كيف أهتم بنفسي وأنا متزوجة! إليكِ هذه النصائح

عشر نصائح ذهبية لعناية المرأة المتزوجة بنفسها

1. كوني متكاملة عند عنايتك بنفسك ولا تغفلي أي جانب، فالاهتمام بالمظهر والأناقة يجب أن يتزامن مع اهتمامك بالحالة النفسية والمزاجية ورعاية العلاقة مع الزوج والأسرة.
2. خصصي وقتاً للراحة والاسترخاء واحرصي على الحصول على قسط كافي من النوم يومياً، ووقت نوعي لممارسة هواية.
3. حافظي على ممارسة التمارين الرياضية للحصول على جسد جميل وقوام رشيق والاستفادة من فوائد الرياضة النفسية أيضاً.
4. شجعي نفسك على العناية بنفسك وابدئي من حيث تشعرين أنك بحاجة ويمكنك ملاحظة نتائج سريعة.
5. كوني مرتبة ومنظمة وحافظي على النظافة الشخصية فهي الأساس في العناية الشخصية والاهتمام بالجمال.
6. ابقي مطلعة دائماً على أحدث الموديلات وصحيات الموضة بالنسبة للشعر واللباس والمكياج والإكسسوار.
7. اجعلي العناية والاهتمام بنفسك روتين يومي وجزء من حياتك وليس مهمة على الهامش بل هي الأساس.
8. اختاري ما يناسبك دائماً ولا تحاولي القيام بأشياء لا تناسب شكلك أو وجهك أو جسدك أو شخصيتك.
9. اعتني بأدق التفاصيل بدأً من التفاصيل الصغيرة وانتهاءً بالصورة العامة التي تريدينها لنفسك.
10. كوني على اتصال وزيارة دائمة لمراكز التجميل والعناية الشخصية بما يتناسب مع الحالة المادية.

• العناية الدائمة بالنظافة الشخصية: النظافة الشخصية هي أهم حلقة في عناية المرأة المتزوجة بنفسها، فهي من ناحية الأساس التي سوف تبني عليه باقي خطوات عنايتها بنفسها ومظهرها وصحتها، ومن ناحية أخرى فإن إهمال المرأة للنظافة الشخصية تجعل جميع محاولاتها للعناية بنفسها ومظهرها تذهب سُدى، وهذا يشمل النظافة الشخصية، ونظافة الملابس، ونظافة الجسم والمناطق الحساسة ونظافة الشعر، ويمتد حتى إلى نظافة المنزل!
• الاهتمام بالقوام والرشاقة: جزء كبير من جمال المرأة وأناقتها يكون بجسدها الجميل وقوامها، لذا يتحتم على المرأة العناية بجسدها من ناحية الوزن واختيار الألبسة المناسبة للطول، والانتباه لطريقة الجلوس والوقوف والمشي، هذا يتم من خلال التأكد من اتباع أنظمة غذائية مفيدة وتبني جسد جميل بالإضافة للتمارين الرياضية، ويمكن القيام ببعض عمليات التجميل إذا كانت الحالة المادية تتيح ذلك ودون أن يؤثر ذلك على صحة المرأة.
• تجنب الأشياء التي تؤثر سلباً على المظهر: بعض الأشياء والعادات قد تؤثر سلباً على صحة المرأة وطلتها ومظهرها من جوانب عديدة ويجب تجنبها، فالتدخين مثلاً يسبب رائحة غير مستحبة للمرأة وقد يسبب صفار الأسنان، وعدم الاهتمام المستمر بالشعر قد يؤثر على شكله ويسبب تقصفه وجفافه، وغيرها من العادات السيئة التي تؤثر على جمال المرأة وأناقتها ومظهرها أمام زوجها.
• الذهاب باستمرار لمراكز التجميل: ذهاب المرأة المتزوجة إلى مراكز العناية بالشكل والجمال ضمن حدود قدرتها المادية، له تأثير كبير على طلتها وعلى مختلف التفاصيل، ففي هذه المراكز أجهزة وطرق متخصصة للعناية قد لا تتمكن المرأة من توفيرها في المنزل، مثل أجهزة إزالة الشعر من بعض المناطق، والعناية بالبشرة، والعناية بالأظافر، والشعر وغير ذلك، كما يجعل المرأة مطلعة دائماً على أحدث الموديلات وصيحات الموضة.
• العناية بالصحة العامة: الصحة الشخصية للمرأة تنعكس بشكل مباشر على حياتها الشخصية والزوجية وعلى شكلها أيضاً، وعناية المرأة بنفسها من خلال الحصول على عادات نوم جيدة، وعادات غذائية، وروتين عناية يومي بمختلف جوانب جسدها، يجعلها دائماً في طلة أجمل وأكثر راحة.
• الحفاظ على وقت للاسترخاء والراحة: حصول المرأة المتزوجة على قدر من الراحة والاسترخاء يساعدها في التخلص من هموم ومسؤوليات الحياة اليومية وعودتها لأن تكون أكثر نشاطاً وقدرة على وظائف العناية الشخصية والاهتمام بنفسها، كما يجعلها مرتاحة ما ينعكس على وجهها وبشرتها ويكسبها جمالية وجاذبية خاصتين.

