فن التعامل مع الزوج على السرير وأسرار الفراش

كيف أثير زوجي في الفراش! اكتشفي فنون التعامل مع الزوج في الفراش وأسرار إثارة الرجل في السرير والعلاقة الزوجية
فن التعامل مع الزوج على السرير وأسرار الفراش
تابعوا موقع حلوها على منصة اخبار جوجل لقراءة أحدث المقالات

تبحث الزوجة دائماً عن أسرار وفنون يمكنها استخدامها لإضفاء البهجة والسعادة على حياتها الزوجية في الجانب الحميمي، ويتطلب منها ذلك معرفة شخصية زوجها وتفضيلاته، ومعرفة طريقة تفكير الرجل بالجنس بشكل عام، لتعرف كيفية إرضاء هذه الشهوات بشكل مباشر، حتى تعيش بسعادة ورضا في أهم جزئية في الحياة الزوجية، وفي هذا المقال نبحث في فن التعامل مع الزوج على السرير، لمساعدة المرأة على تحسين حياتها الزوجية.

  • استكشفي زوجك: التعرف على مختلف أماكن الإثارة في جسم الرجل فالعديد من مناطق الإثارة التي لا تعرفها كل امرأة، ولدى كل رجل نقاط خاصة يستثار منها هو بالذات، وعلى الزوجة منذ بداية حياتها الزوجية التعرف على هذه النقاط، حتى تحصل مع زوجها على علاقة جنسية أفضل ومرضية للطرفين.
  • راقبي تفاعل زوجك: على الزوجة الجديدة أن تراقب تفاعل زوجها مع حركاتها الجنسية إذا كان يشعر بالانزعاج أو الملل أو السعادة والاستثارة، وتعديل هذه الحركات وفق التفاعل حتى تتعرف أكثر على زوجها.
  • كوني فضولية: في بداية العلاقة الزوجية لا تكون المرأة على علم تماماً بكافة أسرار الحياة الزوجية بشكل عام ولا برغبات وميول زوجها بشكل خاص، لذا يجب أن تكون فضولية في هذه الفترة، حتى تتعلم كيف ترضي زوجها، سواء من خلال الأسئلة، أو التجريب، أو الملاحظة، أو التفاعل.
  • امزجي بين الجرأة والحياء: في بعض الأحيان يحب الرجال أو بعضهم رؤية الحياء في نظر المرأة أثناء العلاقة الجنسية خاصة في بداية الحياة الزوجية، وبعض الأحيان يحب أن يرى التفاعل والجرأة، وعلى الزوجة أن تمييز هذا الأمر مع بدء كل علاقة جنسية جديدة، ومحاولة التفاعل مع زوجها وفق ما يرغب به في هذه المرة.
  • حافظي على مظهرك المثير: مظهر المرأة هو أهم شيء لدى الرجل فيما يتعلق العلاقة الجنسية، لذا على الزوجة الجديدة أن تعتني بشكل كبير بمظهرها حتى لو لم يطلب الزوج ذلك أو يلمح به بل حتى إن قال العكس، فالمظهر هو ما يثير الرجل ويجعله متحمس لكل لقاء جنسي مع زوجته.
  • احفظي رغبات الزوج: من فنون التعامل مع الزوج في السرير حفظ الأشياء التي تجعله في قمة السعادة وتكرارها، فأثناء العلاقة الجنسية تلاحظ الزوجة أن زوجها يفضل حركة معينة أو وضعية معينة من خلال تفاعله معها، وحفظ المرأة لهذا الجانب وتكراره مع كل علاقة جنسية، يجعله يرى فيها المرأة الوحيدة التي تفهم رغباته وتشبعها.
animate
  • تحفيز جميع أعضاء جسده: عند البدء بالعلاقة والتقارب بينك وبين زوجك، حاولي أن تكون لمساتك موجهة لجميع نقاط الإثارة في جسد زوجك، حتى يشعر وكأن يديك الناعمتين سحر أنثوي يمشي على جسده، استهدفي نقاط الإثارة، الرقبة، الأذن، اليدين، الأقدام، الأفخاذ، الأعضاء الجنسية القضيب والخصيتين، فهذا يعطيه شعور بأنك راغبة بكل جسده.
  • الدمج بين اللمس والنظرات: يجب أن تكون لمساتك لجسد زوجك في السرير مترافقة مع نظرات متنوعة، توحي بالأنوثة تارة، والإعجاب تارة أخرى، والجرأة والشغف والرغبة، قومي بلمس زنوده مع إظهار نظرة إعجاب وسعادة بعضلاته، فهذا الأمر يغري الرجل ويعطيه ثقة بنفسه ورغبة أكثر بزوجته.
  • استخدام طريقة الاقتراب والابتعاد: لا تكوني عجولة في الاقتراب من زوجك، ألعبي معه بطريقة الاقتراب والابتعاد، خاصة عند الاقتراب من أعضائه الذكرية، فهذا يجعله أكثر تحفيز ورغبة بك، وشوق لبدء العلاقة.
  • جعل الزوج دائماً في موضع القوة: حب اتخاذ موضع القوة والسيطرة هي غريزة عند أغلب الرجال، ويعتبر إعطاء هذا الشعور للزوج فن يجب أن تتقنه الزوجة، سواء في الأوضاع الجنسية، أو إظهار سيطرته عليك أثناء الجماع، وبروز قوة جسده أمام نعومة جسدك.
  • ملامسة مناطق الإثارة بالجسدين: سواء أثناء الجماع أو المداعبة يعشق الرجال ملامسة الأعضاء المثيرة لزوجاتهم، لذا يمكن استغلال هذا الجانب في جعل الملامسة أكثر حميمية وإثارة، مثل لمس قضيب الرجل لأثداء زوجته، أو العناق أثناء التعري ما يتيح التلامس بين كامل أعضاء الجسدين، أو وضع أردافك في حضنه قبل الإيلاج، أو مسك قضيبه واللعب معه بيديك الناعمتين.
  • التركيز على الخصيتين: الخصيتين يعتبران من نقاط الإثارة والحساسة عند الرجل، والذي يخاف من ملامستهما لأي شيء خوفاً من هذه الحساسية لأنه يراهما عنوان الفحولة والرجولة والخصوبة، لذا يمكن للمرأة مداعبة هذه المنطقة وإظهار الإعجاب بها، فهذا سوف يشعل الرجل حماساً وشغفاً.
