حبيبي يدعو علي لأني رفضت القيام بعلاقة جنسية على الهاتف

اتخافين من دعاء رجل فاسق ، هو لا يعرف الله سوي في مصلحته يعني لما امور ليست جيدةلايفتكر الله ولما احد لا يسجيب لطلباته يفتكر الله عل ان يدعوا لابليس لانه من حزب الشيطان ، هو يعمل معاكي هكذا حتي تستجيبي له يعني يحسسك بالذنب حتي تستجيبي له ، وانتي لا اظنك ابدا احسن منه فطالما عندك جراة انك تعملي لعملتيه اذا لا خير فيكي 

بكيفكم انتو حريين سووا الي تبغو ترا فيه ناس تراقب الناس الي زيكم وتاذيهم وتدخل بينكم سووا الي انتو تبغووه 

خليه يدعي لين بكرة في النهاية اهم شي رضا الله عنك..وهو ماراح يصير فيه شي لانه لو بيموت من غيرك قوليله تعال تقدملي ونتزوج..لكن لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق..فاهم شي رضا الله تعالى وتوبي توبة نصوح وابعدي عن هالطريق نصييحة

لا تخافي منه ومن دعاءه، أصلا كيف يكون هذا حبيبك وهو يدعو عليك؟ هذا أكبر دليل على أنه شخص فاسد ومنحرف وسيء و سريع الغضب و الإنفعال والإنتقام، كيف ترضين بهذا الرجل بأن يكون زوجك المستقبلي، وأما دعاءه لا يستجاب له، فإسمعي هذا الحديث النبوي ( يقولُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: "لا يَزالُ يُستجابُ للعبدِ"، أي: في دُعائِه للهِ عزَّ وجلَّ، "ما لَم يَدْعُ بإثْمٍ"، أي: يدْعو بشيءٍ حرامٍ، "أو قَطيعةِ رَحِمٍ"، كأنْ يَسألَ اللهَ عزَّ وجلَّ المُباعدةَ بينَه وبينَ أقاربِه وذَوِي رَحِمِه، وهو داخلٌ في عُمومِ الإثمِ المذكورِ قبلَه، ولكنَّه خصَّصه بالذِّكرِ؛ تَنبيهًا على عِظَمِ إثْمِ قطيعةِ الرَّحِمِ.

الحمدلله بأن الله مَنْ عليك ولطف عليك بأن هداك إلى طريق الصحيح، ويجدر بك أن تسجدي لله شكراً على أن وفقكك إلى هذا النور والصراط المستقيم، هذا الشاب ربما يكون مخادع يخدع مشاعرك وأحاسيسك الأنثوية الرقيقة، وكل شباب يعلم ضعف الفتيات والأنثى فيستغل نقطة ضعفها ويلقي عليك شبهات و أفكار خاطئة وآماني بالزواج في المستقبل فقط من أجل إفراغ شهوته فقط، وإذا أردتي المزيد من التفاصيل فعليك بزيارة قسم مشاكل المراهقين أو غيرها سوف تجدين حالات مشابهة لحالتك مثل شاب يطلب صور عارية، أو يطلب المال و يدعي ويتحجج بحجج واهية لا أساس لها كلها كذب ونصب ولعب في عقول الفتيات، هذا أمر، أما أمر الثاني: الدردشات والمحادثات بين الجنسين من خطوات الشيطان فكم من فتاة تعرفت وتحدثت ثم وقعت في شباك الفاحشة، وتركها الشاب في مصيبتها وأغلق هاتفه وغير رقمه، حالات كثيرة يمكنك مراجعة مواقع إستشارات في هذا الموقع أو في مواقع أخرى، ولا يجوز شرعاً إستمرارك في البحث عن حبيب وصديق أو زميل من أجل المحادثات ما قبل الزواج، طالما هناك هتك أعراض من طلبات للصور و مواعدات في الخلوات كالفندق والمقاهي، كلها باطل، وأما الدعاء فإن النبي صلى الله عليه وسلم يقول: «لا يزال يستجاب للعبد ما لم يَدْعُ بإثم، أو قطيعة رحِم، ما لم يستعجل» و هو يدعو بالإثم و على إثم محادثات بين الطرفين مختلفين جنسيين لا يجوز، فاطمئني يا أختي بأن دعاءه لا يستجاب، وفي الحقيقة لو هذا الشاب صالح لكان يدعو لك وله بالتوفيق والتيسير بالزواج بدلا من الدعاء على إمرأة مسلمة!! هذا شيء غير مقبول، ونحن أمرنا الله ورسوله بأن لا ندعو على الظالم إلا على قدر المظلمة بدون زيادة، فكيف بالمرأة المسلمة المسالمة لم تظلم أحداً. لا تستمري بعلاقة مع أي شاب يرغب بمواعدتك في خلوات قد يهتك عرضك، أو شاب يطلب منك صور عارية، أو يطلب المال لسداد ديونه لكي يتزوجك، كلها أوهام و خدع. فالشخص الصادق الذي يرغب بالزواج أصلا يكون مقتدراً مالياً نفسياً دينياً، أو يستدين من أهله وإخوانه و أقاربه أو أصدقاءه لكي يتزوج بك، لا أن يطلب منك مال من إمرأة يرغب بالزواج منه، وعليك بالسؤال مشائخ صالحين يبين حكم الشرعي من القرآن أو من حديث نبوي صحيح، لأسئلتك الدينية هم أدرى مصلحتك بدلا من السماع إلى ناس غرباء لا تدرين عنهم شيء.

