أحببت امرأة متزوجة وزوجها علم بعلاقتنا كيف أتصرف

هههههه زمان كانو الرجال المتزوجين يضحكون على البنات العازبات و يقولون لهم انا اكره زوجتي و هو كذا يحبها و يعشق التراب اللي تمشي فيه بس مريض بالخيانة. فحط احتمال كذا + لو تبي مصلحتك ابعد عنها للابد. و احتمال انه هي كذابه مو زوجها اللي ارسل لها فالحل هو انه تبعد للابد و تقفل حساباتك و تغير رقمك لان مافي خير من الموضوع.  

تحدثت مع امرأه متزوجه و كنت تعلم .يعني غياب كلي للمروءة و الرجوله ناهيك عن مراقبة الله لك .إن هي كانت اثمه و فاسده بفتحها الباب لك و خيانة زوجها انت أفسد منها لأنك لم تغلق الباب في وجهها .الإثم عظيم لك و لهذي المرأه . السؤال هل انت راض عن صورتك أمام نفسك كرجل .

نعم انت مخبب ومفسد وعملت كبيرة من كبائر الذنوب ولم يصحى ضميرك الا عندما كشف زوجها ما تفعله معها ولكنك لم تخف ربك طول مدة علاقتك بها ولم تستحضر وجوده ومراقبته لما تفعل ايها المفسد، ابشر بالعقاب من ربك لقد دمرت اسرة بيدك ولو انها هي ايضاً آثمة اثم عظيم مثلك ولكنك كنت تستطيع قطعها والابتعاد عنها وعدم الدخول في هذه العلاقة من الأساس والمضحك خوفك من زوجها بدل خوفك من ربك، أتظن انك بريء بتبريراتك هذه؟؟ 

يااخي لو كنت اغلقت الباب عليها من البداية ما كانت تعلقت بك لهذه الدرجة اما بشان كرهها لحياتها وزوجها فسبب تواجدها انت في حياتها مما جعلها تكره هذا الزوج والحياة وتريد حياة جديدة بها اهتمام وحب جديد كن اكيد حتى لو تزوجتها ستبرد العلاقة من جديد وستعيش نفس الملل ، انصحك بالابتعاد وان تدعها تعيش حياتها وتصححواغلاطها وماادراك ان زوجها اكتشفها او هي حيلة منها كي تتعلق فيها اكثر رد بالك فمنهن من تختلق القصص كي تعلق من حولها بها 

خبيث و جبان و طبعا عليك اثم ، غلط تكلمها وهي لسه متزوجه و المصيبه انك لم تكن اصلا تنوي الزواج بها لكن خليتها تحبك ، اطمنك ستجازى بما فعلت و سيفعل بابنتك نفس الشي قالك حزين قال ، ليش ماصحى ضميرك وانت تكلم حرمه متزوجه و تخليها تتعلق فيك 

هل انت تشوف فينا اغبياء كيف انت تعرف ما هو التخبيب و لا تريد تخريب بيتها و تكمل معها و تسأل هل انت مسؤول عن طلاقها و هل لك إثم ما فعلته هو فعل الشيطان و إثم كبير و إذا طلقها زوجها تزوجها فهي من فصيلتك 

تب الى الله وأستغفر واندم ولا تعد لمثل هذه الامور لعل الله يغفر ذنبك أخطأت لكن توب توبه صادقه واكثر من الاستغفار والندم على مافات والله أعلم 

جبان وعديم الشرف واحليت لنفسك فعل أثم بحجج واهية الا وانها غير سعيدة مع زوجها،تركت شغلك وبيتك ومشاكله ورايح تتعرف على نساء متزوجات  يتخذن اخدان ويصاحبون الرجال وزوجتك نايمة على ودنها تستحق كل ما يحدث لك.

طبعا عليك اثم التخبيب لعلاقتك السابقة بها حتى لو لم يتم الطلاق، وبعض البلاد فيها قانون يدين نثل عذه الاقة تحت بند افساد علاقة زوجية 

العلاقة التي من الممكن أن تبنى على أساس خاطئ ستنتهي لابد و لا محالة أن تنتهي لأن أٍاسها خاطئ من البداية ، كان من المتوقع أن تنتهي الثقة بينها و بين زوجها لكن لن تصل الأمور الى أن الطلاق ،، النساء على الأغلب حساسة و من الممكن أن تكون السلبية التي تفكر بها تجاه نفسك صحيحة و عليك أن تقي نفسك من مثل هذه العلاقات التي لا خير فيها

لا تعلم ربما بينها و بين زوجته خلاف بسيط و هي من الممكن أن تكون المشكلة التي تتعلق بخلافاتها مع زوجها معقدة أكثر مما تتصور لا تتورد في علاقات مثل هذه و ابتعد عنها و من الأفضل أن تكوني أكثر قرب من الله و عليك ان العلاقات الغير شرعية من الممكن أن تكون صعبة عليك بما أن العلاقة أصلا لا داعي لأن تكتمل لأنها أصلا لم تمن مبينة على أساس النية الحلال

دعها واقطع علاقتك بها و اتركها تقرر مصيرها ،، أتصور أن من السيء أن يكون هناك علاقة مباشرة بينك و بينها بما أنها في الأصل ليست مطلقة وعلى ذمة زوجها ،، اتصور أن من المفروض أن يكون لديك شعور بوضعها لأنها اذا تطلقت لن يرحمها أهلها و لن تكون أمورها بخير و هذا كله بسببك أنت

التخبيب من الممكن أن يقع عليك في حالة أنك قررت أن تستمر في العلاقة مع امرأة متزودة ،، اذا قررت أن تكمل في العلاقة معها من الممكن أن تكون ردة فعل زوجها عكسية و من الممكن أن تتحول الأمور الى ما هو أسوء عليه أنت سوف تتدمر سمعتك و هي أيضا ستتطلق و لا أ{ى ان من الصحيح أن تكمل معها في تخريب بيتها و تشتيت أطفالها ،، أنت تعلم أن المرأة أحيانا طلب الطلاق لأتفه الأسباب

لا يصح أن تتعرف على امرأة متزوجة و تجبها حتى لو كانت تعاني من مشاكل مع زوجها ،، لا يصح أن تعطيها الوعد و الأمل بأن تتزوجها اذا كانت تحبك و تجد فيك الأمل عن زوجها ،، كان عليك أن تبتعد عنها عندما علمت أنها متزوجة أنت طبعاً آثم  وعليك وزر أنها في مشاكل مع زوجها ،، عليك أن تكون واثق أن هذه المرأة لا خير فيها لا لك ولا لغيرك و عليك أن تتوب الى الله و أن تغير من رقمك و تبتعد عن حياتها يكون أفضل لك