  • تغيير الأوضاع الجنسية: التغيير في الأوضاع الجنسية وتجربة كل الخيارات والرغبات للزوجين يشعر الرجل بمجموعة مشاعر مثل التفاعل والرغبة المتبادلة وكسر والروتين، وهذا يوفر علاقة جنسياً أفضل وأكثر إشباعاً للزوجين معاً.
  • التحكم بالنشاط عند اقتراب القذف: عندما يقترب الرجل من مرحلة القذف يصبح بحاجة لإيلاج أعمق ونشاط أكبر ليصل لنشوته الجنسية، وعلى المرأة أن تعرف متى يقترب زوجها من القذف، وتزيد نشاطها الجنسي وتشعره بقوته وبرغبتها به، حتى يحصل على نهاية جميلة للعلاقة الزوجية الحميمة.
  • التركيز على الأصوات التفاعلية: الأصوات التي تطلقها المرأة أثناء جماع زوجها لها، من تأوهات وطلب المزيد من الجنس، والتفاعل، يشعر الزوج بأن زوجته تتفاعل معه ومعجبة وسعيدة بأدائه، أو أنه قوي كفاية ليثير مشاعر وأحاسيس زوجته، لذا فإن هذه الأصوات تعتبر من الفنون التي تساعد المرأة على كسب تعلق وإعجاب زوجها في العلاقة الجنسية.
  • حضري المفاجآت لزوجك: يجب أن تكون العلاقة الجنسية بين الزوجين متجددة وفيها دائماً أشياء جميلة ومثيرة، ويمكن للمرأة تحضير بعض المفاجآت لحين حصول أي تقارب جنسي مع زوجها مثل ملابس مثيرة أو ألعاب جنسية، أو حتى تعلم وضعيات وأفكار جنسية جديدة وتطبيقها في كل مرة.
  • الإطراء على الأداء: يحب الرجل أن تكون زوجته معجبة به وبأدائه، واكثر ما يثبت ذلك بالنسبة له هو اعترافها بهذا الأمر، لذا فإن الاطراء على الأداء وابداء الإعجاب يعتبر، كلمة السر لإرضاء الزوج جنسياً سواء أثناء العلاقة أو قبلها أو بعدها.
  • الكلام الرومنسي: يعتبر السرير مكان مناسب للكلام الرومنسي الذي ترغب المرأة بقوله لزوجها مثل الكلام عن الحب والإعجاب والشوق، فهذا الكلام يزيد عمق العلاقة بين الزوجين، ويزيد شغفهما الجنسي، ويحفز الرغبة الجنسية.
  • الكلام البذيء: بعض الرجال وليس كلهم يبحون سماع بعض الكلام البذيء من زوجاتهم أثناء العلاقة الجنسية، وفي حال لم يكن ذلك مشكلة عند الزوجة، فيمكنها استخدام بعض الكلمات البذيئة حسب الرائج في لهجتها العامية، بما يزيد الحماس والمتعة أثناء العلاقة.
  • ذكر الأعضاء الجنسية: الرجل يحب أعضائه الجنسية، ويعتبرها مصدر فخر وقوة، وعندما تذكر الزوجة أعضاء زوجها في سياق علاقتهما في السرير، مثل الحديث عن الأوضاع الجنسية، أو رغابتها الخاصة مع تسمية أعضائه بمسمياتها، فقد يزيد ذلك من دافعيته الجنسية والرغبة بإشباع زوجته.
  • الخيالات الجنسية: تعتبر الخيالات الجنسية من الحيل التي تضفي تجديد على العلاقة الزوجية وتكسر الروتين الملل، وإذا كان الزوج يحب ذلك، يمكن تتكلم الزوجة كلمات عن خيالاتها الجنسية مثل تخيل أنه ملك وهي جارية له، أو أنه يقوم باغتصابها، أو أي خيالات حسب تفضيل الزوجين.
  • رؤية إعجاب زوجته بجسده: يحب كل رجل أن تكون زوجته معجبة بجسده، فهذا يعتبر بالنسبة له مدعاة للاعتزاز والافتخار بنفسه، ولكنه لا يطلب ذلك حتى لا يبدو الأمر وكأنه مجاملة، وينتظر من زوجته أن تبادر بهذه الإعجاب خاصة أثناء العلاقة الجنسية، سواء بالكلام أو النظرات أو التفاعل.
  • الإعجاب بالأداء الجنسي: أيضاً يرغب الرجل بالشعور أن أدائه الجنسي محط إعجاب لزوجته، فهذا دليل على فحولته ورجولته من وجهة نظره، ودائماً يعتبر التركيز على الرجولة والفحولة هو السر الذي يجذب الرجل ويزيد تعلقه بزوجته ورغبته بها.
  • التركيز على أعضائه الجنسية: سواء بالنظرات أو المداعبة أو الكلمات، على المرأة أن تركز على أعضاء الرجل الجنسية سواء طلب ذلك أم لم يطلب، فجميع الرجال يتشاركون، في أن هذه الأعضاء هي الأكثر إثارة بالنسبة لهم جسدياً، وهي أهم ما يملكونه نفسياً وعاطفياً.
  • الجنس الفموي: الكثير من الرجال يعشقون الجنسي الفموي من قبل الزوجة، ولكن قد لا يطلب هذا بعض الرجال بسبب الحياء أو خوفاً من رفض الزوجة لذلك، لذا فإن كان لا يوجد في ذلك مشكلة عند المرأة يفضل المبادرة في هذا الأمر بعد اتخاذ الاحتياطات التي تتعلق بالنظافة والصحة.
  • لعب الزوجة لأدوار معينة: يحب الرجل التنويع والتجديد في العلاقة الجنسية، وهو قد يكون لديه الكثير من الميول الجنسية بحياته الطبيعية، مثل الأشياء التي يراها في المشاهد الإباحية أو للحملات الدعائية المثيرة وغير ذلك، لذا يرغب بلعب أدوار معينة أثناء الجنس مع زوجته، مثل دور المغتصب والضحية، أو الشخص المنحرف مع فتاة الليل، أو الشخص الفقير مع المرأة الغنية، وغير ذلك بما يناسب اذواق الزوجين.