• الاهتمام بالمظهر بشكل عام في المنزل: من الخطأ أن تقول المرأة أنا في المنزل فلا داعي لأن اعتني بنفسي، فالزوج هو أكثر من يستحق أن تعتني زوجته بشكلها من أجله، لذا يجب الاهتمام بجميع تفاصيل الشكل في المنزل بشكل يومي.
  ولا يقصد هنا أن تكون المرأة غير مرتاحة وبمكياجها الكامل وبلباس الخروج دائماً، وإنما يقصد مثلاً النظافة الشخصية دائماً منذ الاستيقاظ وحتى قبل النوم والاستلقاء في السرير، ارتداء ملابس منزلية أنيقة ومريحة بنفس الوقت وتظهر أنوثتها، التحدث دائماً بصوت لطيف وبطريقة أنثوية
• الاهتمام بالخروجات مع الزوج: عندما تخرج المرأة من المنزل مع زوجها يجب أن تكون مصدر فخر له، من ناحية أناقة الملابس والقوام، والنظافة الشخصية، والرائحة العطرة، والشكل الجميل، وذلك في الزيارات العائلية أو السهرات والمناسبات الاجتماعية، حيث تتنافس النساء في إظهار أجمل ما عندها.
• الاهتمام بأوقات العلاقة الجنسية: العلاقة الجنسية الزوجية ليست مجرد واجب يجب قضاءه والانتهاء منه بين فترة وأخرى، وإنما هي تجسيد للحب والعاطفية والإعجاب المتبادل والمتعة لكلا الزوجين، ويجب أن تكون دائماً المرأة جميلة وجذابة في نظر زوجها في هذه الأوقات، فهذا سوف يساعد في حصول كلا الزوجين على تجربة جنسية أفضل وأكثر متعة.
• الاطلاع دائماً على صيحات الموضة: يجب أن تبقى المرأة على اطلاع بآخر صيحات الموضة بما يتعلق باللباس وتصفيف الشعر وارتداء الملابس، وذلك حتى لا يرى الزوج أي امرأة أكثر جمالاً وأناقة وتطوراً من زوجته، وعلى المرأة اختيار أكثر ما يليق بها من هذه الموضة وعدم التجريب دون وعي بأشياء لا تناسبها.
• المداومة على العناية بالجسم: العناية الجسدية بالنسبة للمرأة بشكل عام والمتزوجة بشكل خاص هي واجب مستمر لا ينتهي، من ناحية العناية برائحة ولون وشكل المناطق الحساسة، ومناطق الانجذاب الجنسي.
  بالإضافة للمداومة على إزالة شعر الجسم والوجه وعدم الإهمال في هذا الجانب، أو السماح بظهور أي عيوب ورؤية الزوج لها، واخفاء أي عيوب مؤقتة مثل الندوب والحبوب أو الحروق وعدم السماح برؤيتها من قبل الزوج ريثما يتم علاجها وتزول آثارها.

• زيادة شعور الثقة بالنفس والرضا: المرأة المتزوجة التي تعتني بنفسها من الناحية الصحية والجمالية وحتى الفكرية والمهنية، تشعر بأنها أكثر رضى عن حياتها وزواجها وعلاقتها بزوجها واسرتها، وهذا يعطيها دفعة معنوية وزيادة بالثقة بالنفس.
• تحسين العلاقة مع الزوج: عناية المرأة المتزوجة بنفسها من ناحية الشكل والطلة داخل وخارج المنزل وأثناء العلاقة الحميمة، تقلل الخلافات بينها وبين زوجها، ويزيد حبهما وتتحسن طريقة تعاملها مع بعضهما البعض وذلك ينعكس إيجابياً على مجمل جوانب الحياة الزوجية.
• زيادة تعلق الزوج بزوجته: الزوجة الجميلة الأنيقة والتي تعتني بنفسها وجمالها ولديها ثقة بنفسها، تكون أكثر قدرة على لفت نظر زوجها وانجذابه نحوها، وهذا يجعله أكثر تعلقاً بها ويقلل فرص اتجاه نظره لخارج المنزل.
• الحفاظ على طلتها وأناقتها وجمالها: اهتمام المرأة بالتفاصيل كلها المتعلقة بمظهرها وعناية بنفسها، يجعل طلتها دائماً أكثر جاذبية وأناقة داخل وخارج المنزل، وهذا ينعكس برضاها وسعادتها، وإعجاب زوجها بها، وإعجاب الآخرين من الأقرباء والجيران والأصدقاء بطلتها.
• تشجيع الزوج على الاهتمام بنفسه: عندما تهتم المرأة دائماً بنفسها وتكون محط أنظار زوجها ومحيطهما لجهة عائلته أو عائلتها، يشجع الزوج على أن يجاري الزوجة في هذا الجانب ويهتم هو الآخر بنفسه ومظهره ما يجعلهما أكثر تناسباً لبعضهما البعض ومحط إعجاب الجميع، ورضى كل منهما عن الآخر.

يمكن للمرأة أن تضع جدول خاص بها للعناية بنفسها بما يناسب مواعيدها ونمط حياتها، ولكن بشكل عام يوجد روتين للعناية الشخصية يجب أن يكون موجود في كل جدول، وأهم جوانب هذا الروتين:

• العناية اليومية: تشمل العناية اليومية عادات الصحة والنظافة من تنظيف الأسنان قبل وبعد النوم، الاستحمام اليومي، غسل الايدي والاقدام بعد القيام بأي نشاط، تنظيف الملابس التي سوف ترتديها داخل وخارج المنزل، وضع الكريمات أو المرطبات ذات الاستعمال اليومي بالنسبة للوجه أو الاقدام أو اليدين، استخدامات ماسكات التفتيح والتنعيم للبشرة، فحص الاظافر وتقليمها وإزالة أي زوائد، فحص أي شعر أو وبر في الجسم، غسل وتجفيف الشعر واختيار تسريحة بسيطة مناسبة للمنزل أو مناسبة إذا كان يوجد خروجة أو مناسبة، ارتداء أزياء جميلة ومناسبة ووضع القليل من المكياج ورائحة لطيفة عند الخلود للنوم بجانب الزوج.
• العناية الأسبوعية: فحص الأظافر والزوائد أو آثار لوجود شعر في كافة أنحاء الجسد وتنظيفها، اختيار مجموعة جديدة سوف ترتديها المرأة خلال الأسبوع داخل أو خارج المنزل، استخدام الكريمات المرطبة أو المعطرة لكافة أنحاء الجسم بحمام خاص، وعمل موديل شعر جديد.
• العناية الشهرية: زيارة مراكز التجميل والاطلاع على أي شيء حديث، الخروج للتسوق واختيار قطعة لباس جديدة إذا كانت الحالة المادية تسمح بذلك، الحصول على تسريحة أو قصة شعر جديدة، القيام بجلسات إزالة الشعر، زيارة طبيب الأسنان لتنظيف الأسنان أو فحصها أو تبيضها، جلب العطور المناسبة التي تليق بالمرأة.
• العناية قبل المناسبات: قبل أي مناسبة بين المرأة وزوجها أو حتى لكليهما معاً خارج المنزل، يجب أن تحضر المرأة نفسها من ناحية الشعر والملابس التي سوف ترتديها، والنظافة الكاملة، وإصلاح أي عيب أو مشكلة، قبل عدة أيام، حتى تكون المرأة في يوم المناسبة بأفضل جاهزية.

