كيف أنسى الفتاة التي كنت أحبها بعد ارتبطت بآخر

كل واحد بياخذ نصيبه ، واذا الان لم تجد نصيبك فسيأتي لاحقا

علاقة ابتدات بما لا يرضي الله ستنهتي بما لا يرضيك . خليك خايف كان تقدمت الها ولا كنت بتتسلى وبتلم شجاعتك  المنتاثرة . اصبح لم شجاعتك وقوتك وابقى تقدم ل البنت اللي بدك تتزوجها مش تضل تحكي معاها وتتسلى على كيفك يعني انت لو بتحبها كان خطبتها . انا شغت كفار زلام كفار بيقولوا انا اعجبت في البنت على طول طلب الزواج همه كفار بس المهم انه الرجل لما يكون مقتنع ب امراة تشاركه حياته على طول بتقدم لانه ما بده يخسرها انت ما كنت بدك اياها اصلا او بتقنع نفسك . لما اخذها حدا ثاني صرت عامل فيها قيس بن الملوح . ربنا يشفيك

تزوج افضل منها 

برأي انساها و شوف غيرها صدقني ليست المناسبة حتى و ان بدت هي المناسبة الان انت تشعر بهذه المشاعر بسبب خطبتها لو كانت لك لمللت منها و لو كنت تحبها لما ترددت كانت تعجبك و لكنها ليست المناسبة فيها شيء يجعلك تتردد وانت لا تراه الان . امض في حياتك كوكب الارض فيه اكثر من مليار نسمة نصفهن اناث

كيف تقولون اذهب،وقل لها ،خل الدنيا فوضى لهذا الحد . قال الرسول صل الله عليه وسلم "لا يخطب احدكم على خطبة أخيه المسلم " . نقول قدر الله وما شاء فعل.  يا اخي صدق وآمن انها ليست نصيبك ولو انها كذلك ستعود اليه بامر من الله . ولكن طالما أنك لم تخبرها وخطبت هي غيرك يعني هي اصلا لم تكن نصيبك . قال رسول الله صل الله عليه وسلم "ما اصابك ما كان ليخطأك ،وما اخطأك ما كان ليصيبك،رفعت الأقلام وجفت الصحف. فلا تحزن على ما فاتك، فقد فاتك لانه لم يكتب لك من البدايه . فاتك عنك لو ولو ،فهي مداخل الشيطان لايجعل الإنسان يحزن ويسخط على قضاء الله . فقد قل "قدر الله وما شاء فعل " واعلم ان النمله الصغيره التي لا تراها انت بعينك لا تخطو الا بامر الله ،فما بالك بحالك انت .قدر الله يعني الله علم بتقديره الصحيح الذي لا يخطيء ابدا ،اته سيحدث هذا.  وما شاء فعل ،يعني هو استطاع ان يجعلك تكلمها ،لكنه ايضا بعلمه علم ان الخير في عدم التكلم بالأمر.  وانها ليست لك ،ولست لها . ودمت بخير .

كل شي  قسمة  ونصيب. انس امرها اذ لا يجوز لك انزتخطب على خطبة اخيك المسلم.واذا فسختوالخطوبة لسبب آخر فتقدم

تحمل نتيجة سكوتك

هذه فرصتك الاخيره اذهب اليها واخبرها انك تحبها وتريد ان تتزوجها ان وافقت تزوجها وان لم توافق ستكون فعلت ما بوسعك وقلت لها ما بقلبك وتكون خففت عن نفسك اذهب اليها قبل ان تتزوج وحينها لن يننفعك الندم

مادام انها لم تتزوج بعد فمازال بإمكانك الاعتراف لها بحبك ،افعل ذلك والا ستندم حياتك كلها  لان الحب الاول حب لا ينسى مهما فعلت لن تنساها اعترف لها حتى وان هي رفضت على الاقل انت فعلت مايحب عليك

انت أولى بها. كن رجلا وابلغ خطيبها بأنك تحبها ولن تتخلى عن حبيبتك. 

انت لن تنسي الفتاة التى أحببتها لكن انت سترضى بما انك لم تحارب من أجل ما تحب انت حتى وإن كنت ملتزما ومنغلق نحو الفتيات وهذا شئ جيد إلا أنه فى هذا الأمر ليس هناك شئ فى أن تحاول أن تخبرها فقط انك تريدها وتنوى خطبتها لكن فى الوقت المحدد وبالتالى توقف الحديث معها إلى ذلك اليوم الذى تتقدم فيه إليها لكن لم تفعل ذلك فهذه تعلمك ولكن القرار الان بيدك الآن إما أن تخبرها وتتحمل ردة فعلها ايا كانت أو تحاول أن ترضى وتترك ماذا تخبئه لك الأيام سواء لم تكمل مع خطيبها وبالتالى تتقدم لها أو تبحث عن غيرها وتحاول أن تتأقلم وتنساها ولكن فى كلا الحالات انت ادعي الله كثيرا أن يقدر لك الخير وان كانت خير لك أن يجمع بينكما 

انت يجب أن تعلم انك لم تخطئ فى شئ ابدا صمتك إلى أن تستعد لخطبتها هذا هو الصحيح حتى لا تعلق قلبها بك وبالتالى تتأخر ويحصل عقبات ولا ترتبط بها فما فعلته صحيح لكن نصيبها هو من جاءها الان لكن اعلم انها إذا كانت من نصيبك ستاتيك مهما حدث وان لم تكن فعلها الخير لك وانت ستنساها عندما تلتقى بأخرى وستكون بنفس المواصفات أيضا هى إذا كانت بالفعل معجبه بك وتحاول أن تظهر لك بذلك لكانت صبرت وتحملت إلى أن تحد منك خطوه لكنها قبلت عند أول شخص اتي لها فأنت لا تحزن واعلم أنها إذا كانت لك ستاتيك مهما حدث فلا تلوم نفسك 

ولماذا تقول كيف أنسي الفتاة التي كنت احبها بعد أن ارتبطت باخر وأنه بإمكانك أن تخبرها بمشاعرك اتجاهها لماذا تخفي ذلك عنها أنا انصحك أن تذهب وتخبرها بمشاعرك حتى وإن لم تقبل الارتباط بك المهم انك أخبرتها لكى يرتاح قلبك ولعلها أيضا كانت تنتظر ذلك ولأجل أنها لم ترى منك اى خطوة ظنت انك لا تريدها فقبلت هى الان فى البداية ولعلها تترك خطيبها قبل أن تتعلق به أخبرها وأخبارها بكل شئ ذكرته من أنك محافظ وكنت تريد أن تتقدم لها بعد انتهاء ما وراءك ايا كان ولكن تفاجأت من خطبتها أخبرها كل شئ وانظر إلى ردة فعلها ورايها وبذلك انت سترتاح وتعرف ما إذا كانت تريدك بالفعل ام لا