اله عين يدعي عليكي بفحشه كمان؟!  كيف دعوته كانت طيب؟ "يارب انتقم منها عشان منعتني من عصيانك!" شخصيه انانيه بحاول يوصل لغرضه الحقير باسلوب المسكنه! لا طبعا ما الك ذنب! انت من كل عقلك عم بتسالي؟! 

حبيبتي طبعا لا لأن دعاءه لأجل سبب فاسد مثله ، ابتعدي عنه وتأكدي أن في المره القادمه لو رجعت له سوف يسجل عليك شيء يبتزك به ليضمن وجودك ولكي حتى لو وجدت شخص مناسب اخر يبتزك 

لا طبعا غير مستجاب لأن الدعوة غير عادلة والله تعالي عدل (هذا بشكل عام) ، أما إذا أنت كنت تلاعبت بمشاعره ورسمت عليه الحب فهي دعوة مظلوم بغض النظر عن موضوع جنس الإنترنت إللي هو غير أنه حرام وممكن يسبب فضائح موضوع عيال عيال وأعتذر عما سأقول يدل علي شى لا أستطيع تحديده ربما الشعور الشديد بالنقص فيتجه لتقليد الأفلام مثلا؟ لا أعرف ، زي كدة إللي بدل ما يعرف بنت في العشرينات يروح يجري وراء طفلة ١٥ و١٦ لأنه يشعر أنه أضعف من أن تقبله شابة ناضجة ، لا يا أستاذة مش مستجابة إلا إذا لعبت بمشاعره (لا أتكلم عن الجنس) ربنا سبحانه وتعالي بتلك الحالة لن يترك حقه عاجلا أو آجلا سيصله حتي ولو عاصي وخمورجي وتافه لدرجة ممارسة جنس الهاتف.

تتلاعبن بالشباب بالاغراء والتهييج وبعدها تتخلين عنهم وتكسرن قلوبهم وتظهرن بمظهر الضحية. 

ياستي سبييه يولع ولا يموت هو إنتي قتلتي ابوه!!ده أبجح انسان ممكن يصادفه اى حد إما الغلط والحرام وإما يُشعرك بذنب موته او أذاه!! ده شيطان الإنس إحمدي ربنا انه رجعك له و توبتي إليه "من ترك شئ لله عوضه الله خيرا  منه" ،سيبيه يدٓعي الضعف وادعي الله انه يهديه ولا تحاولي ان تكلميه ابدا او تضعفي وتردي على مكالمته اعتبريه شئ عابر فى حياتك واصبح ليس له وجود وربنا يثبتك.

