أهم تطبيقات الذكاء الصناعي وتقنياته في مجالات مختلفة

تعرف إلى أهم مجالات الذكاء الصناعي وتقنياته وأهم مجالات تطور وتطبيق الذكاء الصنعي
أهم تطبيقات الذكاء الصناعي وتقنياته في مجالات مختلفة
تابعوا موقع حلوها على منصة اخبار جوجل لقراءة أحدث المقالات

تعتبر تقنيات الذكاء الاصطناعي ثورةً في عالم التقنية والحاسوب، حيث بدأت تدخل في العديد من المجالات بهدف تطوير العمل وتحسينه، وسنكتشف في هذا المقال أهم تقنيات الذكاء الصناعي ودورها في المجالات المختلفة مثل الطب وصناعة المحتوى والتجارة والتعليم وغيرها من المجالات.

  • القدرة على معالجة اللغات الطبيعية(Natural Language Processing): وهي تقنية ذكاء صناعي موجودة في جميع الهواتف النقالة الذكية ويمكن توفيرها للأعمال من خلال تقنية المساعد الافتراضي أو المتحدث الآلي الذكي، تستخدم في هذه التقنية خوارزميات الذكاء الصناعي لتحليل الكلام المحكي أو المكتوب وفهم معناه والبحث في قاعدة البيانات لتوفير الإجابات، تستخدم هذه التقنية بشكل كبير لتقليل الضغوطات عن مراكز الاتصال ورفع الكفاءة التشغيلية كبديل عن المجيب الآلي التقليدي وفي المساعد الشخصي الذكي سواء المستقل مثل شات جي بي تي أو المرتبط بتطبيقات أو أجهزة بعينها، حيث تمنح الحاسوب القدرة على أن يسمع ويفهم ما سمعه ويعطي إجابات مناسبة.
  • البصيرة الرقمية: في هذه التقنية من تقنيات الذكاء الصناعي يتم استخدام مدخلات الكاميرات للتعرف على الأشكال أو الأجسام أو الوجوه ومعرفة عددها واتجاه حركتها، ويمكن من خلال هذه التقنية برمجة خوارزميات الذكاء الاصطناعي للتعرف على مدى سعادة العملاء ومعرفة مدى تركيز العملاء على سلعة معينة، كما تستخدم بشكل رئيسي في مراكز السيطرة والتحكم لضمان الجودة والحفاظ على الأمن في المطارات والمراكز الأمنية.
  • التعلم الآلي: يستخدم التعلم الآلي لتحليل البيانات واستخلاص المعلومات الهامة منها، ويمكن استخدامه في مجالات مثل التسويق والتجارة الإلكترونية والرعاية الصحية والتعليم، والهدف من التعلم الآلي الاعتماد على ذاكرة الذكاء الصناعي وقدرته على تحليل البيانات بشكل تراكمي.
  • القدرة على التحليل والتفكير والتعلم: هذه التقنية تهدف لتعليم الآلة عن طريق برمجة خوارزميات الذكاء الاصطناعي لتحليل حجم كبير من البيانات لمعرفة أنماط معينة، والخروج بنماذج تنبؤية لما يمكن أن يحدث من سيناريوهات، تستخدم في منصات البحث ومنصات التواصل الاجتماعي والشركات المطورة للمركبات ذاتية القيادة لجعل المركبات أكثر ذكاء وتطور وتفاعل مع المحيط، وكمثال بسيط على هذه التقنية بدلاً من إدخال صورة مثلث للجهاز الآلي ليتمكن من معرفته عندما تعرض عليه الصورة مرة أخرى، يمكن إدخال مجموعة كبيرة من البيانات التي توضح ما هو المثلث لتصبح الآلة قادرة بنفسها على الاكتشاف والتعلم.