• كيف أشجع نفسي على الاهتمام بنفسي؟ لتشجع المرأة على العناية بنفسها يجب أن تتوقف عن التسويف وترتب أولوياتها وتتعرف على أهم جوانب العناية بالنفس ومن أين تبدأ، ويجب أن تراقب التطورات التي تعتبر حافز هام لها للاستمرار بالعناية الشخصية بنفسها.
• كيف تهتم المرأة بنفسها أمام زوجها؟ اهتمام المرأة بنفسها يكون أولاً بالحفاظ على نظافتها الشخصية وقوامها ورشاقة جسدها، ومن ثم الانتباه لما يفضله من أنواع الملابس والمكياج واختيار ما يناسبها من ذلك، وأن تبقى على اطلاع بأحدث الموديلات والموضة بالنسبة للملابس والشعر والإكسسوارات.
• كيف اهتم بنفسي وأنا متزوجة بعد فترة إهمال طويلة؟ قد تمر فترة من الإهمال على الزوجة لأسباب التسويف والمماطلة والإهمال أو أسباب خارجة عن إرادتها أحياناً، وعند الرغبة بالعودة للاهتمام بنفسها، فيجب أن تبدأ من أكثر جانب تشعر أنه يؤثر على شكلها ويمكن ملاحظة نتائجه بسرعة حتى تتحفز وتتشجع على الاستمرار.
• كيف أهتم بنفسي من الألف إلى الياء؟ الاهمام بالنفس من الألف إلى الياء يجب أن يكون مرتب ومنظم، حيث يبدأ من النظافة الشخصية، ومن ثم العادات الصحية، ومن ثم الأناقة في الملابس، ومن ثم تسريحة وقصة الشعر المناسبة، ومن ثم تعلم كيفية وضع المكياج بطرق احترافية واختيار ما يناسبها بشكل خاص، وبعد ذلك المداومة على هذه الأمور وعدم الإهمال.
• ما هي علامات نظافة المرأة المتزوجة؟ النظافة الشخصية هي الجانب الأهم الذي تظهر علاماته بالنسبة للمرأة المهتمة أو المهملة لنفسها، ويظهر من شكل نواحي عدة، مثل الأظافر من حيث نظافتها والزوائد حولها والعناية بطلائها وقصتها وطولها، الشعر من حيث نظافته وقصه وتسريحه بالشكل الذي يناسب الوجه، ومن ناحية وجود أي شعر في جسد المرأة أو يديها أو قدميها أو وجهها، ومن ناحية شكل الأسنان ولونهما ورائحة الفم.
  بالإضافة للنظافة الجسدية من حيث الاستحمام اليومي ووضع العطور والكريمات التي تحافظ على الشكل النظيف والمرتب، وأخيراً نظافة الملابس الشخصية وأي أدوات تستخدمها المرأة.