كيف أخبر أهلي المتشددين أن هناك من يريد خطبتي

بالله عليكم يعني لما قررو تكون العلاقه جديه والرجال جاي من الباب تقلو لها هذي علاقه محرمه اتركيه؟ 

اتمنى من قلبي ان صاحبة القصه تزوجت ر تهنت يا رب فرج كربها ، واللذين يقولون غشاء البكارة ما ينقطع أعلمكم إلا ، أنا انفض بالمويه القويه في مول فتحت المويه و كانت مره قوية قوية و طلع مني دم و انفض الغشاء افهموا انو في غشاء متين و عكسه 

ماذا لو تعرفتِ إلى فتاة على مواقع التواصل؟يمكنني أن أتظاهر بأنني هذه الفتاة، وأن هذا الشاب الذي تريدينه هو أخي، يبحث عن زوجة ويريد الحلال، وأنا بعد التحدث والتعرف إليكِ شعرت بأنكِ مناسبة له فقررت إخباره عنك؟

غشاء البكاره لا ينفض بسهوله ربما انت الى الان عذراء وتتوهمي بفقدان العذرية.

اولا وقبل اهلك انت يجب أن تتأكدى من هذا الشخص وأنه لا يتلاعب بك وأنه شخص جيد ولكن التأكد من هذا لن يكون عبر الهاتف وعبر علاقة محرمة مثل مافعلت فلا يجوز ذلك وانت تقولى انك رفضت كثيرا بسبب خوفك فما ادراك ربما إذا تعرفت على شخص واتضح أنه ذو دين وذو خلق وذو اصل طيب وأخبرته بحقيقة عذريتك طالما أنها ليست بسبب محرم وأخبرته بأن لا يخبر اهلك كان سترك وهو إذا كان لا يريدك لكان اخبرك فلا اقول لك لماذا ضيعتى الفرص ولكن اقول لك لا تحاولى أن تفكرى بسلبيات وتخافى وفكرى جيداً وبالنسبة لأمر هذا الشخص لا تخبرى اهلك ابدا لأنهم بالفعل إذا علموا وانت تحبينه فلن يقبلوا ابدا لذلك انت يجب أن تتعرفى على صديقة ولكن تثقين فيها ليس اى صديقة أو أحد من أقاربك تثقين فيه وممكن تخبريه ويحاول أن يقول إن الشخص من طرفهم .

بالنسبة لسؤالك كيف أخبر اهلى المتشددين أن هناك من يريد خطبتى اقول لك حاولى بما انك متأكدة أن هذا الشخص يريد أن يخطبك أن تجعليه يعرفك على أخته أو اى احد من أقاربه يكون فتاة ويخبرها بأنه تعرف عليك ويريد أن يخطبك ولكن اهلك متشددين ويخبرها كل شىء ويطلب منها أن تتعرف عليك كأنها صديقة وبعد فترة وايام من الكلام تخبرها بحبها لها وأنها تريدها خطيبة لهذا الشخص الذى تعرفت عليه وبذلك تتحدثى مع أهلك وتجعليهم ينظرون إلى المحادثة بل ويتحدثون إلى الفتاة وبذلك لن يضروك إذا علموا أنها الفتاه وحينها يأخذ اهلك منها رقم هذا الشخص وبالتالى يتحدثوا معه جربى ذلك لعله ينفع وإذا كان هذا الشخص يريدك بالفعل سيفعل ذلك .

اعلم أن الأمر ليس بالسهل عليك التحدث به مع أهلك ولكن يجب عليك أن تخبري والدتك أن كانت متساهله بعض الشيئ فهي من الممكن أن تساعدك في هذا الأمر كنت سأقترح عليك أن تجعليه يخبرك أحدا من اصدقائك ولكن انت تقولين أن ليس لك اصدقاء ولكن مازال هناك فرصه أن تتعرفي على اصدقاء أو أن تصاحبي أحدا من أقاربه ويخبره الأمر ويساعدك في هذا الشيئ ولكن لا تبادري وتجعلي الأمر يزداد سوءا وايضا اعطي لنفسك فرصه أن تعرفي هذا الشخص جيدا قبل أن تتطور علاقتك معه

صار كل وحده تلعب وتفقد عذريتها وبعدها تقول بالغلط ، غشاء البكاره لا ينفض الا بالجماع ، عدا ذلك لا صحه منه. 

اختصري الموضوع وابلغيهم ان شخص يريد ان يتزوجك ، وان رفضوا اذهبي معه وتزوجو وعيشو حياتكم . اهلك ليس لهم الحق التدخل في اختياراتك. 

أنت لم تتأكدي حتى أنك فقدتي عذريتك كاملة و من خلال طبيبة خصوصا أنها كانت من ذاتك و ليست علاقة بالحرام ، كيف تقنعي أهلك بالزواج من حبيبك أمر صعب عليكي من خلال وصفك للبيئة التي تربيتي فيها و لكن صجقيني اذا كان بينكم نصيب الله سيجمع بينكم على أهون سبب الجئي الى الله خير لك و توبي الى الله و توقفي عن الممارسات الخاطئة و صفي النية والله سيرزقك على قدر نيتك

الأفضل أن يفكر هو في أن يأتي الى بلدك و يتعرف على أهلك مثلا أن يكون علاقة مسبقة مع أخيكي أو أبيكي من أجل أن يكون عليه سهلا أن يتقدم لك فيما بعد‘ صدقيني ان مان يريدك بالحلال من الممكن أن يحارب من أجلك و أن يصنع المعجزات من أجل أن يتقرب منك و لا يشغلك أنت بهذه الأفكار و لا يجعلك تقعين في مواقف محرجة مع أهلك و لكن أنا لم أكن مع نقطة أن تخبريه بسرك !الرجال لا ينسون مثل هذه الأمور و لا يتصالحون معها مع المدى الطويل

ان موافقة الأهل ورضاهم أمر ضروري سواء كانوا متشددين أم لا ، إن عليكي أن تحاولي أن تستجمعي قواك و أن تتحجثي مع أمك على الأقل تتفق مع جارة أو مع أحد من الأقارب أنهم الطرف أو السبب على الأقل من أجل أن تتجنبي مواقف صعبة  مثل هذه ، وتأكدي أن هذا الشاب يريدك فعلاً و صادق في طلب يدك و أيضا عليكي أن تكوني قوية و أن لا تجعليه يعتبر أن هذه نقطة ضعف بالنسبة لك ، وفي النهاية دائما كوني حريصة على نفسك

قبل ان تفكري في كيف أخبري أهلي المتشددين أن هناك من يريد خطبيتي عليكي أن تفكري بأمر آخر ألا وهو حرمة هذه العلاقة بينكما ، أنت لا تعلمين معدن هذا الشخص و لا تقولي أنا أجزم أن نيته الحلال و لا أي شيء لأنك لك تتعاملي معه على أرض الواقع والأسوء من هذا كله أنك اعترفتي له بأمر كان أبدى بك أن تخفيه عن الجميع و أن تصدقي التوبة مع الله و أن تطلبي منه الستر ، فليس الأكل في هخذا الشخص و لا الثقة المطلقة و لا هو من سيخرجك من ظلمات نفسك ، الستار هو الله و الرزاق هو الله لا تضعي أملك في بشر ، انسي هذا الشخص و اقطعي علاقتك به و اطلبي من الله العوض و تحملي نتيجة أخطائك

سوال صعب بصراحه مااعرف ايش ارد عليكي