا تكليف لها فوق الطاقة والإستطاعة ، فالهموم والمشاغل والمسؤوليات تقفي عائقا أمام هذا كله ، لذا عليك معذرتها والمحافظة على ودّها وإبقاء التواصل معها بحالة طبيعية تذكري أن من آداب وحقوق الأخوة بين الأصدقاء التماس العذر لكلمة ما أو فعل ما ، وما فعلته صديقتك أمر طبيعي فلها حياتها الخاصة ومشاغلها الخاصة ، كما أن لك حياتك الخاصة ومشاغلك الخاصة ، وكل ما عليكم فعله هو الدعاء لها بالتوفيق والسعادة ، والبشاشة عند لقائها فهذا مما تؤجرون قال صلى الله عليه وسلم : (لا تحقرن من المعروف شيئاً ، ولو أن تلقى أخاك بوجه طلق ) يحكى أن رجلا أحب رجلاً آخر في الله وذهب لزبارته وفي الطريق أرسل الله له ملكاً على هيئة إنسان فسأله أين تذهب فقال له لزيارة أخ لي أحبه في الله فقال له إن الله أرسلني إليك وإنه يحبك لحبك أخيك فيه........
يا عزيزتي انصحك بان تخرجي من تلك الحاله و ان تعملي علي تغيير شخصيتك و تغيير طريقه تفيكرك حتي تستطيعي الاستمرار في حياتك بشكل سليم .. فعليك الخروج من الشخصيه الضعيفه و تكوني صاحبه شخصيه قويه .. و تعززي ثقتك بنفسك و تقدري ذاتك و تعرفي قيمتك .. و تعرفي انك تستحقي ان تكوني صديقه وفيه و لا تستحقي تلك المعامله .. ايضا يجب عليك ان تتعلمي ان لكل انسان حياته الخاصه و يجب ان لا يتدخل الناس فيها و لا تتدخلي في حياه احد
اختي الكريمه ليس معني ان يكون الانسان له صديقه مقربه ان يصب تركيزه بالكامل عليها و يصب تفكيره ايضا عليها فقط ، بل يجب ان يهتم بامور حياته الاخري و لا يأرقها بالاسئله و لا يضايق نفسه بكثره الاهتمام ، ايضا ليس معني انها لديها صديقه اخري ان تهملك او تضايقك بها ، بل كان يجب عليها التعامل بصوره الطف من تلك التصرفات .. وفقك الله
في رايي ان تغيري مسار تلك العلاقه و تجعليها اكثر اتزانا ، فاري انك و صديقتك تكثرا من الاعباء علي كاهلكما و الصداقه اهون و ابسط من كل تلك الامور ، لا يجب ان تعقدي الامور و هي لا يجب ان تشعرك بالحزن ، و لا يوجد مانع اذا كان لديها اكثر من صديقه ، و انت ايضا يجب ان يكون لديك اكثر من صديقه و لا توقفي حياتك علي شخص واحد فقط
يا عزيزتي انصحك بان تقفي مع نفسك وقفه .. هل يجب عليك ان تجعلي حياتك منصبه علي تلك الصداقه فقط لا غير ان يجب عليك ان تكوني اكثر حكمه و عقل ، و ان توازني بين جميع امور حياتك ، و توصعي دائره اصدقائك و لا تجعليها منصبه علي صديقه واحده فقط لا غير او علي جانب واحد فقط من جوانب الحياه ، فانصحك بان تغيري طريقه تفكيرك و توسعي من دائره اصدقائك
ابنتي العزيزه الاحظ ان علاقات الصداقه سواء لديك او لدي صديقتك تأخذ اكبر من حجمها ، و تصل الي حد الاكتئاب احيانا و الاحباط اذا لم يكن هناك اهتمام ، كل تلك الامور لا اعتقد انها يجب ان تكون متداوله بين الصديقين ، فالصداقه علاقه حب و ترابط اخوي و لكنه لا يصل الي تلك الحدود ، يجب ان يكون هناك مسافه بينكما و حياه خاصه لكل منكما ، فانصحك بتغيير فكرتك تن الصداقه من البدايه .. وفقك الله
كل العلاقات في البجاية تكون على هذه الحال و من ثم تصبح فاتترة و لا تنسي في النهاية أن من الممكن أن تكون هذه الفتاة لها علاقاتها الخاصة التي لا تعلمي أنت عنها ,, انا أرى أن من الأفضل أن تنسي أمر التعلق بها و عليك أن توسعي من دائة علاقاتك و لا تفكري بها كثيرا اعتبريها علاق مثلها مثل أي علاقة عابرة
من الأفضل أن تكوني قادرة على أن تكوني منفصلةعن الحياة الشخصية لأي شخص تدخلي مه أي علاقة ,, فأنت يا عزيزتي كما ترين نفسك الناس تراك هي أيضا .. ان عليك أن تعززي من ثقتك بنفسك في النهاية علاقات الصداقة لا يمكن أن تكون الا علاقات مريحة ,, و ان كانت تسبب القلق و التعب و أيضا الاستغلال من الأفضل أن تنتفصلي عنها
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات الصداقة
احدث الوصفات
احدث اسئلة الصداقة
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين