زميلي معجب بي ولا أستطيع التعبير عن مشاعري
اعاني من صعوبه في التعبير عن مشاعري ماذا افعل؟ اعاني من صعوبة في التعبير عن مشاعري ، اعمل في مؤسسة كبيرة ، وتعرفت على شخص يعمل معي بالصدفة ، وبعدها اصبح يحاول التكلم معي ولكني لم افهم انه يحاول التقرب مني ، كنت افهم انه يتصل بخصوص العمل ، بعدها بدأ يلمح عن طريق اصدقائه ولكن لم افهم في البداية وما ان فهمت التلميحات اظهرت انني فهمت واذا بصديقه يتصل بي ويقول اننا استخدمنا هذه الطريقة لتقليل التوتر وانه حاليا الموضوع بينكم، وبين انه سيتصل لنتحدث ولكن لم يحصل علما انني بعد فترة قمت باضافته بالخطأ عل الفيس وازلت الاضافة بنفس الوقت ولكن رأها واعاد اضافتي وقبلت وازلتها في اليوم الذي يليه ، بعدها عاد يحاول الاتصال ان طريق صديقه ولم ارد لمدة اسبوعين حينها اتصل هو، وطلب رقم لزميلة لنا في العمل ، بعدها اتصل مرتين ولم ارد ، بعدها اعاد التلميحات من اول وجديد عن طريق اصدقائه ولم اقم بأي امر لمدة شهر بعدها اضفتوا ع الانستغرام ولم يرد علما اني الغيت الاضافة بعد يوم واحد ، علما ان هذا الشخص عمره ٣٨ عاما ومطلق من فترة بعيدة بدون اطفال علما انه له مكان جيد في العمل وبعد حركتي الاخيرة عاد للتلميحات من جديد عن طريق اصدقائه ماذا افعل
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الدكتورة سناء مصطفى عبده اهلا بك يا ابنتي واحذري فانت في مؤسسة عمل ولا تريدين الشبان واصدقاءه يبدأوا يلوكوا سمعتك لا سمح الله ولا اخلاقك. فالتلميحات لا قمية لها ان لم تعرفي مقصده ولهذا اريد منك ان ترسلي له رسالة مع شخص ثقة من الاصدقاء وتقولي له ان قصص التلميحات لا ضرورة لها وان اراد ان يتعرف اليك فليتقدم ويدق الباب ويستأذن من والدك في التعارف اليك ومن ثم الخطوبة وان حصل الوفاق تتزوجا وغير هذا فانت لا فتاة علاقات ولا حب ولا غرام., وقولي له انك تخافين الله وان هذه العلاقات بدون رابط شرعي محرمة ووالزواج قسمة ونصيب لهذا انت تتفهمين اهمية التعارف ولكن ليكن تحت مظلة شرعية وبمعرفة اهلك لانك لا تخونين ثقة ابيك . فيعرف انك امرأة عفيفة وامينة وقوية ولا تخاف في الله لومة لائم ولا تخون الثقة. واتركي كل قصص زميلي معجب بي، وزميلي في العمل معجب بي فلا قيمة لكل هذا الاعجاب ان لم يدخلوا البيوت من ابوابها. واياك ان تفعلي اي امر يؤثر في نظرته ونظرة الزملاء لك ودعيهم يتمنون لو كل بنت تكون مثلك عفيفة وقوية وتعرف دينها وربي يوفقك.
الاعجاب بك شيء و التقرب منك بغاية الزواج أمر آخر ,, لكن أعتقد أنه ليس جاد و هو أصلا لا يتصرف بطريقة صحيحة هو يريد علاقة حب و علاقة سرية أيضا في البداية لا يريد زواج ربما لأنه فشل أول مرة و لا يعني أن له مكان في الشركية أي أنه شخص مرموق و رائع ,, لكن لعل السبب أنه لا يريد أن يخسر من جديد ويكون فاشل في الزواج و هذا يضر بسمعته لكن لست مع ان تكوني أنت حقل تجاربه ابتعدي عن هذه النوعية من الرجال
لا بتادري طبعاً أنت و لا تبحثي عنه و لا تتبعي أخباره أنت بهذه الطريقة تلقائيا تعتادي على وجوده في حياتك ان هذا التفكير به مجرد وهم الآن ولكن بعد فرة من الممكن أن يكون جزء من يومك ,, الآن و بعد أن عاد لحركاته التي أنت تعلمي أنها فقط من اجل لفت الانتباه صديه كما كنت تفعلي سابقاً و انتظري النتيجة
هل زميلك معجب بك أم أنه يتسلى و يتلاعب بك و يراهن أصحابه على أنه قادر أن يعلقك به !! احذري من ذها النوع من العلااقات وارفضي اي تلميحات منه مهما كانت الطريقة ,, ان عليك أن تركزي في عملك التفكير في الزاواج يحتاد الى عرض جقيقي و بعلم الأهل تسألي عنه و يسأل عنك و تتم الأمور كما هي الأصول
زميلك يحاول التقرب منك من اجل التعارف لا أمثر هو ربما يبحث عن فرصة لذا انسي أمر التعلق العاطفي , ان عليك أن تحاولي أيضا أن لا تفعلي حركات مراهقين ,, ان كان كل منكم جاد في هذه العلاقة عليكما على الأقل أن تتقابلاا في مكان عام و تتحجثا بصورة رسمية اذا أعجبك كان بها و اذا لك للكل منكم نصيبه في غير طريق
احذري من خبث الرجال من الممكن أن هذه خطة ليجعلك تتعلقي به و تقعي فى حبه و بعد أن يستغلك يتركك و ليس معنى أن اصدقاؤه قاموا بإخبارك انه يحبك أن يكون هذا الكلام حقيقي من الممكن اصدقاؤه يساعدونه فى خبثه ، معظم الرجال فى هذا الزمن يحبون استغلال الفتيات فى تسلية وقت فراغهم و معظهم يكونوا غير جادين بالارتباط ، لذلك أنا أنصحك أن لا تتجاوبي مع هذا الرجل و لا ترتبطي به لأن إذا ارتبطي به صدقيني بعد أن تقعي فى حبه سيتركك للعذاب ، أنصحك لا تعطي الفرصة لأحد أن يتسلى بك ويجرحك و يخذلك فى النهاية .
اختي العزيزه من الأفضل أن لا تتواصلي مع هذا الرجل لأن العلاقات الغير شرعية محرمة فى ديننا ، حافظي على قلبك ولا تفرطي فيه و اتركيه لزوج المستقبل و حافظي على ثقة اهلك بك و لا تخوني ثقتهم بك أبداً ، انصحك أن ترسلي لهذا الرجل رساله و تقولي له أن سبب ترددك هو خوفك من الله و رغبة فى الحفاظ على تربية اهلك لك و ابلغيه أنك لن تفعلي شيء ضد مبادئك ، وقتها أن كان رجل صادق فى مشاعره سوف يأتي إلى بيتك ويطلب يدك من والدك أما إن كان نيته التسلية سينتقدك و يتركك و فى الحالتين سيكون خير لك سواء تقدم او تركك .
انتي تقولي زميلي معجب بي ولا استطيع التعبير عن مشاعري ، أقول لك انتي لا تستطيعين التعبير عن مشاعرك لأنك من الواضح بداخل تردد كبير و لستِ مقتنعة به مئة بالمئة لذلك تقومي بإضافته و بعد ذلك تعودي و تقومي بحذفه ، انصحك طالما مترددة ولست مقتنعه به و لا يوجد عندك الجرأة أن تخبريه بهذا الأمر ، ابلغي أحد اصدقاؤه ليخبره هو و يزيل عنك الحرج ، ولا تظلي تعلقي هذا الشاب بهذه الطريقة و تضيغي وقته ، كلما اخبرتيه مبكراً بعدم اقتناعك بالارتباط الآن كان أفضل ، لكن إذا تأخرتي سيعتقد أنك كنتي تتسلي به و تملائي وقت فراغك او كنتي تريدين أن تشعري أنك مرغوبة فقط .