animate
  • السيارات الذاتية القيادة: تستخدم السيارات الذاتية القيادة تقنيات الذكاء الاصطناعي للتعرف على البيئة المحيطة بها واتخاذ القرارات المناسبة للقيادة بأمان، وتعديل المسار واتباع الوجهة وإيقاف السيارة أو استمرار سيرها وزيادة السرعة وتبطيئها.
  • الذكاء الاصطناعي في الألعاب: ظهر توجه كبيرة لاستخدام الذكاء الصناعي في مجال الألعاب من حيث انتاجها أو تعليمها للبشر أو منافستهم، ويمكن استخدام الذكاء الاصطناعي في تصميم وتطوير الألعاب لتحسين اللعبة وزيادة تحديها وتجربتها.
  • الروبوتات الذكية: تم تطوير الروبوتات التي تعد من أهم تطبيقات الذكاء الاصطناعي وهي موجودة منذ خمسينات القرن الماضي وتم تطويرها لتصبح أكثر ذكاء وقدرة على التفاعل مع محيطها ومع البشر، وبدأت تستخدم في الدول المتقدمة في العديد من مجالات الحياة كالصناعة والزراعة والطب والتخزين.
  • الترجمة الآلية: من تطبيقات الذكاء الصناعي التي جعل الترجمة الآلية تعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي لتحويل النصوص من لغة إلى أخرى، ويمكن استخدامها في التواصل مع المتحدثين بلغات مختلفة، قراءة أو كتابة أو مساعد صوتي.
  • المساعد الصوتي: وبدأ استخدام هذا التطبيق في العديد من المجالات، مثل المجيب الآلي لبعض الأعمال، أو المساعد الصوتي في بعض أجهزة الموبايل أو الكمبيوتر الذي يقوم بمهام معينة كالإغلاق والتشغيل والتنبيه واجراء بعض العمليات، كما انتشر استخدامه مؤخراً في الأجهزة المنزلية على شكل انشاء نظام منزلي زكي يمكنه القيام بالعديد من الأشياء والتحكم بأجهزة المنزل عن طريق الصوت أو حتى عن طريق الهاتف النقال.
  • تطبيقات معالجة وانشاء النصوص: ظهرت تطبيقات تحتوي على نماذج لغوية ولديها إمكانية للوصول لكم هائل من المعلومات، يمكنها انشاء دردشة مع الإنسان والتفاعل معه عبر محادثة تجيب فيها على جميع أسألته، أو تعيد صياغة بعض النصوص أو تعالجها وتقوم بالترجمة وغيرها من الإجراءات، وأشهر هذه التطبيقات (شات جي بي تي).
  • تطبيقات خدمة العملاء: توسع استخدام تطبيقات الذكاء الصناعي بشكل كبير في مجال خدمة العملاء في مختلف المجالات الاقتصادية والسياحية والخدمية والمصرفية، بما يتعلق بوظائف الاستقبال والمجيبات الآلية والتنظيم وتسجيل الطلبات، وحتى تحضير بعض الطلبات مثل أماكن مثل الفنادق والمطاعم والسوبر ماركت حيث يوجد آليات يمكنها تحضير الطلب للزبون وقبض الحساب وإرجاع المال المتبقي وحتى الترحيب بالزبون ومجاملته.

