الحُب الذي في خاطري لازال مفقوداً

السلام عليكم انا شابة لم أحظى ب حب ..دائما كنت انالفتاة الخلوقةالتي تضحي لقد كنت على معرفةبشاب فعندما ادركت ان بعد عدةشهور انني لست سوى مجرد لعبة لديه بمافيها مشاعري ودموعي رغم انه هو لذي بقي يلاحقني كي يوقعني به ..لا أدري كان وجوده سيئا بالنسبة لي لأنني لم أكن أدرك وجودي كنت فتاة عادية جدا لكن قلبي لا أظن ان فتاة تمتلك قلبا متلي او ربما نادرون لفتيات لصادقات الأوفياء ...بسبب كئابتي عندما كنت مرتبطة به تغير وجهي وعندما تركته تعذبت لكن غيرت كل شيء بديت محط أنظار الجميع لكن مالفائدة؟؟؟مازال الحب الذي كان في خاطري ليس موجود لم اعد أرغب بالحب لم اعد أشعر ان للحياة لون خاص لقد غلبني من تجربتي معه ومن تجارب من حولي ..اريد جوابا واحدا لما لم يعد الناس كما كانوا لما لم يعد هناك حب حقيقي لما لم يعد هناك رحمة وانسانية هذا لسؤال يجول تفكيري ..عندما اختلط بالناس ف كل منهم يفسر كلامي على رغبته وكأنه المقصود ..الى هنا اصبحت الناس مريضة بالفعل ؟؟؟أفكر بالسفر الى بلاد فيها سكانها بمايكفون من مشاعر الرحمة والإحساس بالآخر لكن يبدو لأمر أصبح شبه معدوما ..الجميع يتعجب لما إلى الآن لست مرتبطة؟لا أعرف بحركات لبنات او حتى رغم جمالي لا اعرف استغله لكسب شاب ؟كيف ؟..انني لست سعيدة عندما تقول لي امي متى سافرح بك أشعر حينهااانني في عالم لخيال ...ابحث عن ذاك الشاب الذي ظلمني لأقول له انظر كيف أصبحت جميلة ...لا أحبه لا أتمنى له لخير ..كرهته وكرهت كل الرجال ..كرهت لبكاء والمذلة ..أيضا هناك سؤال ..عمره الان 26سنة تفاجات انه عندما كان في عمره 24 لديه صفحة وهميه ويتكلم مع فتيات اكبر منه حسب صفحاتهم لكن في الأغلب صفحاتهم وهميه وكان في إحدى م نشوراته..الحب لغير الله مذلة؟فهل هو مريض ؟؟وعندما تركته بدأ يقول لي انت لديكي كل الحق بمافعلته وانا لا أدري كيف جعلتك تبكين وغيره من لكلام كالغيرة وهكذا..لماذا يفعل ذلك ؟؟لماذا ؟؟هل هو معقد نفسيا ...استغفرالله .اريد جوابا لو سمحتم