إذا كان زميلى معجب بى فيجب أن يكون هناك صراحة وشفافية وانتقاء الكلام المناسب التى يوضح موقف كل منكما فيجب أن تتاكدى من مشاعره مع التأكد من مشاعرك أيضا فاذا كان الشعور متبادلا فيجب المصارحة من كل منكما ويفضل من قبل الرجل وليس المرأة فممكن أن تظهرى له أيضا إعجابك حتى يبدأ هو بالمصارحة فممكن أن تساعديه على المصارحة ولكن بطريقة غير مباشرة وذلك ممكن بإظهار المودة من خلال الابتسامة والتفاعل كلامه ومزاحه بشكل لطيف والتعبير عن الاهتمام به كدعمه والوقوف إلى جانبه والاستماع له واعطاءه الفرصه للتعبير عن مشاعره ومساعدته وتقديم الدعم المعنوى له فبخلال ذلك يمكن تشجيعه على مصارحتك باعجابه وان لم يصارح فالافضل أن تبتعدى عنه
انت الان مازلت غير متأكده من أن هذا الرجل الذى فى العمل يحبك أم لا لذلك تعانين من صعوبة فى التعبير عن مشاعرك فيجب أن تحددى مدى التوافق والانجذاب مع الطرف الآخر والتفرقة بين ما نشعر به من مشاعر الحب والإعجاب لامتلاك القدره تبادلها وتعزيزها بشكل لطيف وصحيح مع وجوب التأنى والصبر وأخذ الوقت الكافى لمعرفة حقيقة المشاعر الداخلية والتدرج بالانسياق وراءها دون الشعور بالصدمة والاندهاش أو المبالغة أو الرد فورا دون تفكير منطقى وسليم فيجب التعامل باتزان ونضج مع الشخص المعجب مع احترام هذه الأحاسيس المرهفة
انت الان مازلت غير متأكده من أن هذا الرجل الذى فى العمل يحبك أم لا لذلك تعانين من صعوبة فى التعبير عن مشاعرك فيجب أن تحددى مدى التوافق والانجذاب مع الطرف الآخر والتفرقة بين ما نشعر به من مشاعر الحب والإعجاب لامتلاك القدره تبادلها وتعزيزها بشكل لطيف وصحيح مع وجوب التأنى والصبر وأخذ الوقت الكافى لمعرفة حقيقة المشاعر الداخلية والتدرج بالانسياق وراءها دون الشعور بالصدمة والاندهاش أو المبالغة أو الرد فورا دون تفكير منطقى وسليم فيجب التعامل باتزان ونضج مع الشخص المعجب مع احترام هذه الأحاسيس المرهفة
إذا لماذا كل هذا التلاعب بمشاعرك فانت تقولين زميلى معجب بى ولكن ممكن ان لا يكون معجب بك ويحاول ان يتسلى ولماذا تتابعينه على وسائل التواصل الاجتماعى فيجب أن تمتنعى عن ذلك حتى تتاكدى من أنه فعلا معجب بك بمصارحته لك بذلك حينها ممكن أن تتابعيه لكنك ليت متأكدة بذلك لذلك تحاولين أن تلغى المتابعة ثم تعودى إليها مرة أخرى فتوقفى عن متابعته الان الى أن يصارح لك بذلك وايضا يجب أن تتعرفى على هذا الشخص جيدا وسبب طلاقه حتى تبوحى بمشاعرك له إن كان يستحق لا تعلقى نفسك به الآن حتى لا تقعى فى الخطأ
إذا كان زميلك فعلا معجب بك لكان اخبرك بذلك أو تقدم لخطبتك لكنه الآن يتلاعب وانت ايضا تساعديه على ذلك وهذه طريقه غير صحيحه هو فعلا معجب بك ويحاول أن يلفت انتباهك لذلك ولكنه ليس لديه الجرأه الكامله لكى يخبرك بذلك ويتمنى بأن تعطيه الفرصه بالحديث حتى يتحدث معك لكن لا تفعلى ذلك لأن فعل ذلك لا يرضى الله وإذا أردتم فسياتيك من بابك قال الله تعالى ( واتوا البيوت من أبوابها واتقوا الله )