سيحاسبك الله ويعاقبك ان استمريت معه بهذه العلاقه الاثمه، احمدي الله ان انار الله بصيرتك وهداك لطريق التوبه . وهذا الشاب التافه الذي لا يخاف الله فعليه وعلى امثاله من يستحقون ان عرضت عليه التوبه ولم يتوب . ابتعدي عنه كثيرا قدر المستطاع وانجي بدينك وسمعتك وشرفك وعرضك وسمعة اهلك.  تقربي من الله بكثرة قراءة القرآن وكثرة الاستغفار، وابكي على ما فات بين يدي الله، واسأليه الثبات ،واسأليه ان يرزقك زوج صالح يعفك ويقدرك ويدخل البيوت من ابوابها . 

اعوذ بالله منه. اياكِ ان تضعفي له. هو يحاول اخافتك وتهديدك بأن قد يحدث شيئ سيئ له. وهذا الفعل يفعله الناس المخادعين في العلاقات السامة لكي لا يتركهم الطرف الاخر. كوني عارفة انه كاذب ومخادع وانه لن يفعل شيئ، لانه لو فعلاً يتألم من قرارك بالانفصال لكان ابتعد عنك وقام بأذية نفسه بدون اخبارك. لذا ارجوكِ لا تلتفتي له وكوني عارفة بأنه ان شاء الله سوف تُغفر ذنوبك ان كانت توبتك نصوحة، و ذلك النذل يحاول ابقائك متلبسة بتلك الافعال المحرمة و القذرة لكي لا يبقى وحده، يريد احداً يشاركه بتلك الوساخة. وكوني عارفة دعوته تلك "دعوة اثمة" او يمكن تسميت دعواته ب دعوات اعتداء، والله لا يستجيب لتلك الادعية؛ فهو يدعوا عليكي بغير حق، يريدك ان تستمري بفعل الذنوب وكسب المعاصي، هل تظني حقاً ان الله سوف يستجيب لظالم مثله؟ وشيئ اخر ذنوبه كُتبت وذنوبك كُتبت، كل واحداً منكم مسؤولاً عن ذنوبه وعن نفسه، لو قلتي لي انك انتي من بدأ بفعل تلك المحرمات وانه لم يكن يفعل تلك الافعال قبل ولكنك اجبرتيه او خدعتيه، عندها قد اقول لكي انك تتحملي جزءً اكبر من الذنوب، ولكن في حال كان هو بنفسه بدأ بفعل تلك الاشياء وهو من خدعك و وسوس لك ك ابليس وجعلك تشاركيه، فهنا هو من يحمل ذنوباً اكثر. لذا لا تهتمي لكلامه بخصوص ان ذنوبه برقبتك او ما شابه. وفي الحقيقة انا اشك بأسلامه و ايمانه، لا يوجد مسلم او مؤمن حقيقي قد يجبر شخصاً على ارتكاب معاصي، او يمنعه من التوبة، كيف سوف تستجاب ادعيته وهو على هذا الحال؟ اتمنى ان لا تعودي له، طالما انك تبتي لله ف عودتك للتواصل معه سوف تخرب توبتك، انها علاقة لا تستحق ابداً ان تجلبي لنفسك غضب الله بسببها!! لذا استمري بقرارك وادعي الله ان يبعده عنك، وكوني عارفة ان الله سوف يختبر توبتك، انتي الان اتخذتي القرار الصح، ادعوا الله ان يقويكي وان يبعده عنك ويصلحه ويهديه!! 

