كيف أعرف أن الفتاة تحبني أو لا تحبني، علماً أني متزوج ؟

السلام عليكم أخي العزيز وشكرا لك على سؤالك كيف أعرف أن الفتاة تحبني أو لا تحبني، علماً أني متزوج

أنت لا يمكنك أن تدخل في علاقة حب وأنت متزوج دون هدم بيتك الحالي لهذا عليك أن تختار بين زوجتك وابنتك التي تحبها وبين مشاعر غير واضحة وغير منطقية وغيرر مضمونة

فانت لا تعرف الفتاة بشكل حقيقي كما أنك تزوجت زوجتك ولم تتزوجها فأنت لا تعرف طباعها ولا شخصيتها الحقيقية فهذا مجرد تعلق وليس حب حقيقي

عليك أن تختار فلا يمكنك أن تستمر في علاقتين في نفس الوقت وتستمر في استغفال زوجتك بهذا الشكل

انظر ايضا : تعلقت بامرأة غير زوجتي وأرغب بالزواج منها من غير هدم أسرتي

انت ماعندك سالفه

باين عليك صامت وضعيف الشخصية بس تشوف وتضرب عشرات بالبيت و هي من صمتك بتشفق عليك 

والله كانت قصه مثل هذه القصه تماما ، واحد سائق تعرف بالطريق على ام وابنتها . وبعدها الام تعلقت بالرجل تعلقا شديدا وتسمعه اجمل الكلام ،وتحضر له هدايا ،وهي طبعا اكبر منه بكثير . وكانت تفرح حينما يهتم بها ،وهو كان يفعل ذلك من باب الإحسان، ولكن مع الوقت خاف على نفسه من الفتنه ولم يرد ايذاء مشاعر الام.  فابتعد رويدا رويدا، ولاحظت الام ذلك . فأخذت تبحث عنه وحزنت جدا ،وعلم انها حزينه لفراقه . وانها لا تريد هذا الفراق . ومرضت الام وتعبت . فعلم كل ذلك بعد ذلك من الابنه . واعتذر هو وقال انه مشغول ومن هالكلام.  وبعد مده ارسلت له الفتاه صوره لهاتفه. فاستغربت انها صورته ،ولكن كيف حصلن عليها ،ولم يتذكر هذه الصوره أبدا ،لا يتذكر انه كان عنده هذه الملابس ولم يتذكر مكان الصوره . فاتصل بالفتاه وسألها من اين حصلت على صورته . وكانت المفاجأه، انها صورة اخوها المتوفي منذ بضع سنوات . وان اهتمام الام به لانه يذكرها بابنها، فهو يشبهه طبق الأصل سبحان الله . وهنا فهم الشاب كل القصه واخذ يهتم بآلام كثيرا ، واظن انه تزوج الفتاه  لكي يحسن إلى الام الملكومه لفراق ابنها ولم تستطع نسيانه.  فاظن يا اخي في قصتك شيء مشابه.  تحرى جيدا ،فالبنات عاطفيات جدا ويتعلقن بكل انسان يذكرهن بعزيز مفقود او ما شابه . نحن في اشهر الحرم ،اكثروا من الاستغفار والتسبيح والتهليل . وصل اللهم على سيدنا محمد ولا حول ولاقوة الابالله.  

حبك برص . ما بتحبك بدها تخرب بيتك بس , شو يعني ما بتصافح غيرك قررت لحالها انك زوجها سيبك منها انت بتقدر تفتح بيتين الك بوجع الراس ونسوان انا بقلك  مشاكل وهي كبيرة كمان مش صغيرة يعني جايب هم الك بس مسؤوليات وبس وهذا الدلال وراح تطوله بعد الزواج ودلال عبيط سيبك منها وبانصحك قلها انت زي اختي الكبيرة جدا وقلها بحب مرتي وبيتي كثير وقلها قدام الناس هاي بدها تخرب بيتك عشان هي تتخلص من لقب عزباء على حساب صحتك وفلوسك ومشاعرك بس .