انت تعانين من صعوبة فى التعبير عن مشاعرك لأنه يتلاعب لا يكون صريحا معك باعجابه بك لذلك يجب أن تتجاهليه وإذا كان يريدك سياتيك بطريقة رسميه ولا يتلاعب بك فحاولى أن تعززى نفسك ولا تتابعيه من خلال التواصل الاجتماعى تراجعى عن ذلك واهتم بعملك ولا تكترثى له وحينما يمل أما أن ياتيك من الباب أو يبتعد عنك لكن من خلال متابعتك والغاءها فتجعليه أيضا يتردد تجاهليه وسيقرر حينها ماذا يريد أما أن يصارح لك واما ان ياتيك من بابك بطريقة رسميه
تقولى زميلى معجب بى ولكن إذا كان بالفعل معجب بك سوف يصرح لك بذلك ولكن لا تحاولى أن تبدأى حديث معه مهما حدث فاكتمى مشاعرك فى داخلك ان كنت تشعرين بشئ اتجاهه لأنه معلوم أن الرجل هو من يبدأ بالكلام فأنصحك بأن لا تظهرى له إعجابك من خلال التواصل أيضا وتعاملى معه كزميل فقط لأنك ربما إن أخبريه بمشاعرك فيحرجك أو يردك لذلك الرجل هو من يبدأ بالحديث وليست المرأة فحاولى أن تتجاهليه وإذا كان يريدك سياتيك ويطرق بابك فعدم تجاوبك معه مطالب شرعى فلا تتنازلى عن كرامتك يزيد من مكانتك عنده لذلك لا تبادرى انت بمصارحته بمشاعرك
عزيزتى إن كنتِ معجبة به وتريدى أن تقوي هذه العلاقه حقاً ولكن الخجل يمنعك من تقوية العلاقة إذاً فيا عزيزتى حاولى أن تثقى فى نفسك وتصرفاتك وتحررى من قيودك وحاولى أن تقبلى طلب الصداقه وتحدثى معه واعلمى ما يريد منك فإن كان يريد الزواج وأنتِ تريديه أيضاً إذاً لا تضيعى هذه الفرص فأنتِ تقولى أنه شخص جيد وذو مركز مرموق فى العمل إذاً ما السبب من عدم تقبله عزيزتى حاولى أن تفكري فى الامر جيداً وتحدى خوفك وخجل وحاولى التعبير عن نفسك ومشاعرك قبل فوات الاوان والندم
إذا كان جاد فلياتي من الباب ويخطبك رسمي وبعدها يقرر إذا يكمل الزواج او فقط يريدك للتسليه..احذزي العلاقات التي تنتهي بأن يكون لك ماضي يتحدث عنك الكل بسوء. إذا من نصيبك بيجيك.. ناوي زواج يروح يخطبك وبعدها يمكن أن تتحدثي معه في حدود المعقول دون دخول في محرمات حتى يكتب كتابك
لماذا كل هذا العبث واللف الدوران كأنكم أطفال، إن كان معجب بك فليأت مباشرة للبيت، وإن كنت معجبة به وتريدين أن يسهل الله عليكم فأخبريه بعنوان البيت وأن يأتي للحديث مع ولي أمرك، الأمر سهل بس مدري ليش التعقيد ولعب الأطفال.
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 10-05-2023
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا اجتماعية
احدث الوصفات
احدث اسئلة قضايا اجتماعية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين
شارك في اخر الاختبارات