بالنسبة لسؤالك هل أنا احاسب عليه انت ستحاسبين عليه إذا طاوعته وليس اذا دعى عليك فقط وبالنسبة لدعاءه عليك فهذا فى علم الله لأنه هو بيده الاجابه ولكن كل ماعليك الان ليس النظر إلى دعاءه ولا إلى احتسابه عليك ولا إلى اذيته لنفسه ولكن النظر الان فى الشئ الذى يغضب الله فانت الآن حتى وإن اعطيت هذا الشاب ما يريد ماذا بعد هذا طريق ضال سيجرك إلى فعل الكبرى وتخسرى دينك ودنيتك أيضا وهو ماذا سيفعل سيجد المرأه العفيفه التى يتزوجها ويستمتع معها وانت تكونى الخاسرة اتركيه انت نصحتيه لكن مازال مصر إذا امسحى كل صورك وفيديوهات التى بينك وبينه وامسحى كل شئ يوصلك به واحظريه وابداى حياة جديدة مع الله وباذن الله دعواته لن تؤثر عليك فلا تقلقى فالله غفور رحيم وبإذنه وإرادته لن يقبل دعوة على معصية وحتى إن قبلت فذلك لكى يطهرك فى الدنيا لكى تأتى يوم القيامه خالية من الذنوب .

هل يؤنبك ضميرك لاجل انك لم تفعلي شيئا يغضب الله منك انت تفكرين في إرضاء هذا الشاب اكثر مما تفكرين في إرضاء الله وهل ستأخذي ذنبا على عدم فعلك للخطأ مثلا برأيي يجب ان تفكري بشكل منطقي قليلا وتعلمي ان هذا الشاب ان كان يحبك او يخاف عليك قليلا مثل اخته لن يوافق من البداية على ما كان يحدث ولن يضعك في هذا الموقف مهما كان وبما انك تبت الى الله فلا تفكري ان تعودي مرة أخرى فقط بحجة انه يدعي عليك واعلمي ان كل شيئ بيد الله الدعاء بيد الله والخير بيد الله والله هو الذي ينبغي ان نفعل اي شيئا لإرضاءة ففكري قليلا هل ينبغي ان نعين البشر دائما على ما يفعلوه وخصوصا ان كان هذا الشيئ يغضب الله بالطبع لا و هل يستحق ان تعصي الله لاجل انك خائفة لدعوة شخص ما وهي بيد الله وحده ان اراد استجابتها استجابت وان لم يريد لن تستجيب حتى وان ظل كل ليله يدعي عليك .

اولا ربنا ان شاء الله يتقبل توبتك لكن التحسب هذا الاستجابة العلم عند الله وليس نحن نعلم لكن اتركي خلي يدعي وانتي قولي يارب كل دعاء شر يصدر منه يرجعله هو ومن يحبهم في كل صلاة حتى تصدي دعاؤه وقولي دعاء قوي بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم ٣ مرات صباح ومساء ربنا ما بصيبك بشيء ان شاء الله قوليله دق راسك بالحيطان الذي جمعني معك شيطان وان شاء الله ربنا يجمعني مع شخص اخر بالحلال ولايوعدني وعود وهو ليس معه يأكل يطلبني من بيت اهلي واغلقي الخط وغيري رقمك كله واذا بتقدري تغيري جوالك غيري بكون افضل وأفضل هذه النصيحه من اخ الك يا اختي بالله 

بالنسبة لقولك حبيبى يدعو على لانى رفضت القيام بعلاقه جنسيه على الهاتف اقول لك لا تكترثى لدعوته ابدا فلا طاعه لمخلوق فى معصية الخالق إذا لا تكترثى لكلامه ولا لأفعاله مادمت تبت إلى الله تعالى وبدأت حياة جديده فلا تكترثى لما يقوله انت من الأساس حديثك معه حرام فمابلك تطاوعيه فى علاقة جنسية لا تفعلى ذلك ولا تقلقى بشأن الدعوة فأنت تمنعين شر ولا قدر الله ممكن أن تخوض فى الكبيرة والعياذ بالله هو يريد أن يستمتع لذلك ياتى لك بهذا الأسلوب لكى يشعرك بالذنب فلا ترجعى فى قرارك وتوبتك وادعى الله أن يرزقك بالزوج الصالح.