نقطة ضعف الرجل بشكل عام في الفراش هي كل ما يتعلق برجولته، فهذه النقطة هي ما تمكن المرأة من تذويب الرجل في الفراش وجعله في قمة سعادته وحماسه الجنسي، ويزيد شغفه ورغبته بزوجته إلى أعلى المستويات.

وهذا يكون بالتركيز على قوته الجسدية وعلى جمال جسده وجاذبيته للزوجة بكونها الأنثى التي يمكنها رؤية جسده عار، ومن ثم التركيز على أعضائه الجنسية التي تعتبر مصدر الرجولة والفخر بالنسبة له سواء بالنظرات والإعجاب والكلمات أو بالمداعبة والملامسة، فكل هذه الأشياء تعطي الرجل شعور بالثقة والرغبة والإثارة بنفس الوقت، وهذا ما يجعله يذوب حباً بزوجته وشغفاً بها.

بالإضافة لذلك فإن كل رجل له طبيعة نفسية وعاطفية خاصة على الزوجة فهمها والتفاعل من خلالها معه أثناء العلاقة الجنسية، فبعض الرجال قد يكون لديهم ميول سادية دون أن تصل لحد الاضطراب النفسي، من رغبة بالسيطرة وابداء القوة أثناء العلاقة الجنسية وحتى قد يذهب للرغبة برؤية زوجته ضعيفة وخجولة وخائفة وجسدها ضئيل وناعم وصغير أمام جسده القوي الضخم، وإذا كان الرجل من هذا النوع يمكن للزوجة أن تثيره وتذيبه في الفراش انطلاقاً من تأكيد هذه الميول لديه.

ويوجد أيضاً نوع من الرجال قد يبدي رغبات بأن تكون الزوجة هي الطرف المسيطر بالعلاقة، أو تكون أكثر جرأة وتحكم، والبعض قد يكون لديه رغبات أو ميول مازوخية، كأن تضربه زوجته أثناء العلاقة أو توجه له الإهانات، ولو على سبيل التمثيل والمزاح، وأيضاً معرفة الزوجة لهذه الميول والتفاعل معها يجعله يذوب مع زوجته في العلاقة الجنسية وتتحكم بنقطة ضعفة في الفراش.

المراجع