حبيبي يطلب صداقتي بعد أن انتهت حاجته لي وتركني

بامكانك الزواج به شرعاً فقط عن طريق المأذون  , وسيكون حلالاً لك , وليس ضروري ان توافق الدولة , والافضل ان يكون الزواج سري حتى لا يتسبب بمشاكل مع زوجته الاولى . 

المظلومة هنا فقط زوجته الشريفة اما انتى فظالمة وبلا ضمير ، كيف تدمرين حياة امرأة اخرى

فى التعليقات لا افهمكم كيف تقولون انها مظلومة.بالعكس المظلومة الوحيدة هنا هى زوجته.ولصاحبة القصة اتظنين حقا ان سيترك زوجته ليتزوج بزانية خائنة.هو يحب

خائنة وعشيقة وتقولين غن نفسك انك مظلومة، بل ظالمة زوجته الشريفة هى المظلومة هنا

من الواجب عليكي ان تفرقي بين الحب والخيانه فانتي تحبينه وهو يحبك ايضا ولكن هو يحبك في حين خيانته لزوجته وتقبلك للامر هو مشكلة كبيرة وصعب التخلص منها ولكن ضعي في حسبانك انك قد تكوني الضحيه وقد يقوم بخيانتك انتي في اي وقت

في رايي ان هذا الرجل ليس محلا للثقة ابدا ولا مكان له في حياتك ويجب عليكي الابتعاد عنه كثير ففي هذه الفترة استطاع اخفاء حياته بالكامل عنك ويجب عليكي التخلص منه ومن اي مشاعر تجاهه لانك معرضة ان تكوني بمحل زوجته الحالية ويخونك مع غيرك كما خانها معك

من الواجب عليكي تجنب الاحتكاك بهذا الرجل ثانية فانتي الان تعلمين انه يمتلك عائلة واولاد وكيف تامنين غدره بعدما كذب عليكي مرة وخان زوجته معك فكيف يكون محلا للثقة وفي رايي الطريق الافضل هو طريق الانفصال تماما عن هذا الرجل والابتعاد عنه

كان يجب عليكي الخوف من عواقب ما تفعلين وربما بدايتها كانت بظهور اخفاؤه لمسالة زواجه ووجود اطفال ويجب عليكي الابتعاد عنه مهما كانت العواقب ستكون افضل من اكمال حياتك من شخص له احتمال ان يكون كاذبا وخائنا وهذا سيجعلك تعانين مستقبلا

كان يجب عليكي ان تبتعدي عنه فور ما عرفتي بامر عائلته بغض النظر بانه كان كاذبا لم تخافي من هدم هذه الاسرة وتضرر الاطفال الذين لا ذنب لهم فيما يحدث ولكن الان انظري لنفسك فقط وابتعدي عنه فهو يقوم بظلمك قبل ظلمه لنفسه ولعائلته واولاده

انتي الان تدفعين ثمن استهتارك بهذه الاسرة التي تقومين بتدميرها فانتي تقربتي منه بعدما عرفتي بوجود اطفال وزوجه لديه ويمتلك المقومات التي تجعله يتمسك بعائلته وانتي لم يكن بينكم اي رابط في الطريق الصحيح ولكن انتي الان تتحملين كل العواقب

في رايي ان صفة الخيانة هذه ليست بالسهلة وسامحيني في هذا اللفظ ولكن هذا هو المنظر بالنسبة لزوجته ولكن يجب عليكي التاكد انه من ناحيتك ايضا اذا كنتي زوجته من الوارد ان يفعل مع غيرك كما فعل معك تماما ولن يراعي ان هناك زوجة تنتظره

اود ان الفت نظرك لشئ بسيط انتي بالفعل مظلومة ولكن كان يجب عليكي النظر لشئ محدد اولا هل ان كنتي متزوجه توافقي ان يعيش زوجك مع اخرى كالازواج حال عدم ارتياحه معك ف الخطا انت تتحملينه وحدك الان وتتحملين عواقبه

ما يحدث منه لا يشير الى لشئ واحد الا وهو انه كان يحتاجك لغرض معين وكيف ترضين بعلاقة برجل يخاف مراسلتك وانتم على تمام الاقتناع بخطا ما تقومون به ويجب عليكي الالتفات لانه فعل ذلك في وجود زوجته ويظل احتمال الخيانه موجود دوما

اختي الغالية المشكلة ليست مشكلة عادية ولكنك تواجهين مشكلة تخص المبدا فهو قام بخيانة زوجتك والتي عدم راحته معهارلا تبرر ذلك اطلاقا ويجب عليكي الوضع في اعتبارك انه شخص خان مرة ومن الممكن ان يخون كثيرا فيما بعد سواء زوجته او غيرها

معقول ما يأتي الموت في بالك والقبر الذي ينتظرك ماذا ستقولين لله

الرجل يحب زوجته يا عزيزتي و الا كيف ينام معها و يفعل معها ما يفعله معك انت مجرد تفريخ للسهوات و لعب و انصحك تحضريه و تتوبي لانه استغلك حرفيا

اتعجب من الرجال عندما يخونون لازم يطلعون بزوجاتهم العيوب هذي١٢ اتركيه لان واضح انو مستغلج واخذ االشي الي يريده  فقط لا غير

من الطبيعي ان يطلب منك ان تظلا اصدقاء، وهذا بالطبع ليس حبا فيك او ولاء منه، ولكنه لانه لا يريد ان يخسر عشيقة تحبه بالفعل، لا يريد ان يخسر تلك المتعة المجانية، وسيزورك من حين لآخر عندما يمل من زوجته، ولكن الحقيقة انك ستظلين في هذا المكان، هذا ما قصده من كلمة صديقة، انظري لكرامتك 

هو انسان خائن، انت لا ترين تلك النقطة، وإن كان لا يحب زوجته يجب ان يطلقها لا ان يخونها، وهو بسهولة خانها وخانك ايضا، لذلك هو لا يحب الا نفسه لا اكثر ولا اقل، واذا وجد امرأة اعجبته سيعرفها عليك، ولن تعلمي، انت مع انسان سيء الشخصية والاخلاق