يعتبر التفاعل مع الصوت والصورة من الجوانب الرئيسية في الذكاء الاصطناعي، وذلك لأن الصوت والصورة يشكلان جزءاً كبيراً من الطريقة التي يتفاعل بها الإنسان مع العالم الخارجي، وقد تم تطوير تقنيات مختلفة للتفاعل مع الصوت والصورة في الذكاء الاصطناعي، ومن بين هذه التقنيات نجد:

  • التعرف على الصوت: وهو يتضمن تحويل الإشارات الصوتية إلى نص أو إلى عمليات سمعية أخرى، ويتم استخدامه في تطبيقات مثل الكتابة الصوتية، والتحكم الصوتي في الأجهزة الذكية، وتحويل النص إلى كلام، وبالتالي هذا يمثل تفاعل بين الصوت وبين تطبيق الذكاء الصناعي الذي يتلقاه.
  • التعرف على الصورة: وتقوم هذه التقنية على تقنيات التعلم العميق لتحليل الصور واستخلاص المعلومات منها، ويمكن استخدامه في تطبيقات مثل التعرف على الوجوه والأشخاص، والتصنيف الآلي للصور، والكشف عن الأشياء والأشخاص في الصور، وتحليل الصور الطبية.
  • الترجمة الآلية: وهي تقنية تستخدم لتحويل النصوص من لغة إلى أخرى، ويتم استخدامها في تطبيقات مثل الترجمة الآلية للمواقع والمقالات، والترجمة الآلية في التطبيقات اللغوية، وفي هذا المجال يمكن استخدام نوعي التفاعل مع الصوت أو التفاعل مع الصورة.
  • التعرف على الكلام: يستخدم الذكاء الصناعي هنا تقنيات التعلم العميق للتعرف على الإشارات الصوتية وفهمها واستخلاص المعلومات منها، ويمكن استخدامه في تطبيقات مثل التحكم الصوتي في الأجهزة الذكية والروبوتات.

أيضاً كان لصناعة الفيديوهات والصور نصيب كبيراً في اهتمام وبرمجيات الذكاء الصناعي، حيث يوجد العديد من التطبيقات تقوم بمعالجة الصور وإنشائها، بمجرد إعطاء تعليمات كتابية عن رغبة المستخدم، ومن هذه التقنيات:

  • تحسين الصور: يمكن تحسين جودة الصور وإزالة الضوضاء والتشويش وتحسين الألوان والتباين وإعادة تصميم الصور، كل ذلك باستخدام تطبيقات الذكاء الصناعي، ويستخدم هذا النوع من التطبيقات في العديد من المجالات مثل التصوير الفوتوغرافي والطب والعلوم والترفيه.
  • الكشف عن الصور والفيديوهات المزيفة: يفيد الذكاء الاصطناعي في مجال صناعة الصور والفيديوهات بالكشف عن الصور والفيديوهات المزيفة والمعدلة بطرق غير مشروعة، وعادةً ما تكون أهمية هذه التطبيقات في المجالات مثل الأمن والتحقيق والصحافة.
  • تحليل الصور والفيديوهات: أصبح بإمكان تقنيات الذكاء الصناعي تحليل الصور والفيديوهات واستخلاص المعلومات منها، ويفيد ذلك في مجالات التسويق والأمن والطب.
  • التعرف على الصور والفيديوهات: أيضاً تستطيع تقنيات الذكاء الصناعي التعرف على الفيديوهات والصور التي تعرض عليها وحفظها وتنظيمها وتخزينها لوقت الحاجة، وغالباً في يفيد ذلك في عمليات البحث وتصميم محركات البحث، أو بناء قواعد البيانات لأي عمل من أي نوع يعتمد على الفيديو والصورة.
  • تحرير الفيديو والمونتاج: أيضاً يمكن للذكاء الصناعي أن يقوم بتحرير الفيديوهات ومعالجتها حسب حاجة ورغبة المستخدمين، وذلك عن طريق قص الفيديو وتحريك الصور وتغيير الخلفيات وإضافة المؤثرات الخاصة، ويستخدم هذا النوع من التطبيقات في مجالات الإعلانات والترفيه والتسويق.

يمكن القول أن اللغة والتفاعل مع اللغة وصناعة المحتوى أحد التقنيات الأساسية التي يعتني بها الذكاء الصناعي، وربما يتطور من خلالها، ومن التقنيات المهمة في مجال اللغة في الذكاء الصناعي:

  • ترجمة اللغات: أصبح من الممكن استخدام الذكاء الاصطناعي لترجمة النصوص والكلمات والجمل بين اللغات المختلفة، وذلك بفضل تقنيات مثل شبكات العصب الاصطناعي وتقنيات معالجة اللغات الطبيعية.
  • الكتابة التلقائية: الذكاء الصناعي أنتج تطبيقات قادرة على إنشاء النصوص التلقائية بطرق مختلفة، وذلك بفضل تقنيات مثل التعلم العميق وتقنيات معالجة اللغات الطبيعية.
  • الإنشاء الإبداعي: بفضل تقنيات مثل الشبكات العصبية الإبداعية وتقنيات التعلم العميق، أخذ الذكاء الصناعي منحى جديد بالتطور في مجال إنتاج وإنشاء النصوص الإبداعية، حيث إن الذكاء الصناعي يتطور باستمرار في مجال إنتاج نصوص ذات معنى وفائدة كبيرة تشبه إلى حد كبير ما ينتجه العقل البشري.
  • تحليل المحتوى: الذكاء الصناعي قادر على قراءة النصوص وتحليلها والتعرف على الأصوات والصور والفيديوهات، وبالتالي تحليل البيانات الناتجة عن هذه الأشياء التي تلقاها، ويمكنه استخدامها لصناعة محتوى علمي أو فني.
  • التفاعل مع المستخدمين: يمكن استخدام التقنيات المختلفة في الذكاء الاصطناعي لتفاعل المستخدمين مع المحتوى بطرق مختلفة، وذلك بفضل تقنيات مثل الذكاء الاجتماعي وتقنيات المحادثة الآلية.

تساهم تقنيات الذكاء الصناعي بتطوير القطاع الطبي والصحي بشكل كبير، فتقنيات الذكاء الصناعي تتيح رفع كفاءة التشخيص والعلاج وتوفير الوقت والجهد والتكاليف وبناء قواعد بيانات أكثر فاعلية مقارنة بالوسائل التقليدية، ومن أهم استخدامات الذكاء الصناعي في المجال الطبي:

  • التنبؤ بالأمراض والمشاكل الصحية: ربما يكون أهم تطور للذكاء الصناعي في مجال الطب والقطاع الصحي تطوير برامج وتطبيقات قادرة على التنبؤ ببعض الأمراض والمشاكل الصحية بناء على تحليل معقّد لنتائج الفحوصات والاختبارات الطبية التقليدية، تعتمد بعضها على التحليل الجيني لاكتشاف احتماليات الإصابة بالأمراض المنتقلة وراثياً أو الاستعداد لها، وتعتمد بعضها على تحليل العوامل الممرضة بالاعتماد على بيانات معقدة يصعب التعامل معها بشرياً.
  • أدوات التشخيص والتصوير الطبي: بناء على قاعدة من البيانات والنماذج أصبح بمقدور الذكاء الصناعي من خلال بعض الأجهزة الحديثة، أخذ صور للمرضى وبناء عليها إعطاء تشخيصات لأمراض وربما وصف علاج لها بطريقة سريعة ودقيقة إلى حد كبير.
  • تكنولوجيا العناية بالمرضى: بناء على بيانات المرضى والتشخيص لأمراضهم، أصبح بإمكان بعض أجهزة الذكاء الصناعي مراقبة المرضى والعناية وبهم والتأكد من أن المسار العلاج يسير بشكل صحيح، مثل تحديد الجرعات اللازمة للأدوية وتوفير الرعاية اللازمة للمرضى.
  • التطبيقات الجراحية الذكية: أيضاً تطور الذكاء الصناعي في المجال الطبي حتى في التطبيقات الجراحة، حيث أصبح بقدوره في بعض الحالات اجراء عمليات جراحية بإشراف أطباء مختصين، وقد تكون حركات الجهاز أكثر دقة وجرأة ونسبة خطأ أقل من الطبيب البشري.
  • بيانات الصحة العامة: وهنا يفيد الذكاء الصناعي في تحليل البيانات المتعلقة بالصحة العامة الصحية مهما كانت هذه البيانات كبيرة، وبالتالي تحسين الاستجابة للأوبئة والأزمات الصحية الكبيرة.
  • الذكاء الصناعي في التعليم: دخلت تقنيات الذكاء الاصطناعي في مجال التعليم وساهمت في تطور هذا المجال، حيث يتم إثبات العديد من نظريات الرياضيات والفلسفة بواسطة هذه التقنيات، كما أدت لتطوير طرق التعليم خاصة مع إدخال الكمبيوترات إلى النظام التعليمي الذي أدى لتطور طرق البحث والقدرة على إيجاد حلول للمشكلات بشكل أسرع، كما تم استخدام الذكاء الاصطناعي في تصحيح أوراق الامتحان عن طريق نظام الأتمتة الذي وضع حد للأخطاء في التصحيح، ووفر الوقت والجهد على المعلمين.
  • البنوك وقطاعات التمويل والمصارف: يدخل الذكاء الاصطناعي في مجال عمل البنوك عن طريق استخدام روبوتات لتوعية العملاء وإخبارهم بالعروض القائمة، وإنجاز المعاملات التي لا تتطلب تدخل بشري، وتستخدم المؤسسات المصرفية الذكاء الاصطناعي لتحسين اتخاذ قراراتها بشأن القروض، وتعيين حدود الائتمان وتحديد فرص الاستثمار، وتستخدم أيضاً في التمويل وجمع بيانات شخصية عن العملاء بالإضافة إلى تقديم المشورة المالية، كما أنها تكشف البيانات الشاذة لكشف السرقة والاحتيال.
  • الذكاء الصناعي في الصناعة: تم دمج الروبوتات بشكل كبير في المجال الصناعي في الدول المتقدمة، مما أدى لتحسين سير العمل، حيث تعمل الروبوتات على تأدية مهمات فردية ومنفصلة عن العمال، كما تم إدخالهم في الأعمال التي تحتاج للتعاون مع العمال لتسهيل القيام بواجباتهم، وهذا يوفر الوقت والجهد والتكلفة.
  • المساعدات الرقمية: التعامل مع هاتف ذكي واستخدام البرامج والتسوق عبر الإنترنت يعتبر من تقنيات الذكاء الاصطناعي، حيث يوجد عدة مساعدات رقمية مثل سيري في نظام آبل وأليكسا في نظام أمازون وهي المساعدة الصوتية التي تتكلم مع العملاء بصوت أنثى، وتكون الصور والفيديوهات مصممة لإقناع العملاء بشراء المنتجات، وتحتوي الهواتف الذكية المطورة على ترجمة اللغات، والمساعدات الصوتية التي تستجيب وتبحث عن طلبات المستخدم في أجزاء من الثانية.
  • استخدام التقنيات في النقل: تساعد تقنيات الذكاء الاصطناعي الأفراد في التنقل عن طريق استخدام خرائط غوغل التي ترشد إلى الطريق الصحيح وتقترح طرقات أخرى للوصول بشكل أسرع والابتعاد عن الازدحام، كما تم تطوير سيارات ذاتية القيادة مثل تسلا.
  • استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي في المنزل: دخلت تقنيات الذكاء الاصطناعي في برمجة العديد من أدوات المنزل فمثلاً الثلاجات المتطورة تبرمج اعتماداً على تقنيات الذكاء الاصطناعي وتكون قادرة على إنشاء قائمة بالأغذية الناقصة، والقدرة على التحكم بالعديد من الأجهزة المنزلية باستخدام الهاتف المحمول، وغيرها العديد من الأمثلة، حيث يمكن برمجة جميع أدوات المنزل بهذه التقنيات.
  • وسائل التواصل الاجتماعي: تعتمد وسائل التواصل الاجتماعي مثل الفيس بوك والتويتر والإنستغرام والتيك توك وغيرها على تقنيات الذكاء الصناعي، حيث تتم إزالة أي منشورات مخالفة للقواعد كالتي تحمل حسابات وهمية أو المنشورات التي تتعلق بإثارة الجدل كالمنشورات الدينية أو تلك التي تحتوي على عنف، كما تم تطوير تقنيات تسجل المشاهدات السابقة للأفراد لتقترح محتوى مفضل ومناسب لهم.

المراجع