قام باغتصابي وبعدها رماني خارج السيارة

انا فتاة في نهاية العشرين عشت طفولة كلها براءة لدرجة كنت استحي التحدث مع اخوتي،مشكلتي بدات حين دخلت الجامعة و كنت في بلد واهلي في بلد اخر وعشت لوحدي اغلب الوقت واهلي على تواصل معي من فترة لفترة،قررت التغلب على ضعف شخصيتي وخجلي باللجوء للعمل و املاء فترة الفراغ بعد الانتهاءمن دوام الجامعي و درسي مع العلم اني كنت تلميذة مجتهدت جدا و من الاواءل في كل المواد الدراسية وما حصل انني من خلال عملي تعرفت على فتاة كانت تعمل معي و تطورت علاقتنا وساعدتني في التخلص من خجلي الشديد و انطواء الذاة التي كنت بها الى حد ما و صرنا من اعز الاصدقاء و بعد حوالي السنة من العمل سوية اخبرتني ان احد اقرباءها قد شاهدنا سويا و اعجب بي و اراد التحدث معي و انه انسان جدي و يريد التعرف على بنت الحلال و الارتباط،حددة موعدا لنتقابل و بحكم انني لم اتعرف على اي شاب او دخلت في اي علاقة رفضت الموضوع علما ان شخصيتي و خجلي الشديد قد تحسن وطلبت منها ان تذهب معي علما اني لم ارا الشخص من قبل و لا اعرفه و سوف ارتبك و اريدها ان تساعدني و قد حصل ان ذهبت و كان الشاب لبق و متعلم و من نسب محترم الخ... اعجبني صراحت الشاب و كنت منبهرة علما انها اول مرة اتكلم مع شاب او ادخل في علاقة و صرنا نتحدث على الهاتف و نخرج نحن الثلاثة سويا لمدة شهرين وفعلا و لاول مرة احسست بشعور الحب و كنت سعيدة جدا من بعدها طلب مني ان نخرج سويا من دون صديقتي التي هي قريبته خرجنا مرتين فقط لوحدنا وكان هو يوصلني الى مكان سكني في كل مرة يتعمد تقبيلي و ارفض او يلمسني و ارفض و اقول له لم افعل هذا من قبل بحجت لا اعرف كيف و فعلا كنت لا اعرف كيف اذ لم امر في هذه التجربة من قبل و يقول لي سوف اعلمك و ارفض و من بعدها اخبرته ان ما يفعله ويريده لا يناسبني و امتنعت عن رؤيته فبدا يلاحقني و اينما اذهب اراه و هو يحاول ان يحدثني اذ انني امتنعت عن الرد على مكالماته ورساءله حتي تدخلت قريبته و اخبرتني كم هو يحبني و انه متاسف و لا يريد سوا لقاءي و الاعتذار و تصحيح موقفه امامي و فعلا رق قلبي له و قبلت على ان نلتقي حتى جاء اخر لقاء لنا و كنا كل عادة نلتقي في مكان عام و كان لبق و اعتذر و طلب مني تحديد موعد مع اهلي على ان ياتو الى البلد الي ادرس بها ليتم الارتباط و طبعا كوني فتاة ظنت انها في حالة حب طرت من الفرحة كل عادة اصر على توصيلي الى منزلي و بما اننا اتفقنا على ان ندخل الاهل فما كان مني ذالك اليوم غير ان اقبل لانني كنت سعيدة بما دار بيننا من حوار و شعرت بانه فعلا انسان جدي و انه ندم على ما بدر منه و لاكن للاسف ما حصل هو انه اقنعني قبل الرجوع الى منزلي بالبقاء معه لوقت اطول و نتمشي في السيارت و لم يخطر ببالي وقتها ان هناك اي مانع علما انه لم يحاول تقبيلي او لمسي الى ان حدث اننا خرجنا عن الطريق الى مكان شبه مظلم و هنا احسست بالخوف و طلبت منه الرجوع الى الطريق العام و ان المكان يخيفني و اصر على انه مكان يؤدي الى مطل جميل يريدني ان اراه و استمر في طريقه و هنا شعرت بالخوف منه و ماكان مني الى ان اطلب و الح على انني اريد العودة الى منزلي ولا اريد رؤية شيء في مكان مظلم و فجاة اوقف السيارةو حاول لمسي و ماكان مني الى ان اصده و لاكن تمادا و بدا بفرض نفسه على و فعلا بداءة بالصراخ و محاولة الدفاع عن نفسي عسى ان يسمع احد صوتي و ينقذني ولاكن لم يظهر احد و كان عنيفا لدرجة انه انهال على باضرب حتى فقدت القدرة على الدفاع عن نفسي و قام باغتصابي و من بعدها رماني خارج السيارة و رحل في وقتها فعلا لم اقوا على النهوض او السير او حتى الحركة و كنت في حالة صدمت وشبه مغمى عليها الى ان حدث ان ظهرت سيارة اخرى تقصد نفس المكان و شاهدوني مرمية على طرف الطريق واسعفوني... اسفة على الاطالة و لكن للقصة توابع