يا اخي انت ماعندك سالفه خلك قوي و فاتحها بالموضوع انت الرجل و البنات خجولات 

نفسي بمصريه 

هي ناضجة و واقعيه وتقدر ظروفك و خبرتي تقول انها تشتهيك و تنتظر منك ان تعرض عليها الزواج العرفي لا تخذلها

اتق الله واتركها لحالها ويكفي محاولات مخفية للحصول عليها فأنت لا تريدها لكنك مقهور من فكرة أنك لم تحصل عليها فقط فعليك أن تنضج ويكفي حركات المراهقة تلك فأنت رجل متزوج ولديك طفلة فاتق الله في نفسك وزوجتك وطفلتك ولا تستمر في تلك التصرفات الصيبيانية واحترم سنك وكن رجلا فما تفعله سينعكس عليك فوالله فترة عمري كلها ما رايت رجل خان الله وخان زوجته الا وعاقبه الله وخسر كل شيء فقط لا ترى هذا الان لكنك ستكبر وستحصد نتيجة افعالك ولا مفر من هذا فهذا وعد من الله لهذا اتق الله

لا يفرق ما إذا كانت هذه الفتاة تحبك اولا تحبك لانك شخص متزوج وهى إذا كانت تلمح لذلك فهى ليست شخص جيد لأنها تعلم انك متزوج واكيد تعرف ان فعل ذلك خيانة وانت لا تطاوعها بذلك بل يجب أن تحترم غياب زوجتك فهى تثق فيك لذلك من الأفضل أن تحاول أن تتجاهل هذه الفتاة تماما بل وإذا استطعت أن تنقل من مكان عملك فافعل ذلك ولكن إذا لم تستطع إذا حاول تجاهلها ومعاملتها بجفاء حتى تتراجع بالتالى ما إذا كان فى داخلها شئ اتجاهك لانك متزوج وبالتالى إذا لم تنتبه الآن فسوف تخرب عليك حياتك بيدك وتندم لذلك من الأفضل الآن أن توقف هذا الأمر وحتى لا يكون لدى هذه الفتاة امل فيك 

اتتو الاثنين قليلين حيا عليكم من الله ماتستحقون

فعلا : إذا لم تستحي فافعل ما شئت ... يا أخي اتقي الله واحفظ نفسك واحفظ بنات الناس وبطلوا تصطادوا في المية العكرة ... هل ترضي لزوجتك تحب واحد تاني

انت محظوظ جدا انها لم تشترط عليك الزواج. بأمكانك ان تعرض عليها زواج مسيار بشكل سري. 

ما تفعله خيانة ولا اعتقد أن زوجتك تستحق تلك الخيانة فأنت اخترت زوجتك على زميلتك في العمل وبدلا من أن تتزوج زميلتك تزوجة زوجتك الحالية فلا يجب أن تحاول الآن أن تحصل على زميلتك وأنت متزوج وتعلم أنك لن تتزوجها فالأمر يجب أن يتغر وأنت عليك أن تحاول أن تكون انسان وفي بدلا من أن تكون انسان خائن كما تفعل الآن فبأي حق تحضر لها الهدايا وتقول لها كلام جميل وتتعامل معها بتلك الطريقة فالأمر يجب أن ينتهي في الحال وعليك أن تعرف حدودك في الشرع والمجتمع

وما الفائدة من سؤالك كيف أعرف أن الفتاة تحبني أو لا تحبني فأنت متزوج وهي كانت موجودة وانت لم تقبل الزواج بها بسبب فارق العمر فما الفارق الذي سيشكله الأمر سواء كانت تحبك أو لا تحبك فانت تفكر بشكل طفولي أصغر من سنك فعليك أن تحترم زوجتك وتتقي الله فيها ولا تقوم بخيانتها حتى في ذهنك فلا تكن هذا النوع الخائن والحقير من الرجال الذي يريد اعجاب النساء بسبب النقص بداخله او لكي يشعر بقيمته فحبها لك من عدمه غير مهم فتوقف عن الهدايا التي تعتبر خيانة وتوقف عن التفكير لأنه لا معنى لتفكيرك